الصحة تُعلن حصول البرامج العلمية للمؤتمر الـ 16 لمعهد الكبد على اعتماد (CPD/CME)
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، حصول المؤتمر العلمي السنوي الـ 16 للمعهد القومي للكبد والجهاز الهضمي والأمراض المعدية التابع للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، على الاعتماد من قِبَل المجلس الصحي المصري.
وزارة الصحة في لبنان: قتلى وجثث تحت الردم هيئة الدواء توقع مذكرة تفاهم مشتركة مع وزارة الصحة العامة بمدغشقروقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه يُعد أول مؤتمر طبي في مصر متخصص في الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية يحصل على الاعتماد الرسمي للمجلس الصحي المصري لساعات البرامج العلمية، وذلك بعدد 18 ساعة معتمدة (CPD/CME)وفقاً لمعايير CPD، حيث يستطيع الأطباء والصيادلة والعاملين بالمجال الطبي، الحصول على هذه الساعات المعتمدة، من خلال التسجيل في المؤتمر وحضور جلساته العلمية وورشة العمل الخاصة بالمؤتمر والتي من المقرر عقدها يوم الأحد المقبل.
ومن جانبه أوضح الدكتور محمد مصطفى عبدالغفار رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، أن هذا الاعتماد يُعد تتويجا لتاريخ عريق للمعهد القومي للكبد، الذى يعتبر أول معهد في مصر متخصص في الكبد والجهاز الهضمي، منذ أن افتتحه الملك فؤاد عام 1932، موضحًا أهمية المعهد ودوره الرائد كونه واحدًا من أهم الصروح الطبية التي ساهمت في التصدي لأمراض الكبد بدءاً من مرض البلهارسيا قديمًا وحتى فيروس سي حديثاً، إلى جانب الخدمات المتقدمة مثل زراعة الكبد وتقنيات مناظير الجهاز الهضمي والتداخلات الحديثة.
كما تحدث الدكتور محمد أحمد صالح مدير المعهد القومي للكبد، أن المعهد أخذ على عاتقه مهمة نقل كل ما هو جديد في مجال طب الكبد والجهاز الهضمي لشباب الأطباء، إلى جانب تبادل الخبرات بين أجيال الأطباء المختلفة من خلال مؤتمر طبي ضخم ينظمه المعهد سنوياً، وأنه المؤتمر في نسخته الـ 16 هذا العام، يضم أكثر من 500 خبير رائد بهذا الملف من مصر والدول المختلفة، كما يضم أكثر من 214 محاضرة علمية، تشمل فيديوهات توضيحية وتعليمية، مضيفًا أن ثراء البرنامج العلمي لمؤتمر المعهد وتاريخه العريق كان وراء اعتماد المؤتمر من المجلس الصحي المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحة معهد الكبد اعتماد المجلس الصحي المصري وزارة الصحة والسكان المؤتمر العلمي السنوي الدكتور حسام عبدالغفار
إقرأ أيضاً:
5 أمراض قد تصيبك بسبب الأفكار السلبية.. منها مشاكل القلب والجهاز الهضمي
لا تؤثر الأفكار السلبية والتوتر المستمر فقط على حالتك المزاجية، بل قد تكون سببًا رئيسيًا في الإصابة بعدة أمراض خطيرة.
أمراض قد تصيبك بسبب الأفكار السلبيةوقد تؤدي الأفكار السلبية والتوتر إلى اضطرابات في وظائف الجسم نتيجة لإفراز الهرمونات المرتبطة بالضغط النفسي، مثل الكورتيزول والأدرينالين.
تؤدي للتسمم .. 5 أطعمة لا يجب إعادة تسخينها في الميكروويفتصيبك بمشاكل صحية أكبر .. احذر إهمال علاج حساسية الأنفوقد يحسن التحكم في الأفكار السلبية في حالتك المزاجية فقط، بل يحميك من أمراض خطيرة قد تهدد حياتك، وفقا لما نشر في موقع “ويب ميد” الطبي.
وهناك أمراض قد تصيبك بسبب التفكير السلبي، وتغير حالتك المزاجية، ومن أبرزها ما يلي :
ـ أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم:
والقلق والتوتر المستمر يؤديان إلى ارتفاع ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
والتفكير السلبي قد يؤدي إلى اضطراب ضربات القلب وزيادة فرص الإصابة بالنوبات القلبية.
ـ اضطرابات الجهاز الهضمي :
والتوتر والقلق يؤثران على المعدة والأمعاء، مما يؤدي إلى الإصابة بالقولون العصبي، الحموضة، وقرحة المعدة.
والتفكير الزائد قد يسبب اضطرابات في حركة الأمعاء، مما يؤدي إلى الإمساك أو الإسهال المزمن.
ـ ضعف المناعة وزيادة الالتهابات :
والإجهاد النفسي المزمن يؤدي إلى ضعف جهاز المناعة، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى الفيروسية والبكتيرية.
وقد يسبب التفكير السلبي التهابات مزمنة تؤدي إلى أمراض مثل التهاب المفاصل والروماتويد.
أمراض قد تصيبك بسبب الأفكار السلبية
ـ الصداع النصفي وآلام العضلات :
والقلق المستمر يؤدي إلى توتر عضلات الرقبة والرأس، مما يسبب الصداع النصفي والتشنجات العضلية.
والتفكير السلبي المستمر قد يؤدي إلى آلام مزمنة في الجسم بسبب ارتفاع مستويات التوتر.
ـ اضطرابات النوم والاكتئاب :
وكثرة التفكير في المشكلات قبل النوم قد تؤدي إلى الأرق واضطرابات النوم، مما يسبب التعب والإرهاق الدائم.
وقد تتطور الأفكار السلبية إلى اكتئاب مزمن يؤثر على الصحة النفسية والجسدية.
كيف تحمي نفسك من التفكير السلبي؟
ـ مارس التأمل واليوغا لتقليل التوتر.
ـ حاول تغيير طريقة تفكيرك والتركيز على الإيجابيات.
ـ مارس الرياضة لتحفيز إفراز هرمونات السعادة.
ـ احرص على نظام غذائي صحي لدعم صحة الجهاز العصبي.