حظك اليوم برج الأسد الأربعاء 13 نوفمبر.. «تتلقى فرص عمل جديدة»
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يحب مولود برج الأسد السيطرة والتحكم في مقاليد الأمور، كما يحب أن يكون محل اهتمام من الآخرين، ويحرص على أن يحظى بالإعجاب والمديح من الآخرين طوال الوقت، وهو شخص ذكي جدًا وشجاع، ويمتلك عِزة نفس شديدة وطيبة قلب كبيرة.
مشاهير برج الأسدومن مشاهير برج الأسد كارول سماحة.
حظك اليوم برج الأسد 13 نوفمبروتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الأسد الأربعاء 13 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد المهنيتقدم إليك العديد من فرص العمل الجديدة والمختلفة، عليك أن تنتهز هذه الفرص لصالحك، إذ أن الاستثمار سيكون مناسبا لك اليوم وادرس الأمر جيدا قبل الإقدام عليه، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
ستشعر اليوم أن شريك حياتك سيكون بعيدا عنك نوعا ما عليك أن تكون صادقا معه وصارحه بما تشعر به.
عليك الابتعاد قليلا عن الشاي والقهوة ضمانا لصحتك وحمايتها واعمل على تقوية عضلاتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد حظك اليوم برج الاسد توقعات برج الأسد عالم الأبراج الأبراج اليومية برج الأسد حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. أطباء مستشفى وهران ينجحون في استئصال ورم ضخم
نجح أطباء المؤسسة الإستشفائية الجامعية أول نوفمبر 54 بوهران، في إجراء عملية جراحية نادرة جدا لاستئصال ورم كبير. امتد من المخ إلى الفك السفلي والرقبة.
وبعد أشهر من المتابعة الطبية الدقيقة بمصلحة جراحة الاعصاب بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية أول نوفمبر 54 بوهران. تحت اشراف البروفيسور قربوز رابح، غادر المريض “ب/ من عين قزام” المصلحة هذا الاسبوع وهو في صحة جيدة. بعد أن تم اخضاعه لسلسلة من العمليات الجراحية المعقدة التي تكللت بالنجاح.
وكان المريض، البالغ من العمر 58 سنة، قد عانى لسنوات من ورم حميد نادر من نوع ورم السحايا الغزوي (Méningiome Fronto-Orbito-Facial Invasif). بطول 8/12 سم امتدّ إلى مناطق حيوية من الدماغ، العين اليسرى، الجيوب الوجهية. والفك السفلي وصولًا إلى الرقبة، مما أثر على وظائفه العصبية وأدى إلى تدهور حالته الصحية.
وعلى الرغم من محاولاته المتكررة للعلاج في عدة مستشفيات داخل وخارج الوطن. فقد اعتُبرت حالته معقدة وميؤوسًا منها، قبل أن يتكفل به الطاقم الطبي. بمصلحة جراحة الاعصاب بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية أول نوفمبر 54 بوهران. تحت اشراف البروفيسور قربوز رابح،
وفي ظرف قياسي، تم إخضاع المريض لثلاث عمليات جراحية دقيقة على مراحل، استغرقت ساعات طويلة. حيث تمت إزالة الورم بالكامل مع إعادة ترميم المنطقة المصابة.
ونظرًا لبعد مسافة سكنه في أقصى الجنوب، تقرر إبقاؤه تحت المراقبة الطبية الدقيقة طوال فترة علاجه. لضمان استقرار حالته والتأكد من تعافيه التام قبل السماح له بالمغادرة.
وبعد رحلة علاج استمرت أربعة أشهر داخل المستشفى، غادر المريض المستشفى وهو في صحة جيدة. وسط فرحة وامتنان كبيرين عبّر عنهما لأفراد الطاقم الطبي، الشبه طبي، والإداري. مثمنا تفانيهم وجهودهم التي غيّرت مجرى حياته وأنهت معاناته الجسدية والنفسية.
ويضاف هذا النجاح الطبي إلى سجل مصلحة جراحة الأعصاب بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية أول نوفمبر 1954 بوهران. التي تواصل إثبات ريادتها في التعامل مع الحالات المعقدة والنادرة. بفضل كفاءة طاقمها الطبي والتجهيزات الحديثة التي يوفرها المدير العام لمختلف أقسام المؤسسة. دعما لتطوير الأداء الطبي وضمان رعاية صحية متقدمة وفق أحدث المعايير.