كتب- إسلام لطفي:
أعلنت لجنة المعاشات بنقابة الصحفيين، انطلاق أولى فعاليات صالون تواصل الأجيال، السابعة مساء الأربعاء 16 أغسطس، تحت عنوان "أخلاقيات الصورة الصحفية.. بين حق السبق وحرمة الحياة الخاصة".

وقال أيمن عبدالمجيد، عضو مجلس نقابة الصحفيين، إن الصالون بداية التطبيق العملي لمحور الاستفادة من خبرات شيوخ المهنة باستراتيجية عمل لجنة المعاشات التي تشمل حقوق تشريعية ومهنية وخدمية.

وأضاف عبدالمجيد: يناقش شيوخ المهنة غدًا الأربعاء مع مختلف أجيالها، ضوابط الأداء المهني وحرفيته، ومدى حق المصور الصحفي وواجباته في ضوء القانون ومواثيق الشرف وحرمة الحياة الخاصة، خاصة في تغطية جنازات المشاهير والمحاكمات وغيرها من القضايا المهنية التي يثار بشأنها الجدل.

يُشارك في الصالون نخبة من شيوخ المهنة، وتدعو اللجنة الزملاء المصورين وجميع المهتمين للمشاركة لإثراء النقاش، والتواصل بين الأجيال.

ودعا عبدالمجيد اعضاء اللجنة والمهتمين من مختلف الأجيال والمؤسسات الصحفية للمشاركة في النقاشات المهنية التي تستهدف صالح الزملاء والمهنة.​

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: تنسيق الجامعات فانتازي الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة نقابة الصحفيين لجنة المعاشات

إقرأ أيضاً:

عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك

دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.

على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".

مسيرة مهنية

بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.

وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".

حاملة الشعلة

تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.

وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".

  نصيحة ذهبية

تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة
  • صالون بورسعيد الثقافي يناقش ظاهرة التنمر والعنف لطلاب المدارس
  • شيوخ الدروز يصدرون بيانا حول "الزيارة التاريخية" لإسرائيل
  • عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
  • من الحجاز إلى الإسكندرية.. كيف تطورت "الحجازية" عبر الأجيال؟
  • مقتطفات إيمانية.. لقاء لخالد الجندي في الصالون الثقافي بقصر الإبداع الفني
  • عبد المحسن سلامة: لن يتم إحالة أي صحفي على قيد الحياة للمعاش النقابي
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • تركيب منظومة طاقة بديلة في ثانوية ملح المهنية بالسويداء
  • أسعار النفط تواصل ارتفاعها بدعم من بيانات إيجابية أمريكية