خبير تغذية يكشف مفاجأة خطيرة.. الشعب كله مصاب بالتهاب القولون (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشف الدكتور مجدي نزيه، خبير التغذية، خطورة تناول الملينات في حالة الإصابة بالإمساك.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد: خطورة تناول الملينات أنه يوقف ميكانيزم عمل القولون، مما يؤدي لخمول مستمر للقولون مستقبلا.
. الحمل وسوء التغذية أبرزها
وأكد خبير التغذية: الانتفاخ ينتج بسبب البكتيريا الضارة في الأمعاء والتي تؤدي لكميات كبيرة من الغازات، علاوة على الاكلات المصنعة التي تؤدي أيضا لأزمات في القولون.
شربة زيت وملحوعلق قائلا: “من 50 أو 60 سنة كان رب الأسرة يوقف أولاده طابور يوم الخميس بالليل، وكل واحد يأخذ شربة (زيت وملح)؛ لأن الشربة بتكنس وتغسل القولون، ومكناش بنسمع زمان عن كمية المناظير، أو ليه المصريين كلهم عندهم التهاب في القولون؟، أو ارتفاع معدل الإصابة بسرطانات القولون”.
واختتم قائلا: “الأكل يفضل أن يكون بيتي ومنوع مع طبق السلطة خماسي الأبعاد، مع الابتعاد عن الأكل الدليفري والأغذية سابقة التصنيع، إضافة إلى تناول الخميرة يوم آه ويوم لأ، مع الزبادي أو الرايب أو سلطة الرايب التي تتكون من خيار وتوم قطع صغيرة مع الرايب”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي نزيه خبير التغذية القولون
إقرأ أيضاً:
طفل مصاب يستغيث وسط ركام الموت في غزة / فيديو
#سواليف
وثّق مشهد مصور طفلا فلسطينيا مصابا قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور، ليلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله بشارع اليرموك في مدينة غزة، وسط تقارير عن استشهاد والده و5 من شقيقاته وإصابة أمه.
ويظهر المشهد الطفل وسط أهوال الموت تحيط به من كل اتجاه، وبملامح يعلوها الغبار والدم، رافعا يده، لا ليودّع، بل ليصرخ أنه ناج بجوار أشلاء مزقتها غارات الاحتلال ونيرانه.
وقد لقي المشهد -الذي تداولته منصات عدة وعليه اسم المصور والناشط الفلسطيني محمود شلحة- تفاعلا لدى رواد التواصل الاجتماعي متسائلين: إلى متى يُترك القتل بلا مساءلة؟
مقالات ذات صلة مقتل قائد دبابة إسرائيلي شمال غزة 2025/04/24قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور.. طفل مصاب يلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله في #غزة، وطواقم الدفاع المدني تواجه صعوبات في الوصول إليه بسبب خطورة موقعه#حرب_غزة pic.twitter.com/qJUaAVxw60
— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 24, 2025ومن جهة أخرى، قال مراسل الجزيرة أنس الشريف تعليقا على الصورة إن “هذا الطفل، علي فرج فرج، نجا بأعجوبة من مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة، استُشهد خلالها والده و5 من شقيقاته، فيما أُصيبت والدته بجراح بالغة”.
إنها صورة من مشهد دام يعكس يوميات باتت “عادية” رغم أن تلويحة الطفل الجريح ليست مجرد استغاثة، بل إدانة لصمت عالمي بات أكثر قسوة من الحرب نفسها.
وفي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، يبقى السؤال معلقاً على شفاه الناجين: كم من الأطفال يجب أن يرفعوا أيديهم هكذا حتى يتحرك العالم الذي لم تحركه دماء عشرات آلاف الشهداء أطفالا ورجالا ونساء؟