ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 7 سفن، بينما غادرت 12 سفينة أخرى، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 30 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 4621 طنا، شملت 1941 طن يوريا، و2680 طن بضائع متنوعة، وبلغت حركة الوارد من البضائع العامة 56012 طنا شملت 16787 طن حديد، و7951 طن قمح، و11500 طن ذرة، و6784 طن سكر، و3914 طن زيت طعام، و1580 طن أبلاكاش، و7496 طن بضائع متنوعة.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 475 حاوية مكافئة والحاويات الواردة 151 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3483 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 138765 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 172921 طنا.
كما غادر 3 قطارات بحمولة إجمالية 3737 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا والقليوبية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4758 حركة.
وأكد اللواء بحري طارق عدلي عبد الله، رئيس مجلس الإدارة على توجيهات الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل لتسخير كافة الجهود لإقامة هذا المشروع، حيث قامت هيئة ميناء دمياط بالتنسيق بين جميع الجهات والأطراف ذات الصلة داخل المجتمع المينائي لتسهيل وتيسير كافة الإجراءات بفحص الشاحنات والبضائع لضمان تشغيل الخط بشكل سلس ومستدام.
ونفذت هيئة ميناء دمياط بالتعاون والتنسيق مع شركة الخدمات البترولية للسلامة والبيئة (بتروسيف) إحدى شركات قطاع البترول فاعليات التجربة العملية الاستراتيجية لمكافحة التلوث البحري بالزيت (مصر الجديدة 1) بمشاركة الهيئة المصرية العامة للبترول وجهاز شؤون البيئة وشركة موبكو وشركة بتروسيف ومراكزها التابعة بالإسكندرية والسويس ورأس غارب والغردقة والطور والتبين وأسوان وأسيوط إلى جانب الجهات المعنية داخل المجتمع المينائي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط حركة ميناء دمياط صومعة ميناء دمياط میناء دمیاط
إقرأ أيضاً:
ننشر استعدادات الفصل الدراسي الثاني في دمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد "ياســـر عمــاره" وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، اليوم الثلاثاء، اجتماعاً موسعاً مع مديري ووكلاء الإدارات التعليمية؛ لمناقشة استعدادات المدارس لاستقبال الفصل الدراسي الثاني للعام 2024/2025، والمقرر انطلاقه السبت 9 فبراير.
حضر الاجتماع المهندسة جيهان حسين، مدير عام الأبنية التعليمية بدمياط، ومنى رضوان، مدير عام الشئون المالية والإدارية، ونشوى البدالي، مدير إدارة المراجعة الداخلية والحوكمة؛ لمراجعة كافة الإجراءات الإدارية والفنية اللازمة لبدء الفصل الدراسي الثاني.
خطة متكاملة لضمان جودة التعليم
ناقش "عمـــــاره" مع الحضور نتائج الفصل الدراسي الأول، والوقوف على نقاط القوة والضعف؛ بهدف تحسين الأداء خلال الفصل الدراسي الثاني. ووجه بضرورة تضافر الجهود لتوفير بيئة تعليمية جاذبة ومتميزة للطلاب، مع التأكيد على أهمية الانضباط وتوفير الأمن والسلامة لهم.
توجيهات لضمان سير العملية التعليمية
أصدر "عمـــاره" عدة توجيهات هامة لمديري المدارس، منها:
* التواجد المبكر: ضرورة حضور مديري المدارس قبل بداية اليوم الدراسي؛ للتأكد من سلامة ونظافة المباني، والإشراف على دخول وخروج الطلاب.
* خطة إشراف يومي: وضع خطة محكمة للإشراف اليومي، وتوزيع المهام على العاملين بالمدرسة.
* استكمال التجهيزات: الانتهاء من توزيع الجداول على المعلمين، وتسليم الكتب الدراسية مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
* تفعيل التسجيل الإلكتروني: متابعة الغياب اليومي، وانضباط سير الدراسة، وتفعيل التسجيل الإلكتروني للغياب.
* مكافحة العقاب البدني: حظر العقاب البدني والنفسي للطلاب، وتطبيق لائحة الانضباط المدرسي.
* تفعيل مجموعات الدعم: اتخاذ الإجراءات اللازمة لتفعيل مجموعات الدعم بالمدارس، وتوفير أفضل المعلمين المتميزين للتدريس.
* الأنشطة التربوية: الاستمرار في تنفيذ الأنشطة التربوية المختلفة، واكتشاف الموهوبين وتنمية مواهبهم.
متابعة ميدانية مفاجئة
أعلن "عمــــــاره" عن تنفيذ جولات متابعة ميدانية مفاجئة لكافة الإدارات التعليمية؛ لرصد وتقييم مدى جاهزية المدارس، وحل أي عقبات تواجه سير العملية التعليمية. وشدد على تفعيل المشاركة المجتمعية، والتعاون مع مجالس الأمناء؛ للمساهمة في حل المشكلات التي قد تطرأ.
تواصل مستمر مع أولياء الأمور
أكد "عمـــــاره" على أهمية التواصل المستمر مع أولياء الأمور، وعقد لقاءات دورية للاستماع إلى مقترحاتهم وآرائهم؛ بهدف تحسين جودة التعليم.
اختتام الاجتماع
اختتم "عمــــاره" الاجتماع بالتأكيد على ضرورة التحلي بالجدية والالتزام، ومواصلة الاستعدادات لضمان جاهزية المدارس لاستقبال الطلاب، وتوفير كافة الأجواء الصحية والآمنة لهم وللمعلمين.