تهديد جديد بقصف مبان في حارة حريك والغبيري
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أصدر الجيش الاسرائيلي تهديداً جديداً بقصف مبان في منطقتي حارة حريك والغبيري في الضاحية الجنوبية.
.المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قتلى بقصف إسرائيلي ونسف المنازل بجنوب غزة وشمالها
نسف الجيش الإسرائيلي صباح اليوم السبت منازل فلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة ومخيم جباليا شماله، كما قتل فلسطينيون بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في جباليا وآخر في مدينة غزة.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية “تم نسف مباني سكنية في حي الجنينة بالتزامن مع إطلاق نار من مروحيات شرقي مدينة رفح”.
وأكد انتشال اثنين إثر قصف إسرائيلي على منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح، كما أفاد قتل شاب بقصف إسرائيلي استهدف فلسطينيين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وقتل 3 أشخاص وأصيب آخرين في قصف إسرائيلي على شارع البحر بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وقال إن شخصين أصيبا بإطلاق مسيّرات إسرائيلية قنابل على فلسطينيين في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الجيش الإسرائيلي نسف مباني سكنية بمنطقة الخلفاء والعلمي ومنطقة أبو قمر بمخيم جباليا وفي بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأكدت استمرار الغارات العنيفة والقصف المدفعي وإطلاق النار من طائرات “كواد كابتر” تجاه منازل الأهالي.
وأفادت بأن المدفعية الإسرائيلية استهدفت بكثافة حي الصبرة جنوبي مدينة غزة. ويواصل سياسة نسف المنازل.
وأضافت أن فلسطينيا قتل وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال منزلا في محيط مدرسة التابعين وسط مدينة غزة.
وجنوب مدينة غزة، قال شهود عيان إن المدفعية الإسرائيلية قصفت بشكل مكثف حي الصبرة كما استهدفت بشكل متقطع حي تل الهوى.
كما شهدت منطقة الصفطاوي شمال غرب مدينة غزة حركة نشطة لآليات الجيش الإسرائيلي بالتزامن مع إطلاق مكثف للنيران.
وفي مخيم المغازي وسط القطاع، أطلق الطيران الإسرائيلي النار تزامنا مع إطلاق عدد من القذائف شرقي قرية المصدر، وفق وسائل إعلام محلية.
والليلة الماضية، قتل 10 فلسطينيين وأصيب 8 بينهم أطفال ونساء بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في منطقة جباليا النزلة شمالي قطاع غزة.
وفي الخامس من أكتوبر الماضي، اجتاح الجيش الإسرائيلي مجددا شمال قطاع غزة بذريعة منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 152 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.