طلال آل الشيخ: هذا الرجل هو من يتحكم في الأهلي!.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي طلال آل الشيخ، أن المدير الرياضي في النادي الأهلي هو من يتحكم في العديد من القرارات الحاسمة داخل النادي
وأشار آل الشيخ إلى أن رغم تحسن نتائج الأهلي في الدوري ، إلا أن الفريق يواجه تحديات كبيرة قد تحول دون استعادة مكانته كبطل.
وقال آل الشيخ “الأهلي يظهر بشكل أفضل في المباريات الأخيرة، حيث بدأ الفريق يستعيد بعض من مستواه السابق، لكن رغم ذلك، تبقى حقيقة أن “المال بدون إدارة صحيحة لا قيمة له”.
وأضاف آل الشيخ: “الأهلي من الأندية العريقة التي تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة وطموحات عالية، ولكن للأسف، رغم التحسن في الأداء، فإن غياب التنظيم الإداري والاستراتيجيات المدروسة قد يعيق الفريق من الوصول إلى المكانة التي يستحقها”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/33Yj00Y-MDvzaS34.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي دوري روشن آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
عالم بالأزهر يكشف حكمة زيادة ميراث الرجل عن المرأة.. فيديو
أكد الدكتور السيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، أن الله سبحانه وتعالى قد جعل للذكر مثل حظ الأنثيين في الميراث وذلك وفقًا لموازنة دقيقة في الشريعة الإسلامية.
وأوضح الدكتور عبد الباري، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن قوله تعالى "يوصيكم الله في أولادكم، للذكر مثل حظ الانثيين" ليس دليلاً على تفاوت القيمة بين الذكر والأنثى، بل هو تعبير عن توازن في الحقوق والواجبات.
عرض الفيلم الأميركي "الميراث" اليوم بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي خلافات الميراث.. إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة النارية بطما
وقال: "القرابة في الشريعة لها مكانة عالية، وقد منح الإسلام لكل من الأب والابن حقوقًا، ولكن الاختلاف يظهر في تقسيم الإرث بناءً على طبيعة المسؤوليات التي تتحملها كل فئة".
وأضاف أن الرجل قد يتسلم أكثر من المرأة في بعض الحالات في الميراث، لكن ذلك ليس تقليلاً من قيمة الأنثى، لافتا إلى أن الذكر قد يكون مكلفًا بنفقات أكبر في الحياة، سواء على عائلته أو على والديه، بينما تكون المرأة معفاة من الكثير من الأعباء المالية، وهو ما يجعلها تحصل على نصيب أقل في بعض الحالات.
وأشار إلى أن في الشريعة الإسلامية، تُعتبر حقوق المرأة كاملة في جميع المواقف من مهر ونفقة وحقوق مالية، موضحًا: "عندما نقرر أن الرجل هو الذي يتحمل عبء النفقة على زوجته وأولاده وأحيانًا على والديه، فإن نصيبه من الميراث يكون في بعض الأحيان أكثر من نصيب المرأة، لأنه أيضًا مكلف بأعباء مالية أكبر".
وأكد أن هذا التوازن في الشريعة لا يتناقض مع العصر الحديث أو التغيرات الاجتماعية، وأنه من المهم فهم طبيعة الأدوار المختلفة التي قد يتقلدها الرجل والمرأة في الحياة اليومية، وما يترتب عليها من حقوق وواجبات.
وأضاف: "المسألة ليست مسألة تفضيل بين الرجل والمرأة، بل هي مسألة توازن بين الحقوق والواجبات بناءً على الأعباء التي يُطلب من كل منهما تحملها".