٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-11@21:34:36 GMT

تعرف على أعضاء إدارة ترامب الثانية؟

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

تعرف على أعضاء إدارة ترامب الثانية؟

 

من هم أعضاء إدارة ترامب الثانية؟

جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي

سيصبح جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي، من جيل الألفية وثاني أصغر نائب رئيس في التاريخ. كان عضوا في مجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو عندما اختاره ترامب ليكون نائبه

ويُنظر إلى فانس باعتباره الوريث الواضح لحركة MAGA التي تتبنى مواقف شعبوية اقتصادية وتشكك في المشاركات الخارجية للولايات المتحدة مثل تمويل أوكرانيا.

 

وزير الخارجية: ماركو روبيو

 

تم ترشيح السيناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية.

هو ابن لمهاجرين كوبيين، يُنظر إليه باعتباره من صقور السياسة الخارجية الذي يؤيد بشدة اتباع خط صارم تجاه إيران والصين.

 

أطلق ترامب على روبيو لقب "ماركو الصغير" عندما ترشح ضده في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري عام 2016، لكن موافقته على تولي وزارة الخارجية يبدو أنها تشير إلى علاقة جيدة مع الرئيس المنتخب.

ويحظى روبيو باحترام كبير بين الجمهوريين المؤسسين، لكنه تبنى في الآونة الأخيرة مواقف سياسية أكثر شعبوية من الناحية الاقتصادية.

 

وزير الدفاع: بيت هيغسيث

اختار ترامب بيت هيغسيث، مقدم برنامج "Fox & Friends Weekend"، لقيادة وزارة الدفاع الأمريكية.

وهيجسيث هو أحد المحاربين القدامى في حربي العراق وأفغانستان، وقد حصل على نجمتين برونزيتين. وهو خريج جامعة برينستون وحصل على درجة الماجستير من كلية كينيدي للحكومة بجامعة هارفارد.

 

وزارة الأمن الداخلي: كريستي نويم

ستتولى الحاكمة كريستي نويم رئاسة وزارة الأمن الداخلي إذا تم تأكيد تعيينها.

تم اختيارحاكمة ولاية ساوث داكوتا كريستي نويم للإشراف على وزارة الأمن الداخلي في إدارة ترامب. ومن النتظر أن تشرف على إدارة الهجرة والجمارك، وستُكلف بتنفيذ العديد من خطط الترحيل التي وضعها ترامب.

وكانت حاكمة ولاية ساوث داكوتا في السابق مرشحة لمنصب نائب الرئيس لدى ترامب، لكنها خرجت من السباق بعد أن اعترفت في مذكراتها بأنها قتلت كلبها بعد أن وجدت أنه "غير قابل للتدريب".

 

مدير وكالة المخابرات المركزية: جون راتكليف

اختار ترامب جون راتكليف ليكون مديرًا لوكالة المخابرات المركزية.

جون راتكليف هو عضو سابق في الكونغرس من تكساس وكان مديرا للاستخبارات الوطنية في عهد ترامب خلال فترة ولايته الأولى.

أثناء عمله كرئيس للمخابرات الوطنية، نفى راتكليف المزاعم غير المؤكدة التي قدمها "الجواسيس الكاذبون" بأن الكمبيوتر المحمول الخاص بهانتر بايدن كان جزءا من "حملة تضليل روسية".

ويُنظر إلى راتكليف على أنه من الصقور فيما يتعلق بالصين، واتهم الدولة الشيوعية بالتورط في "تغطية واسعة النطاق" لأصول كوفيد-19.

 

سفيرة الأمم المتحدة: إليز ستيفانيك

 

إليز ستيفانيك ستكون سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.

تم اختيار النائبة إليز ستيفانيك لتكون سفيرة ترامب لدى الأمم المتحدة. وستيفانيك هي رابع أعلى عضو جمهوري في مجلس النواب، وكانت حليفة قوية لترامب.

وقد رحب مؤيدو الرئيس المنتخب اليهود باختيار النائبة عن شمال ولاية نيويورك. ويُنظر على نطاق واسع إلى استجواب ستيفانيك الصارم حول معاداة السامية في الحرم الجامعي على أنه أدى إلى إقالة رؤساء جامعة هارفارد وجامعة بنسلفانيا.

 

قيصر الحدود: توم هومان

كان توم هومان من أشد المؤيدين لترحيل المهاجرين

ترأس توم هومان عمليات الإنفاذ والإزالة في إدارة الهجرة والجمارك في عهد الرئيس باراك أوباما في عام 2013، قبل أن يتم اختياره لقيادة الوكالة من قبل ترامب في عام 2017.

ولن يحتاج هومان إلى موافقة مجلس الشيوخ باعتباره قيصر الحدود، وقد كلفه ترامب بالإشراف على خططه الطموحة لترحيل المهاجرين. وكان هومان من المؤيدين البارزين لعمليات الترحيل، حيث يدعم مبادرة ترامب لترحيل أكثر من مليون مهاجر غير شرعي.

 

رئيسة موظفي البيت الأبيض: سوزي وايلز

 

ستكون سوزي وايلز رئيسة لهيئة موظفي ترامب.

أدارت سوزي وايلز حملة ترامب الرئاسية لعام 2024 إلى جانب كوري ليفاندوفسكي وكريس لاسيفيتا.

وهي من قدامى المحاربين في السياسة في فلوريدا ويُنسب إليها على نطاق واسع الفضل في تنشيط حملة رون دي سانتيس لمنصب حاكم الولاية.

 

وزارة كفاءة الحكومة (DOGE):

 

سيتولى فيفيك راماسوامي أيضا قيادة الوزارة المكلفة بتقليص الإنفاق الفيدرالي، إلى جانب ماسك.

أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أن إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي سيقودان "وزارة كفاءة الحكومة" الجديدة في إدارته الثانية.

يذكر أن ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس" ومنصة "إكس" (تويتر سابقا)، أما راماسوامي فهو رجل أعمال ومرشح رئاسي جمهوري سابق.

سيتولى إيلون ماسك منصب المشارك في قيادة وزارة كفاءة الحكومة.

ووزارة كفاءة الحكومة هي وكالة جديدة أنشئت للإشراف على الإنفاق الفيدرالي وتقليصه. وتتكون الأحرف الأولى من اسمها من كلمة DOGE، وهي عملة مشفرة.

 

مستشار الأمن القومي: مايك والتز

 

تم اختيار النائب مايك والتز ليشغل منصب مستشار الأمن القومي لترامب. وكان والتز عضو الكونغرس عن ولاية فلوريدا، أول عضو في القوات الخاصة الذي يُنتخب لمجلس النواب.

ويشغل هذا المنصب حاليا جيك ساليفان. ومن بين مهامه إدارة وتنسيق أعمال كافة الأجهزة الحكومية الأمريكية الخاصة بالملفات الأمنية.

 

ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط

 

أعلن ترامب عزمه تعيين المستثمر العقاري ورائد الأعمال ستيف ويتكوف مبعوثا خاصا للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط.

ويترأس ويتكوف شركة للاستثمار والعقارات أسسها عام 1997 وتحمل اسمه، كما عمل في اللجنة التنفيذية للمجلس العقاري في نيويورك، وفقا لفريق ترامب.

ومن المتوقع أن تتولى إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الجديدة مهامها بعد تنصيبه كالرئيس الـ 47 للولايات المتحدة في 20 يناير المقبل.

 

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تصطدم بواقع استحالة ردع اليمن

يمانيون/ تقارير يستمر تدفق الاعترافات الأمريكية بالفشل والعجز العملياتي في مواجهة اليمن، على الرغم من الجهود التضليلية المكثفة من قبل إدارة ترامب وبعض الأطراف الإقليمية لصناعة “صورة انتصار” مزيفة،.

الأمر الذي يعزز شواهد هزيمة الولايات المتحدة، ويرسخ الإجماع الواسع على استحالة ردع اليمن، وهو ما بات ينظر إليه كمأزق استراتيجي له تأثيرات وتداعيات بعيدة المدى على واشنطن.

الاعترافات الجديدة تنوعت بين الإقرار بتماسك القدرات اليمنية، والكشف عن مشاكل لوجستية وعملياتية تواجهها البحرية الأمريكية، وهو ما توجته تقارير أمريكية إضافية بتأكيدات جديدة على انسداد أفق الحملة العدوانية الجديدة ضد اليمن.

ومن أبرز الاعترافات، ما نقلته قناة الجزيرة القطرية، الثلاثاء، عن مسؤول أمريكي أكد ان القوات المسلحة “لا زالت تحتفظ بقدراتها لشن هجمات على البحرية الأمريكية وسفن الشحن” مشيرا إلى أنه “من المبكر الحديث عن مدى فعالية الغارات الجوية” الأمر الذي يعني أن كل الدعايات التي يعمل ترامب ووزير دفاعه على ترويجها بشأن “نجاح” العدوان على اليمن، لا تستند إلى أي تقييمات ونتائج فعلية، بل تهدف فقط للتغطية على الفشل وغياب الإنجازات.

وتمثل عدم القدرة على تقييم نتائج الغارات الجوية، مشكلة كبيرة واجهتها إدارة بايدن في حملتها العدوانية ضد اليمن، وهي مشكلة عن عدم توفر المعلومات لدى واشنطن حول الترسانة اليمنية، الأمر الذي يعني أن إدارة ترامب تسير على خطى سابقتها في الفشل.

وكان من ضمن الاعترافات الجديدة تصريحات نقلتها شبكة “فوكس نيوز” عن القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية الأمريكية الجديد، جيمس كيلبي، عبر فيها عن قلقه بشأن “اعتماد البحرية على ذخائر باهظة الثمن” في البحر الأحمر، و”عدم وجود طرق أفضل لمعالجة التهديد بشكل اقتصادي” مؤكدا أن البحرية “بحاجة إلى المزيد من الذخائر” من أجل الاستمرار.

ويضاف هذا الاعتراف إلى ما كشفه مسؤولون أمريكيون خلال الأيام الماضية بشأن تجاوز تكلفة العمليات العدوانية على اليمن حاجز المليار دولار في غضون ثلاثة أسابيع، ليؤكد على أن الولايات المتحدة تواجه مأزقا لوجستيا وعملياتيا أساسيا يمثل مشكلة استراتيجية تقوض كل أهداف العدوان وتجعل النتائج العكسية هي الأكثر حضورا في المشهد، فيما يتعلق بالتأثير على موارد وجاهزية الجيش الأمريكي.

وقد أكد مسؤولون أمريكيون آخرون بينهم مسؤول كبير في البنتاغون أن “سرعة إحراق الذخائر الدقيقة في اليمن” أصبحت تمثل “مشكلة عملياتية حقيقية” للجيش الأمريكي، لأنها صارت تهدد المخزونات المخصصة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ تحسبا للمواجهة مع الصين، والتي من المتوقع ان تبدأ إدارة ترامب بنقل الأسلحة منها لمواصلة العدوان على اليمن، وفقا لما نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية.

يشار إلى أن مشكلة استنزاف الموارد بدون نتائج كانت واحدة من أبرز العقد التي عجزت إدارة بايدن عن حلها في مواجهة اليمن، والتي لم يقتصر تأثيرها على جاهزية وسمعة البحرية الأمريكية ومواردها المحدودة من الذخائر المكلفة التي لا يتم تعويضها بسهولة لبطء إنتاجها، بل أثرت أيضا على العدو الصهيوني، حيث اعتبرت العديد من التقارير العبرية أن استنزاف الصواريخ الدفاعية الأمريكية في البحر الأحمر أسهم بشكل مباشر في مضاعفة الضغط على الدفاعات “الإسرائيلية” بمواجهة الضربات الصاروخية اليمنية المكثفة التي سبقت وقف إطلاق النار في غزة.

وفي ظل الاعترافات بتماسك القدرات العسكرية اليمنية والمشاكل اللوجستية والعملياتية التي يواجهها الجيش الأمريكي، وعلى عكس كل الدعايات والتهديدات التي تبثها إدارة ترامب في الفضاء الإعلامي، أصبح ينظر إلى العدوان الجديد على اليمن، كـ”مأزق استراتيجي” للولايات المتحدة، بحسب تعبير مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية، التي أكدت في تقرير جديد هذا الأسبوع، أن هذا المأزق الذي فرضته القوات المسلحة اليمنية على الولايات المتحدة، “لم يترك لواشنطن أي خيارات جيدة، لأن تحمل هذا الوضع لفترة طويلة يضر بسمعة الولايات المتحدة”، مشيرة إلى أن أحد الخيارات المطروحة هو الانسحاب من البحر الأحمر، الأمر الذي سيكون “علامة على التراجع الاستراتيجي الأمريكي” و”انتكاسة شبيهة بنكسة أفغانستان”.

وعززت مجلة “ذا انتلانتك” هذا التقييم في تقرير جديد حذرت فيه من أن العدوان الأمريكي على اليمن قد يتحول في نهاية المطاف إلى “فضيحة” للولايات المتحدة بسبب “عدم وجود استراتيجية واضحة” وأيضا بسبب تجاهل إدارة ترامب لتجارب التأريخ التي أثبتت فشل كل الحملات العدوانية ضد اليمن، مشيرة إلى أن الفشل الأمريكي هذه المرة ستكون له تداعيات كبيرة وسيمثل “انتصارا تاريخيا” لليمن.

مقالات مشابهة

  • تقرير: القضية ضد محمود خليل تعتمد على اتهامات وزير الخارجية الأمريكي فقط
  • الرئيس الصيني يطالب أوروبا بمواجهة التصعيد التجاري الأمريكي
  • العدوان الأمريكي يصطدم بحقيقة استحالة ردع اليمن وسط اعترافات بالفشل وواقع مأزوم للجيش الأمريكي
  • إدارة ترامب تصطدم بواقع استحالة ردع اليمن
  • الخارجية تحذر من استمرار العدوان الأمريكي على اليمن
  • الجزائر ترد على تصريحات وزير خارجية ترامب.. الصحراء الغربية قضية تصفية إستعمار وللصحراويين الحق في تقرير المصير
  • تعرف على فعاليات الجلسة الثانية لملتقى أطلس المأثورات الشعبية بسوهاج
  • المبعوث الأمريكي ويتكوف يثمن دور مصر لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة
  • الخارجية الصينية: تصريحات نائب الرئيس الأمريكي حول الصين تفتقر للمعرفة والاحترام
  • هل يستدعي النظام الجزائري الجبان السفير الأمريكي بعد تأكيد إدارة ترامب دعم مغربية الصحراء؟