قال أحد المسؤولين في وزارة الدفاع الأمريكية إن الجميع مصدومون ببساطة بعد إعلان الرئيس المنتخب دونالد ترامب اختيار بيت هيغسيث لمنصب وزير الدفاع بإدارة الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب.

ولم يعلم مسؤول دفاع آخر كان يتابع الاختيارات المحتملة للمنصب إلا في الساعات التي سبقت الترشيح، ومثل الآخرين الذين تحدثوا مع شبكة "سي إن إن" لم يعرف حتى كيف يتصرف.

ولكن هيغسيث، من المرجح أن يكون موالياً لترامب يقود الوزارة التي كانت علاقته بها متوترة في كثير من الأحيان خلال فترة ولايته الأولى، ودخل ترامب في خلاف مع وزير دفاعه الأول، جيمس ماتيس، الذي استقال احتجاجاً على إعلان ترامب انسحاباً فورياً للقوات الأمريكية من سوريا.

لم يكن من بين الأشخاص الذين يُنظر إليهم على أنهم اختيارات محتملة.. مسؤولون لـCNN عن اختيار ترامب لوزير الدفاع الأمريكي الجديد: الجميع مصدوم https://t.co/kZXj0RcC3m

— CNN بالعربية (@cnnarabic) November 13, 2024

وكان مارك إسبر، وزير الدفاع الآخر الذي عينه ترامب، قد حذر صراحة من تهديد إدارة ترامب أخرى في الأسابيع التي سبقت الانتخابات الرئاسية في عام 2020.

وبحسب تقرير سي إن إن، يعد اختيار ترامب لهيغسيث انحرافاً ملحوظاً عن اختياراته لوزير الدفاع في ولايته الأولى، عندما اختار الجنرال جيمس ماتيس، ووزير الجيش مارك إسبر، لقيادة البنتاغون.

لكن ترامب في النهاية نفر من هذين الوزيرين وانتقدهما بشدة بعد استقالة ماتيس وطرد إسبر.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لترامب عودة ترامب أمريكا وزیر الدفاع

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤول أمريكي، اليوم الجمعة، القول بأن الرئيس دونالد ترامب، لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

وأفاد الموقع الإخباري بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.

ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.

وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.

ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.

فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.

وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.

ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • ترامب يصف الكويت بـالبلد العظيم بعد أيام من انتقادات وزير تجارته لها
  • وزير الدفاع الأمريكي يعلن بدء المرحلة الأولى من تطوير القيادة الأمريكية في اليابان
  • حرب الطاقة.. «ترامب» يضيق الخناق على «صادرات النفط» الفنزويلية
  • هرباً من ترامب..أمريكيون يهاجرون إلى المكسيك
  • وزير الدفاع الأمريكي يوقع مذكرة لتقليص القوى العاملة المدنية في البنتاغون
  • فضيحة جديدة في إدارة ترامب: وزير الدفاع يصطحب زوجته إلى اجتماعات عسكرية سرية
  • شقيق وزير الدفاع الأميركي.. منصب يثير التساؤلات في البنتاغون
  • تقرير: وزير الدفاع الأميركي اصطحب زوجته إلى "اجتماعات حساسة"
  • مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط
  • غالبية الألمان ترفض ترشيح بيربوك لمنصب في الأمم المتحدة