نشر قسم الفن بموقع “صدى البلد” العديد من الأخبار الخاصة بالفنانين على مدار الساعة نستعرض أبرزها فيما يلي:

 

وطني تحت الدمار .. مايا دياب توجه رسالة مؤثرة فى عيد ميلادها

كتبت الفنانة اللبنانية مايا دياب رسالة مؤثرة بالتزامن باحتفالها بعيد ميلادها الذى يوافق ١٢ نوفمبر.

 

غدا .. نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد

شوقت نانسي عجرم جمهورها لعمل جديد مرتقب ، ومن المقرر أن تكشف عن ملامحه غدا فى مدينة الرياض.

 

تفاصيل حفل هيفاء وهبي في موسم رأس السنة

تستعد الفنانة هيفاء وهبي لإحياء أحدث حفلاتها فى رأس السنة فى دبي ، ومن المقرر أن تقدم باقة من أغانيها المميزة.

تأكيدًا لصدى البلد| يسرا تترك افتتاح مهرجان القاهرة من أجل إيلي صعب

اعتذرت الفنانة يسرا خلال الأيام الماضية عن حضور حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الذى من المقرر أن تقام اليوم الأربعاء بدار الأوبرا المصرية.

عزت زين: تكريمي في مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي «فخر لي»

كرّم مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي خلال حفل افتتاح دورته الثانية والذي أقيم  بقاعة ثروت عكاشة بأكاديمية الفنون ، بحضور عدد من الفنانين العرب والمصريين الذين أثروا الحركة المسرحية والفنية خاصة للطفل وهم الفنان القدير رشوان توفيق ، الفنان أحمد ماهر ، و الفنان عزت زين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مهرجان القاهرة

إقرأ أيضاً:

«تطور الفن العربي خلال فترة ما بعد الانطباعية» في محاضرة بـ«اللوفر أبوظبي»

فاطمة عطفة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «إكسبوجر».. 420 فناناً بصرياً عالمياً يقدمون 3100 عمل فني «مجمع اللّغة العربيّة بالشّارقة» يبحث المحاور العلميّة لـ«مؤتمر الدّراسات العربيّة في أوروبا»

شهد بهو متحف اللوفر- أبوظبي السبت الماضي، محاضرة بعنوان: «تطور الفن العربي خلال فترة ما بعد الانطباعية»، قدمها الشيخ سلطان بن سعود القاسمي، الباحث، مؤسّس مؤسسة «بارجيل للفنون»، حيث طرح وجهات نظر جديدة حول هذه الفترة التحويلية، وتأثيرها الدائم على العالم العربي. جاءت المحاضرة ضمن البرنامج الثقافي الموسمي، بالتزامن مع معرض «ما بعد الانطباعية»، الذي يقام في قاعات العرض باللوفر. وفي مستهل الجلسة، رحّبت بالحضور عائشة الأحمدي، مساعدة أمين المتحف في اللوفر.
قدم القاسمي لمحة تاريخية مهمة عن مطلع القرن العشرين، والتطورات الكبيرة التي حصلت على مستوى العالم، بما في ذلك في مجال الفنون. فقد ظهرت حركة ما بعد الانطباعية (1886 - 1906) في فرنسا، وشكّلت حقبة فنية رئيسة يحتفى بها على نطاق واسع حتى اليوم. وفي الفترة ذاتها، كان العالم العربي يعيش عصر النهضة العربية، الذي امتّد من منتصف القرن التاسع عشر إلى أوائل القرن العشرين، وشهد مساهمات ملحوظة في مجالات الأدب، والعمارة، والفن، وكانت تغذيها القومية العربية المتنامية آنذاك، والتي بلغت ذروتها في تجمع فكري كبير في باريس. وعرض الشيخ القاسمي في محاضرته الفصل الثري من تاريخ الثقافة العربية، حيث تطرّق إلى التطورات الفنية الغنية التي شهدها العالم العربي في مطلع القرن العشرين، خلال فترة من التحولات الفكرية والمجتمعية والسياسية العميقة. وجاءت تلك الفترة المعروفة بـ«عصر النهضة العربية» مواكبة للحركات الحداثية في العالم، مع تطور هوية فنية مميزة تعكس التطلعات الثقافية، والدينية، والسياسية للعالم العربي، حيث سعى الفنانون والمثقفون على حد سواء إلى استعادة الجماليات العربية التقليدية مع تبني التأثيرات الحديثة، الأمر الذي أسفر عن سرد واضح ونابض بالحياة، ومفعم بمفاهيم النهضة، والتجديد، والتعبير عن الذات.
ورافق المحاضرة عرض بالصور لشخصيات رئيسية في عصر النهضة، مثل محمود مختار، وجبران خليل جبران، ونيكولا صايغ، مثالاً على المزج بين التقاليد والابتكار.
ويعتبر مختار أول نحّات مصري في العصر الحديث، حيث اعتنى في أعماله الضخمة بأن تكون بمثابة رموز للفخر الوطني والنهضة الثقافية. وأضاف المحاضر قائلاً: «أما جبران، المعروف في المقام الأول بتحفته الأدبية (النبي)، فقد ساهم بشكل كبير في الفنون البصرية، حيث ابتكر لوحات رمزية استهدفت سبر أغوار الجوانب الروحانية والعاطفة الإنسانية». وبدوره، ربط نيكولا صايغ، رائد الفن الفلسطيني، بين الأيقونات الدينية والموضوعات العلمانية، مقدّماً بذلك السرد الفني المتطور للمنطقة.
وتابع: «على الرغم من التحديات في المجال، الذي يهيمن عليه الفنانون الذكور، ظهرت فنانات أبدعن بمساهمات مؤثرة، فقد جمعت قدرية حسين، إحدى أفراد العائلة المالكة في مصر، بين أدوارها ككاتبة، ومترجمة، ومدافعة عن حقوق المرأة، وعملها الأقل شهرة كرسامة. أما إيمي نمر، وهي فنانة سريالية مصرية، فقد أضفت على فنّها موضوعات الصدمة والهشاشة، مستمدة فنّها من الخسائر الشخصية وعواقب الحرب العالمية الأولى، كما شاركت نساء أخريات بارزات، مثل سعيدة بنت صلاح، وزلفى السعدي في بعض المعارض، وأبدعن أعمالاً تعكس التطلعات القومية، بيد أن العديد من مساهماتهن لم توضع موضع البحث بعد».
وسلّط المحاضر الضوء على دور المؤسسات والإصلاحات الرئيسية في تعزيز حركة الفن الحديث العربي، مشيراً إلى فتوى الشيخ محمد عبده التي صدرت في عام 1905 وأجازت فن التصوير التشكيلي في السياقات الإسلامية، وعلى إثرها أنشئت كليات الفنون الجميلة، وانطلقت موجة جديدة من التعبير الفني.

ترسيخ الهوية
أكد الشيخ سلطان بن سعود القاسمي لـ «الاتحاد» أن هذه المحاضرة محاولة لاستعراض الحياة الثقافية في العالم العربي، في فترة ما بعد الانطباعية نفسها، وهي فترة معرض ما بعد الانطباعية في متحف اللوفر أبوظبي، هذه الفترة كانت فترة غنيّة في العالم العربي، كان فيها فنانون مبدعون من أنحاء العالم العربي كافة قاموا برسم شخصيات مهمة، الكثير منها ثقافية وسياسية وشخصيات علم وعلمانية، وأيضاً شخصيات دينية في محاولة من جهتهم بأن يقوموا بترسيخ الهوية العربية، التي كانت تحت الاحتلال في ذلك الوقت.

مقالات مشابهة

  • نشرة الفن.. تفاصيل تعاون حميد الشاعري وتوليت ونقل المذيع محمد نشأت للمستشفى
  • محمود سعد: حاولت إجراء مقابلات مع عمالقة الفن العربي دون جدوى
  • يسرا أبرز الحضور .. صور لافتة من حفل عيد ميلاد أنغام
  • بشرى تشارك جمهورها كواليس تصوير مسلسل سيد الناس
  • نشرة الفن| حسن الرداد يؤكد خبر حمل إيمي سمير غانم.. نجوم تزوجوا من أجانب قبل أروى جودة
  • هل الغيرة من يسرا اللوزي؟.. دياموند بوعبود تكشف سبب مشاركتها في "سراب"
  • يسرا اللوزي تكشف كواليس مشاركتها بمسلسل «لام شمسية» رمضان 2025
  • نشرة الفن| ياسمين صبري تتصدر التريند لهذا السبب.. وتركي آل شيخ يكشف عن أحدث تعاون مع كريم عبدالعزيز وأحمد عز
  • «تطور الفن العربي خلال فترة ما بعد الانطباعية» في محاضرة بـ«اللوفر أبوظبي»
  • بعد خطبة نجل حنان ترك.. كيف هنأته؟ (صور)