ترامب يعيّن جون راتكليف مديرًا لوكالة الاستخبارات المركزية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الثلاثاء، المدير السابق للمخابرات الوطنية جون راتكليف لمنصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية.
وبحسب قناة "الحرة الأمريكية" كان راتكليف، وهو حليف ومقرب من الرئيس المنتخب، مديرا للاستخبارات الوطنية في نهاية ولاية ترامب السابقة.
وتقديرا لإنجازاته في مجال الأمن القومي بصفته مديرا للمخابرات الوطنية وعضوا سابقا في الكونجرس، منحه ترامب ميدالية الأمن القومي، وهي أعلى وسام في البلاد للإنجاز المتميز في مجال الاستخبارات والأمن القومي.
وقبل ترشيحه وتأكيد تعيينه مديرا للمخابرات الوطنية، خدم جون راتكليف لمدة تزيد عن خمس سنوات ممثلًا للولايات المتحدة عن الدائرة الرابعة لكونجرس ولاية تكساس.
وكان راتكليف أحد أبرز صانعي السياسات في قضايا الأمن القومي كعضو في لجان الاستخبارات والأمن الداخلي والقضاء في مجلس النواب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب جون راتكليف الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
مستشار الأمن القومي والتز يعترف: أنا من أضفت صحيفا بالخطأ لجروب سري بشأن اليمن وأتحمل مسؤولية التسريب
أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز أنّه يتحمّل "كامل المسؤولية" عن الخرق الأمني الفاضح الذي حصل من جرّاء ضمّه عن طريق الخطأ صحافياً إلى مجموعة مراسلة سريّة للغاية، ناقش خلالها عدد من كبار المسؤولين شنّ غارات ضدّ الحوثيين في اليمن.
ونقلت شبكة "فوكس نيوز"، عن والتز قوله "أتحمّل المسؤولية كاملة عن "هذا الخطأ" أنا من أنشأ هذه المجموعة على تطبيق سيغنال للمراسلة".
وقال والتز "لا أعرف شخصياً رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري غولدبرغ الذي ضمّه خطأ إلى مجموعة المراسلة".
ورجح والتز أن يكون قد حفظ رقمه على هاتفه وهو يظنّه شخصاً آخر.
وأضاف "لدينا أفضل الفرق الفنية التي تحاول فهم كيف حدث هذا الأمر"، متابعا "أنا لا أعرف هذا الرجل، أعرفه فقط من خلال سُمعته، وهي مريعة (...) لكنّني لا أراسله".
وأثارت المعلومات التي نشرتها مجلة "ذا أتلانتيك" عن إرسال كبار أعضاء حكومة الرئيس دونالد ترامب خططًا عملياتية مفصلة ومعلومات أخرى يُحتمل أن تكون سرية للغاية حول الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن، ردود فعل غاضبة من مسؤولين سابقين في الأمن القومي، حيث أفادت بإرسالهم خططًا عملياتية مفصلة ومعلومات أخرى يُحتمل أن تكون سرية للغاية حول الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن إلى محادثة جماعية على تطبيق مراسلة أُضيف إليها صحفي عن طريق الخطأ.
وأتى إقرار والتز بمسؤوليته عن هذا التسريب بعدما سعى الرئيس دونالد ترامب وكبار مسؤولي أجهزة الاستخبارات في الولايات المتحدة لاحتواء الفضيحة الآخذ نطاقها في الاتّساع. وأشار ترامب، مساء أمس الثلاثاء، إلى أن زميلاً يعمل لصالح والتز له علاقة بإضافة الصحافي إلى مجموعة المراسلة. وقال ترامب في لقاء مع "نيوزماكس": "نعتقد أن هناك شخصاً... كانت لديه صلاحية، شخص... عمل مع مايك والتز في مستوى (وظيفي) أقل، ولديه على ما أعتقد رقم غولدبرغ".