ترامب يعيّن هاكابي سفيرا لدى تل أبيب: يحب إسرائيل وسيعمل لتحقيق السلام
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أنه سيعين حاكم أركنساس السابق مايك هاكابي سفيرا لدى إسرائيل. ووصفه بأنه "يحب إسرائيل كثيرا، والشعب الإسرائيلي يحبه أيضا" مشيرا إلى أنه مايك سيعمل بلا كلل لتحقيق السلام في الشرق الأوسط .
جاء ذلك في بيان له، مساء الثلاثاء، على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال.
وأشار ترامب إلى أن هاكابي سيؤدي دورا دبلوماسيا كبيرا، ووصفه بأنه موظف مدني جيد جدا وزعيم ديني.
ويعرَف هاكابي- الذي ولد عام 1955- القسيس المسيحي بأنه مؤيد قوي لإسرائيل. كما أنه يدعم الاستيطان على الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
وفي حديث لقناة "سي إن إن" عام 2017، قال هاكابي "هناك بعض الكلمات التي أرفض استخدامها. لا يوجد شيء اسمه الضفة الغربية"، مضيفا "هناك يهودا والسامراء"، الاسم الذي يطلقه اليهود على الضفة الغربية المحتلة. وأشار "لا شيء اسمه استيطان (غير قانوني) هناك مجتمعات وأحياء ومدن".
يشار إلى أن الرئيس دونالد ترامب سيعود إلى البيت الأبيض بعد فوزه على كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024، وسيتم تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025.
وقد بدأ الرئيس ترامب في اختيار مسؤولي إدارته المقبلة، حيث عيّن في مناصب رئيسية مقربين منه معروفين بنهجهم المناهض للصين.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
ترامب يُرشح مايك هاكابي سفيرًا لأمريكا لدى إسرائيل
أعلن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي المنتخب، ترشيح حاكم ولاية أركانسو السابق مايك هاكابي لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى تل أبيب.
أكسيوس: ترامب ينوي تنفيذ مقترحات ماسك بشأن إدارة البيت الأبيض ترامب يُعين مايك فالز مستشارًا للأمن القومي
وبحسب"سبوتنيك"، نشر ترامب بيانا جاء فيه، أنه "يسرني إعلان ترشيح حاكم أركانس السابق المحترم مايك هاكابي ليكون سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل.. سيعمل مايك بلا كلل لتحقيق السلام في الشرق الأوسط
أعرب وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أمس الإثنين، عن أمله أن "توسع إسرائيل سيادتها لتشمل الضفة الغربية بحلول 2025".
وقال سموتريتش، إنه "حان الوقت لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية"، مشيرا إلى أنه وجه تعليماته لقسم الاستيطان في وزارة الدفاع الإسرائيلية والإدارة المدنية بالبدء في العمل التحضيري الشامل والمهني لإعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق السيادة.