كاساس:لابد من تحقيق النصر على الفريق الأردني
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 13 نونبر 2024 - 12:48 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مدرب المنتخب الوطني العراقي خيسوس كأساس، اليوم الأربعاء، السعي للفوز على المنتخب الأردني في المباراة التي تجمعهما غداً الخميس ضمن تصفيات كأس العالم.وقال كاساس في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة والذي حضره إلى جانبه اللاعب أمجد عطوان، إن “تحقيق الفوز على الأردن لا يعني تأهلنا الى النهائيات وكذلك الخسارة لا تعني خروجنا من المنافسات، لكن لابد من تحقيق الانتصار وسنسعى ذلك لأنه أحد الخطوات التي تضعنا في إطار المنافسة”.
وتابع، ان “هدفنا هو كسب اللقاء ونقاطه لفض الشراكة مع منتخب الأردن الذي يساوينا بالنقاط ويأتي بالمركز الثاني بفارق الأهداف”.ويقام المؤتمر الخاص بمدرب المنتخب الأردني في اليوم نفسه، و بالقاعة نفسها في الساعة السادسة والنصف من مساء اليوم الأربعاء.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
المفوضية الأوروبية تبحث مصادرة الأصول الروسية المجمدة
صرح المفوض الاقتصادي الأوروبي فالديس دومبروفسكيس، أنه يتعين على الاتحاد الأوروبي اتخاذ خطوات أكثر شجاعة، مثل مصادرة الأصول المجمدة للبنك المركزي الروسي لتعويض أوكرانيا، وقلل من أهمية تحذيرات البنك المركزي الأوروبي في هذا الشأن.
وقال دومبروفسكيس في مقابلة: "بالتأكيد، يتعين استكشاف جميع الخيارات والعمل عليها"، مضيفاً أن "هناك مبدأ راسخ وفق القانون الدولي، وهو أن المعتدي مسؤول عن الدمار الذي يتسبب فيه، وبالتالي لابد أن نجد سبلاً لجعل روسيا تدفع ثمن الدمار الذي سببته في أوكرانيا".
The European Union should consider taking bolder steps such as confiscating frozen Russian central bank assets to compensate Ukraine, the bloc’s top economic official said, downplaying risk warnings from the European Central Bank. https://t.co/uFvqLvjAmb
— Bloomberg (@business) December 20, 2024ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء، عن دمبروفسكيس قوله إن "أي خيار لابد أن يكون صلباً من الناحية القانونية، حتى يصمد أمام مراجعة قانونية محتملة، مع تقليل أهمية أي مخاطر تتعلق بهذا القرار على الاستقرار المالي".
وأضاف "اتخذنا بالفعل خطوة مهمة عند تجميد هذه الأصول، وكانت هناك آنذاك أيضاً مسألة الاستقرار المالي وتداعيات هذه الخطوة على اليورو".
وتابع "ولكننا نرى أن تلك المخاطر الخاصة بالاستقرار المالي لم تتحقق".
ومازالت عدة دول أعضاء بالاتحاد الأوروبي، وبينها ألمانيا وبلجيكا ولوكسمبورغ، فضلاً عن البنك المركزي الأوروبي، تشعر بالقلق بشأن احتمال أن تمثل مصادرة الأصول انتهاكاً لمبدأ حصانة الدول بموجب القانون الدولي، وكذلك من تأثير هذه الخطوة على اليورو، وعلى الاستقرار المالي في منطقة العملة الأوروبية الموحدة.
ويعتبر الاتحاد الأوروبي بالفعل من الجهات المانحة الرئيسية لأوكرانيا، بما يشمل حزمة مساعدات بقيمة 50 مليار يورو للفترة من 2024 حتى 2027، وذلك بشكل منفصل عن قرض تدعمه مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى.