عين ليبيا:
2024-11-21@18:00:03 GMT

أيام دامية يعيشها لبنان.. وتسجيل موجات نزوح كثيفة

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

شهد لبنان يوم عنيف أمس، حيت قتل 24 شخصاً وأصيب أكثر من 36 آخرين، جراء غارات شنها الطيران الإسرائيلي على بلدة جون في قضاء الشوف ومدينة صور ودوحة عرمون في جبل لبنان، فيما واصلت القوات الإسرائيلية تدمير الضاحية الجنوبية واستهدتفها  بحوالي 20 غارة، وسط إرسال إنذارات إخلاء جديدة.

في السياق، أصدر الجيش الإسرائيلي، “إنذارات جديدة لسكان مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت يطالبهم من خلالها بالإخلاء والابتعاد عنها مسافة لا تقل عن 500 متر”.

وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي: “إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية: حازة حريك، الغبيري، أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة “لحزب الله” حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب”.

وإثر ذلك، شهدت ضاحية بيروت الجنوبية حركة نزوح للأهالي والسكان من منطقتي “سان تيريزـ طريق صيدا القديم” و”الشياح” بعد الإنذارات الإسرائيلية الأخيرة باستهداف مبان في المكان.

هذا وارتفع عدد القتلى اللبنانيين منذ بدء القصف الإسرائيلي إلى 3287 شخصا.

#عاجل 1/2 إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية:
????حارة حريك
????الغبيري

⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني… pic.twitter.com/ffCfGjve19

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) November 13, 2024

#عاجل 2/2 إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في منطقة الغبيري

⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع بقوة على المدى الزمني القريب

⭕️من أجل سلامتكم… pic.twitter.com/Fo01wgx2bY

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) November 13, 2024

مشاهد لإطلاق النار في الغبيري والضاحية الجنوبية لبيروت الان للاخلاء الفوري pic.twitter.com/LO5WvELfmv

— مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) November 12, 2024

الغارة على مبنى دار الحوراء في بئر العبد احدثت دويا كبيرا pic.twitter.com/skoz9fp9CS

— مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) November 12, 2024

الغارة الأخيرة منذ قليل على #الغبيري في ضاحية بيروت الجنوبية pic.twitter.com/SJC3a9f6uI

— LebyNews (@lebynews) November 13, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: اسرائيل ولبنان غارة اسرائيلية على الضاحية الجنوبية الضاحیة الجنوبیة فی منطقة pic twitter com

إقرأ أيضاً:

غارات متواصلة على الضاحية الجنوبية لبيروت.. ومقتل إسرائيلي بصاروخ من لبنان

شن سلاح الجو الإسرائيلي، منذ صباح الخميس، عدة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، فيما قُتل شخص في مدينة نهاريا شمالي إسرائيل، إثر صاروخ أُطلق من لبنان.

واستهدفت ضربات جوية إسرائيلية مناطق في الضاحية الجنوبية، بعد أوامر إخلاء أصدرها الحيش إلى سكان مبان محددة في الحدث وحارك حريك.

كما تعرضت بلدة الشعيتية في قضاء صور جنوبي لبنان، لغارة إسرائيلية استهدفت "مركز الرسالة" للإسعاف الصحي التابع لحركة أمل، مما أسفر عن وقوع إصابات، وفق مصدر أمني.

وكشفت وزارة الصحة العامة في لبنان، الخميس، أن سلسلة غارات على بلدة معركة في قضاء صور، الأربعاء، أدت في حصيلة غير نهائية إلى مقتل 13شخصا وإصابة 44 آخرين بجروح.

لبنان يريد "دولة عربية".. لماذا تشكّل "آلية المراقبة" عقبة أمام الهدنة؟ أفاد تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، الخميس، أن هناك خلافات في مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حول آلية مراقبة الاتفاق، وخاصةً فيما يتعلق بالعضوية في فريق المراقبة الدولي.

من جانبها، أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية، مقتل شخص في نهاريا، وقالت في بيان: "وصلنا إلى منطقة مفتوحة بالقرب من ملعب ورأينا رجلا في الثلاثينيات من عمره ملقى فاقدا للوعي مصابا بجروح ناجمة عن شظايا. تبين أنه لا توجد عليه أي علامات على الحياة وأعلنا وفاته".

كما تعرضت مناطق في الجليل الغربي لقذائف أطلقت من لبنان، وفق مراسل الحرة.

والخميس، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، إن "الجيش يستعد لتعزيز حضوره في الجنوب"، وذلك خلال كلمة بمناسبة الذكرى الـ81 للاستقلال.

يأتي ذلك في الوقت الذي يسعى فيه المبعوث الأميركي آموس هوكستين، إلى التوصل لاتفاق هدنة يوقف إطلاق النار في لبنان.

وتحدث هوكستين، الأربعاء من بيروت، عن إحراز "تقدم إضافي" بشأن مقترح أميركي ينص على وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان على أساس قرار الأمم المتحدة 1701، الذي أدى إلى إنهاء الحرب السابقة بين إسرائيل وحزب الله عام 2006.

وتشكل "آلية المراقبة"، أحد أبرز الخلافات التي تعرق التوصل لاتفاق هدنة بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية، بوساطة أميركية.

وذكر تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، الخميس، أن "الولايات المتحدة وفرنسا ستتوليان رئاسة فريق المراقبة، وهو أمر لا يواجه اعتراضًا من أي طرف، لكن الخلاف يكمن في الدول الأخرى التي ستنضم إلى هذه الآلية، حيث تفضل إسرائيل إشراك دول أوروبية، بينما يطالب لبنان بإدراج دولة عربية واحدة على الأقل".

وتسعى الإدارة الأميركية إلى طمأنة إسرائيل بشأن فعالية آلية المتابعة، حيث أوضحت أن هذه الآلية "لن تقتصر على تلقي الشكاوى من أحد الأطراف، بل ستكون متابعة نشطة بشتى الوسائل"، مما يضمن استمرارية الالتزام بالاتفاق.

وصعّد الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد حزب الله في 23 سبتمبر الماضي، وتوغلت قواته بعدها بأسبوع في جنوب لبنان.

وكان حزب الله قد فتح "جبهة إسناد لغزة" ضد إسرائيل، غداة الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، وأدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. رقصة ترامب تجتاح عالم الرياضة
  • غارات متواصلة على الضاحية الجنوبية لبيروت.. ومقتل إسرائيلي بصاروخ من لبنان
  • مغردون: مرشحة ترامب لوزارة التعليم بنكهة حلبات المصارعة الحرة
  • بالفيديو... شاهدوا لحظة إستهداف إسرائيل للضاحية الجنوبية
  • إنذار إسرائيلي إلى السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية (صور)
  • طيران الكيان الصهيوني يشن غاراته فوق الضاحية الجنوبية في لبنان
  • حالات هلع بين الإسرائيليين... صاروخ أُطلق من لبنان سقط في حيّ سكنيّ (فيديو)
  • قصيدة لوزيرة التعليم القطرية عن غزة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي (شاهد)
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم جنين وسط تدمير كبير للبنية التحتية
  • تشكيلتا كرواتيا والبرتغال في دوري الأمم الأوروبية