7 أشواط في السباق الثاني للخيول بمضمار العين
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
عصام السيد (العين)
يحتضن مضمار نادي العين للفروسية والرماية والجولف، غداً الخميس، فعاليات سباقه الثاني للخيول في الموسم الجديد، ويتضمن السباق 7 أشواط خصصت جميعها للخيول العربية الأصيلة تتنافس على جوائزه الإجمالية البالغة 515 ألف درهم.
وتبدأ الفعاليات بالشوط الأول للخيول العربية «تكافؤ» في عمر 4 سنوات فما فوق لمسافة 2000 متر، بإجمالي جوائز مالية تبلغ 80 ألف درهم، ويقام الشوط الثاني لمسافة 1800 متر للخيول العربية المبتدئة في عمر 4 سنوات فما فوق، وجوائزه المالية 70 ألف درهم.
وسيكون الشوط الثالث لمسافة 1800 متر، مسرحاً لتنافس الخيول العربية الأصيلة عمر 4 سنوات فما فوق، على جوائز مالية تتنافس على 70 ألف درهم، وتتنافس الخيول في عمر 4 سنوات، في الشوط الرابع لمسافة 1400 متر، البالغ إجمالي جوائزه المالية 85 ألف درهم.
كما يشهد الشوط الخامس للتكافؤ لمسافة 1600 متر أيضاً، مشاركة خيول عربية من إنتاج الإمارات في عمر 4 سنوات فما فوق، تتنافس على الجوائز المالية البالغة 70 ألف درهم، ويليه الشوط السادس لمسافة 1400 متر الخيول العربية البالغ إجمالي جوائزه المالية 70 ألف درهم.
ويقام الشوط السابع في الأمسية لمسافة 1000 متر، بمشاركة الخيول العربية الأصيلة «إنتاج محلي»، في عمر 4 سنوات فما فوق، وتبلغ إجمالي جوائزه المالية 70 ألف درهم. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مضمار العين سباقات الخيول ألف درهم
إقرأ أيضاً:
48 ساعة تفصلنا عن انطلاق سباق القفال الرابع والثلاثين
دبي (الاتحاد)
غادرت قافلة اللجنة المنظمة لسباق القفال للمسافات الطويلة المخصّص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً، إلى جزيرة «صير بونعير» استعداداً لانطلاق السباق، الذي يقام بعد غدٍ الجمعة برعاية ودعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه سنوياً نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 ترجمة لرؤية مؤسسه المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم طيّب الله ثراه.
ويجمع السباق الكبير يوم الجمعة ما يزيد على 100 سفينة على متنها أكثر من 2000 بحار سيرسمون لوحة وطنية رائعة، عندما يجتمعون في خط البداية قبالة شواطئ جزيرة «صير بونعير» قاصدين شواطئ «جميرا» كوجهة ومحطة ختامية في احتفاء استثنائي بماضي الأوليين من الآباء والأجداد، في مشهد العودة من رحلة الغوص بعد نهاية موسم البحث عن الخير والرزق الوفير في مياه الخليج العربي.
ومن المنتظر ان يصل إلى جزيرة «صير بونعير» اليوم القطع البحرية العملاقة التي تقل وفد اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال ومن بينها اليخت (زعبيل)، الذي يُعد مركز العمليات والسيطرة في السباق والمركز الطبي، وكذلك الباخرة «الشندغة» التي تحمل على ظهرها فريق التغطية التلفزيونية.
وحسب البرنامج الزمني للسباق فإن اللجنة المنظمة ستبدأ يوم غد -الخميس- عملية توزيع أجهزة التتبع عبر الأقمار الاصطناعية، واستكمال إجراءات الفحص الفني وفحص السلامة على السفن المشاركة وقوارب القطر المرافقة لكل مشارك استعداداً لموعد السباق الجمعة.
وأكد أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، رئيس اللجنة العليا المنظمة للحدث أن اللجنة العليا المنظمة واللجان المعاونة يضعون معايير الأمن والسلامة كأولوية من أجل إنجاح التظاهرة مطالباً النواخذة والملاك والبحارة إلى التعاون مع اللجان لتحقيق الهدف المنشود، ومؤكداً أن اللجنة المنظمة هدفها تسهيل المهمة على المشاركين خاصة في انتقالهم إلى جزيرة «صير بونعير» في عمق مياه الخليج العربي والعودة من هناك يوم السباق والوصول إلى خط النهاية بسلامة.