الزمالك يغادر إلى ليبيا لخوض مباراة اعتزال خالد حسين
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تطير اليوم بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك، إلى ليبيا للمشاركة في مباراة اعتزال خالد حسين نجم منتخب ليبيا والنصر الليبى السابق، والمقرر إقامتها الثامنة مساء الجمعة المقبل بملعب بنينا ببنى غازى بحضور جماهيرى كبير يصل لـ 20 ألف مشجع فى المدرجات في ظل الشعبية الكبيرة لفريقي النصر والزمالك.
من المقرر أن تسافر بعثة الفريق إلى ليبيا على متن طائرة خاصة تم توفيرها من الجانب الليبي لتوفير كل سبل الراحة لخوض المباراة الودية، حيث وافق الزمالك على المشاركة في مباراة الاعتزال.
ويخوض الزمالك التدريب الصباحى الأخير بملعب حلمى زامورا بميت عقبة، قبل التوجه الى المطار للسفر، ويتغيب عن السفر مع الفريق كلا من أحمد مصطفى زيزو، مصطفى الزنارى، محمد حمدى، أحمد حمدى، محمد عبد الشافى، سيدى ندياى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الزمالك الزمالك مهرجان خالد حسين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».