نائب رئيس جامعة الأزهر بأسيوط ينعي شقيقة الإمام الأكبر
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
نعى الدكتور محمد عبد المالك نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي بأسيوط وعمداء كليات فرع الوجه القبلي وجميع منسوبي فرع الجامعة بالوجه القبلي كافة من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلاب ببالغ الحزن والاسى لوفاة شقيقة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.
سائلين المولى عزَّ وجلَّ أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا وإنا لله وإنا إليه راجعون
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الاكاديمية إله الجام الجامع الجامعة الحزن الحزن والأسى الإدارية الأزهر الازهر الشريف الحي أكاديمية الدكتور الدكتور أحمد الطيب الـ ألا الاداري الحين أعضاء افة أكاديمي الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
أمين «البحوث الإسلامية» يناقش مع رئيس جامعة الزقازيق التعاون في المجالات التوعوية
التقى الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. محمد الجندي بالدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق، د. إيهاب الببلاوي نائب رئيس جامعة الزقازيق للدراسات العليا والبحوث، د. أحمد عناني عميد كلية الطب البشري ومستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية؛ لبحث سبل التعاون المشترك بين المجمع والجامعة في المجالات التوعوية والثقافية، بحضور د. حسن يحيى الأمين المساعد للجنة العليا للدعوة بالمجمع، ود. السيد الجنيدي رئيس الإدارة المركزية للمنطقة الأزهرية بالشرقية، الشيخ سعيد عبد الدايم مدير عام منطقة وعظ الشرقية.
من جانبه رحب رئيس الجامعة بالأمين العام والوفد المرافق له، مؤكدًا سعادته بهذا اللقاء الذي يوضح دور الأزهر الشريف في التوعية المجتمعية الشاملة لجميع القضايا المهمة التي تمس المجتمع المصري وتؤثر عليه وخاصة التي تستهدف الشباب، في ظل الانفتاح والتطور التكنولوجي الذي نشهده.
وقال الأمين العام خلال اللقاء إن مجمع البحوث الإسلامية يعمل بكل طاقته من خلال التعاون المشترك مع جميع مؤسسات الدولة لتنفيذ الكثير من الأنشطة العلمية والتوعوية وفق استراتيجية الأزهر الشريف التي تسعى للحفاظ على وعي المجتمع، مضيفًا أن مناطق الوعظ على مستوى الجمهورية تنفذ سلسلة من الندوات واللقاءات التوعوية لطلاب وطالبات الجامعة، وورش العمل والحلقات النقاشية، بمشاركة وعاظ وواعظات الأزهر، في إطار الخطة الاستراتيجية لدعم التواصل المستمر مع الشباب في الجامعات والطلاب بالمدارس والمعاهد وتوعيتهم بالتحديات الحالية، وتحصينهم من محاولات العبث بعقولهم من جانب تيارات التطرف الفكري، ومن أبرزها قضايا الإلحاد وفهم مقاصد الشريعة الإسلامية.
أضاف الجندي أننا نسعى جاهدين للتعاون مع المؤسسات التعليمية وعلى رأسها الجامعات، حيث يأتي ذلك ضمن الاتفاقيات التي يعقدها المجمع مع مختلف المؤسسات التعليمية والإدارية في الدولة، لتيسير عملية التواصل مع جميع فئات وأفراد المجتمع، لمواجهة الأفكار الهدامة بأسلوب عقلي ومنهج علمي يبين للناس حقيقة المفاهيم المغلوطة، ويواجه تلك السموم الوافدة والغريبة عن مجتمعاتنا، المتشددة منها والمتسيبة وتعتمد على سوء الفهم للنصوص الشرعية، وسوء الفهم للواقع الذي يعيشه الناس.