العراق يرفع رصيده من الذهب لاكثر من 152.6 طنًا
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف المستشار الاقتصادي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح، اليوم الثلاثاء، عن قيمة الذهب الخالص التي يمتلكها العراق، فيما بين أن الاحصائيات تشير الى تجاوزه الـ152.6 طنًا.
وقال صالح في تصريح تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "الذهب النقدي في الاحتياطيات الاجنبية للعراق يشكل نسبة قد لا تتعدى 10% من اجمالي المحفظة الاستثمارية لتلك الاحتياطيات".
وأوضح أن "هذه النسبة تحددها عادة الادلة الاسترشادية القياسية لصندوق النقد الدولي في ادارة المحافظ الاستثمارية السيادية المثلى تبعاً لإدارة المخاطر وتوزيعها بين الاصول السائلة وشبه السائلة والذهب النقدي الرسمي".
وأشار صالح الى، أن "اخر المعلومات التي لدينا تقول إن رصيد بلادنا من الذهب النقدي الرسمي تجاوز 152.6 طنًا من الذهب الخالص".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مبادرات لتخفيف أعباء الزواج في العراق
22 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في أسواق الذهب العراقية، تتصاعد الأسعار يومًا بعد يوم، مما يثقل كاهل الشباب المقبلين على الزواج. في بغداد.
وبلغ سعر المثقال الواحد من الذهب عيار 21 نحو 611 ألف دينار، بينما في أربيل، سجل الذهب عيار 24 سعرًا قدره 715 ألف دينار للمثقال الواحد .
و يُعدّ تقديم الذهب كجزء من المهر تقليدًا راسخًا في المجتمع العراقي، حيث يُقدّم الخاطب لعرسته قبل عقد القران. لكن مع الارتفاع المستمر في أسعار الذهب، أصبح هذا التقليد عبئًا ماليًا كبيرًا على الشباب، مما دفع بعض العائلات إلى إعادة النظر في هذه العادة.
وفي ظل هذه التحديات، بدأت بعض العائلات في البحث عن بدائل لتقليد تقديم الذهب، مثل استخدام الفضة أو المال، لتخفيف العبء المالي على الشباب.
و أشار اتحاد علماء الدين في أربيل إلى أن الشريعة الإسلامية لا تُلزم بتقديم الذهب كمهر، بل يمكن استخدام أي شيء يتفق عليه الطرفان .
من جهة أخرى، تؤكد الناشطة النسوية فخر الدين أن ارتفاع المهور يعود جزئيًا إلى خوف العائلات من الطلاق أو الخيانة، مما يدفعهم لطلب مهور عالية لضمان حقوق الفتاة.
وفي بعض الحالات، تطلب العائلات ما يُعرف بـ”حق الحليب”، وهو مبلغ يُقدّر مقابل تكاليف تربية الفتاة، وقد يصل إلى 40 مليون دينار عراقي .
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts