إذا كنت تريد الاحتفاظ بمن تهتم لأمرهم بالقرب منك فأحطهم بالحب وليس بدخان السجائر
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يشعر الكثيرون بالإزعاج من رائحة دخان السجائر، خاصة وأنها تظل عالقةً في الهواء لفترة، فضلا عن التصاقها بالملابس والشعر. وقد يكون الأمر مزعجاً بشكل كبير لمن نحبهم، لكن التحول إلى منتج خالٍ من الدخان يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا.
إذا كنت تريد الاحتفاظ بمن تهتم لأمرهم بالقرب منك، فأحطهم بالحب - وليس بدخان السجائر.
إن الإقلاع التام عن التبغ والنيكوتين هو أفضل خيار يمكن أن يتخذه المدخن، لكن الكثيرين لا يفعلون ذلك. بينما تُوفر المنتجاتٌ البديلة مثل أكياس النيكوتين ومضغات التبغ والتبغ المسخّن والسجائر الإلكترونية مادة النيكوتين بطرقٍ مختلفةٍ، دون احتراق أو دخان يؤذيك أو يؤذي من حولك.
بجانب كونها البديل الأكثر مراعاة للآخرين، فقد تم تصميم البدائل الخالية من الدخان لتوفر خيار أفضل للمدخنين من الاستمرار في التدخين.
قل وداعًا للسجائر
إن عملية احتراق التبغ تولد كميات كبيرة من المواد الكيميائية الضارة التي تتسبب بشكل رئيسي في الامراض المرتبطة بالتدخين مثل سرطان الرئة. بينما تقصي المنتجات الخالية من الدخان عملية الاحتراق تماما، وبالتالي لا ينتج عنها دخاناً، مما يعني أنها تُنتج مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة الموجودة في السجائر.
بالطبع، لا تخلوا المنتجات البديلة من المخاطر، وتحتوي على النيكوتين، الذي يسبب الإدمان، ولكن انخفاض المواد الكيميائية الضارة يجعلها خيارًا أفضل بكثير للبالغين من الاستمرار في التدخين.
وجدت المنتجات الخالية من الدخان لمنح المدخنين الذين لا يتوقفون عن التدخين خيارًا أفضل. فإذا كنت ترغب في إحداث تغيير إيجابي لنفسك ولمن حولك، تعرف على المزيد من المعلومات حول البدائل الخالية من الدخان.
لمعرفة المزيد عن المنتجات الخالية من الدخان، يمكنك زيارة موقعنا الإلكتروني
https://www.thefactsegypt.com/ar/?imgTextSlide=1
برعاية فيليب موريس مصر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دخان السجائر
إقرأ أيضاً:
مستشار برنامج المناخ العالمي: معدل الانبعاثات الضارة سيتخطى 1.5 بحلول 2050
قال الدكتور مجدي علام، مستشار برنامج المناخ العالمي، إنه منذ بدء اتفاقيات المناخ وهناك محاولات للوصول لتمويل كافي للتعامل مع برامج حماية البيئة، سواء من جهة حماية النباتات وأصولها، لافتًا إلى أن هناك مشكلة خطيرة في البرازيل التي تضم ثلث حوض غابات نهر الأمازون وقُطعت من أجل المباني.
وأضاف علام، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم»، المذاع على فضائية «dmc»، أن ظاهرة بناء المباني على مناطق تحقق التنوع الغذائي والبيولوجي انتشرت بشكل كبير، وتحقق هذه المناطق الزيادة في موارد المياه والغذاء والطاقة، لافتًا إلى أن هناك أزمة مناخ واعترفت بها الدول الكبرى الـ20 دولة الصناعية التي تسببت في زيادة الاحترار العالمي.
وتابع مستشار برنامج المناخ العالمي: «المؤشرات تقول إن معدل الانبعاثات سيتخطى الـ1.5 بحلول 2050، وهذا سيؤثر بشكل كبير سواء من خلال الجفاف أو قلة مصادر المياه، وسيؤثر ذلك على التربة، ولكن الدولة المصرية تقوم بالاهتمام في مشروعاتها الزراعية بالنخيل والأشجار والنباتات التقليدية».