بعد إصابتها بفيروس.. حالة الملكة كاميلا “تتحسّن”
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت ملكة بريطانيا كاميلا، أمس الثلاثاء، أنّ حالتها “تتحسّن” بعد إصابتها بعدوى في الصدر.
واضطرّت كاميلا (77 عاما) لإلغاء عدد من ارتباطاتها ولم تحضر حدث يوم الذكرى بعد شعورها بالإعياء الأسبوع الماضي، لكنّها تمكّنت من استقبال الكتاب المرشحين لجائزة “بوكر” السنوية بمنزل كلارنس هاوس.
وقالت كاميلا للكاتب برسيفال إيفريت خلال الحدث: “أشعر بتحسّن، تلك الأشياء تستغرق بعض الوقت للتعافي منها”.
وأضافت: “تعتقد أنّكَ تعافيت لكن يبقى المرض لوقت أطول قليلا، حالتي في تحسن الآن”.
تم تخفيف جدول أعمال كاميلا هذا الأسبوع لمساعدتها على التعافي ولن تحضر العرض الأول لفيلم “غلادييتور 2” في لندن اليوم الأربعاء.
وذكر مصدر ملكي أنّها أصيبت بفيروس، لكن لا توجد أي مخاطر على صحتها.
وسيحضر زوجها الملك تشارلز كل أحداث هذا الأسبوع، ولا يزال يخضع للعلاج بعد تشخيص إصابته بالسرطان في وقت سابق من العام.
main 2024-11-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مسؤول في القصر الجمهوري يكشف الحالة النفسية لبشار الأسد قبل سقوط النظام
#سواليف
أكد #كامل_صقر مدير المكتب السياسي والإعلامي بالرئاسة السورية السابقة أن #بشار_الأسد “بدا منفصلا عن الواقع خلال الأسابيع الأخيرة التي سبقت #سقوط_النظام، ولم يكن قلقا ولو للحظة”.
وقال صقر في “بودكاست” على إحدى المنصات إن “الأسد بدا منفصلا عن الواقع وكان يكتفي بتفسيرات ذاتية للأوضاع، وكان يرفض أي رأي مخالف يقدم رؤية واقعية للأوضاع في #سوريا”.
واعتبر صقر أن الأسد “لم يكن يرغب حتى في خوض المعركة”.
مقالات ذات صلة اتصال عاجل أنقذه. .تفاصيل هروب الجندي الإسرائيلي من البرازيل 2025/01/05ورأى صقر أن “الأسد عاش مرحلة إنكار وصولا إلى اللحظة التي شعر فيها بالعزلة التامة واكتشاف أن إيران وغيرها تراجعوا عن دعمه”.
وعن زوجة الأسد #أسماء، أكد صقر أنها “تملكت نفوذا كبيرا في الشأن الاقتصادي والاجتماعي والإداري وأحيانا في المجال العسكري المعنوي، عبر مبادرات إنسانية شكلية”.
وأضاف: “كان يشار إليها بأنها ذات شخصية قوية للغاية ولها تأثير مباشر على قرارات بشار الأسد في الكثير من الملفات”.
وعن خلافها مع رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد، أكد صقر أن الخلاف كان حقيقيّا، مع حديث عن ضغوط مباشرة مارستها أسماء الأسد لسحب السيطرة المالية من رامي مخلوف.
وتابع: “صادرت الدولة أموال مخلوف بذريعة التهرب الضريبي، وهو صرح بأنه تعرض لاغتصاب ثروته. وقيل إن هذه الخطوة كانت ضمن خطة لتعزيز نفوذ الزوجة داخل الحلقة المالية للرئاسة”.
وعن مرضها بالسرطان، كشف الضيف أنها أعلنت إصابتها بالسرطان وتم تكليف المكتب الإعلامي بتعزيز الخبر ونشره على أنه خبر رئاسي لكسب عطف جماهيري.
وأكد أن المكتب الإعلامي لم ير أي تقرير طبي موثوق، لكن الرواية تحدثت عن إصابتها بسرطان الثدي ثم سرطان الدم، وأن الظهور التلفزيوني لها “كان يرمي إلى حشد تعاطف شعبي في بلد يعرف أهله بعاطفتهم العالية”.