حظك اليوم برج السرطان الأربعاء 13 نوفمبر.. «انسى الخسائر وابدأ من جديد»
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يتميز مولود برج السرطان بالقدرة على تحمل المسئولية فهو يؤدي المهام المطلوبة منه وأكثر منها على أكمل وجه وبإتقان شديد، كما يعرف بحبه الشديد لأسرته كما يميل أحياناً للجلوس في الأماكن الهادئة، ومن سلبيات مواليد هذا البرج العصبية والانفعال السريع خاصة في الأمور المهنية والتعامل مع زملائه.
مشاهير برج السرطانومن مشاهير برج السرطان الفنانة نرمين الفقي.
وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج السرطان الأربعاء 13 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج السرطان على الصعيد المهنىلا تجلس باكيا وانسى الخسائر التى تكبدتها وتعلم من أخطائك حتى لا ترتكبها مرة أخرى، واحرص على وضع حلول وخطط للتجاوز، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج السرطان على الصعيد المهني.
برج السرطان حظك اليوم على الصعيد العاطفىاجعل الحب يبحث عنك وليس العكس، فينصحك خبراء الفلك بألا تطرق باب الحب مرة أخرى حتى لا تخطئ في اختيارك لشريك حياتك المستقبلى.
برج السرطان حظك اليوم على الصعيد الصحىاحرص على تناول الخضراوات والفواكه بشكل يومي حتى تستفيد من عناصرها الغذائية لجسمك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج السرطان حظك اليوم برج السرطان توقعات برج السرطان عالم الأبراج الأبراج اليومية برج السرطان حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
زلزال دامغان .. حكاية أشد الزلازل دموية في التاريخ
يُعتبر زلزال دامغان واحدًا من أشد الزلازل فتكًا في التاريخ القديم، حيث ضرب مدينة دامغان الإيرانية ومحيطها في 22 ديسمبر عام 856 ميلادي، مخلّفًا دمارًا هائلًا وأعدادًا كبيرة من الضحايا. يُقدر أن هذا الزلزال قد تسبب في وفاة حوالي 200,000 شخص، مما يجعله من بين أسوأ الكوارث الطبيعية التي عرفها التاريخ البشري.
وقع الزلزال بالقرب من مدينة دامغان، عاصمة إقليم قُمِس آنذاك، وهو منطقة تقع على طول صدع تكتوني نشط يُعرف بـ”صدع البرز”. هذه المنطقة تقع في شمال إيران، وهي جزء من سلسلة جبال البرز، التي تشهد نشاطًا زلزاليًا متكررًا بسبب تصادم الصفائح التكتونية الأوراسية والعربية.
بلغت شدة الزلزال 7.9 درجة على مقياس ريختر، وتركز مركزه بالقرب من دامغان، ما أدى إلى دمار واسع النطاق امتد إلى مسافة تجاوزت 350 كيلومترًا.
آثار الزلزال• الخسائر البشرية: تشير التقديرات إلى أن الزلزال أودى بحياة حوالي 200,000 شخص، وهو عدد ضخم يعكس حجم الكارثة وشدة تأثيرها.
• الدمار العمراني:
تسبب الزلزال في انهيار معظم المباني في دامغان والمدن والقرى المحيطة بها. كما تعرضت البنية التحتية للطرق والقنوات المائية للدمار، مما أدى إلى انقطاع الإمدادات الغذائية والمياه عن السكان.
• الزراعة والتجارة:
باعتبار دامغان مركزًا تجاريًا وزراعيًا مهمًا، أثر الزلزال بشكل كارثي على النشاط الاقتصادي للمنطقة. الحقول والمزارع التي كانت تعتمد على شبكة ري متطورة دُمرت بالكامل.
الجانب التاريخي
في ذلك العصر، لم تكن هناك أنظمة إنذار مبكر أو تقنيات بناء مقاومة للزلازل، مما جعل الخسائر البشرية والمادية هائلة. ويُعتقد أن هذه الكارثة أثرت على استقرار المنطقة لعقود، حيث تطلبت عملية إعادة الإعمار جهدًا كبيرًا واستغرق التعافي زمنًا طويلًا.