بترانيم ميلادية.. الأميرة كيت ستستأنف أنشطتها
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعود كيت أميرة ويلز البريطانية بأبرز ظهور لها في الفعاليات الملكية الشهر المقبل منذ تشخيصها بالسرطان إذ ستستضيف قداس ترانيم عيد الميلاد السنوي في كنيسة وستمنستر بلندن.
ولم تظهر كيت، زوجة الأمير وليام وريث العرش، للعامة إلا في مناسبات قليلة بعد خضوعها لعملية جراحية خطيرة في البطن في يناير/كانون الثاني، ثم تلقيها دورة من العلاج الكيميائي الوقائي عندما كشفت الفحوصات لاحقاً عن إصابتها بالسرطان.
وسيكون القداس، الرابع الذي تنظمه كيت، أول فعالية ملكية ضخمة تستضيفها بنفسها.
وجاء في بيان صادر عن مكتبها في قصر كينزنغتون أن “قداس هذا العام يمنح فرصة للتأمل في أهمية الحب والتعاطف ومدى حاجتنا لبعضنا البعض خاصة في أصعب أوقات حياتنا”.
وستكون الأميرة وأفراد آخرون من العائلة المالكة ضمن 1600 شخص يشاركون في قداس وستمنستر تحت عنوان “معاً في عيد الميلاد”.
وسيتضمن الحدث، الذي ستبثه قناة آي.تي.في البريطانية عشية عيد الميلاد، عروضاً للمغنيين بالوما فيث وأوليفيا دين وغريغوري بورتر.
main 2024-11-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الإقلاع عن التدخين بعد اكتشاف السرطان.. يطيل العمر!
ربما يجد بعض المدخنين الذين يتم تشخيص إصابتهم بمرض السرطان صعوبة في الإقلاع عن التدخين، ولكن دراسة أمريكية حديثة كشفت أن التوقف عن التدخين في حالات الإصابة بالسرطان يزيد من فرص النجاة والبقاء على قيد الحياة.
وشملت الدراسة التي أجريت في مركز "إم دي أندرسون" لابحاث السرطان التابع لجامعة تكساس الأمريكية 450 مدخناً تم تشخيص إصابتهم بالسرطان، وكان يتلقون علاجاً يساعدهم في الإقلاع عن التدخين.
وأظهرت النتائج أن احتمالات الوفاة تتراجع بنسبة تتراوح ما بين 22% و26% في حالة الإقلاع عن التدخين في غضون شهور من اكتشاف الإصابة بالسرطان.
الإقلاع عن التدخينوتبين أيضاً أن أفضل النتائج تتحقق أيضاً في حالة الإقلاع عن التدخين خلال ستة شهور من اكتشاف الإصابة بالسرطان، ثم الاستمرار في الامتناع عن التدخين لمدة ثلاثة أشهر بعد ذلك.
وأكدت الدراسة التي أوردتها الدورية العلمية "Jama Oncology" المتخصصة في علاج السرطان، أن فترة البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان الذين يقلعون عن التدخين تزيد لفترة تتراوح ما بين عامين إلى أربعة أعوام تقريباً مقارنة بالمرضى الذين يستمرون في التدخين.
ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عن رئيس فريق الدراسة قوله: "يؤكد هذا البحث الدور المهم الذي يلعبه الإقلاع المبكر عن التدخين بالنسبة للمرضى الذين يتلقون علاجاً من مرض السرطان".