فرنسا تطالب إسرائيل بعدم تكرار واقعة «القدس»
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
باريس (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أنها استدعت السفير الإسرائيلي أمس، وأبلغته بأن واقعة القدس، التي شهدت دخول قوات أمن إسرائيلية مسلحة إلى موقع تديره فرنسا، يجب ألا تتكرره مرة أخرى على الإطلاق.
واحتُجز اثنان من مسؤولي الأمن الفرنسيين يتمتعان بوضع دبلوماسي لفترة وجيزة في السابع من نوفمبر عندما كان من المقرر أن يزور وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو مجمع كنيسة باتر نوستر على جبل الزيتون.
ويقع الموقع، وهو أحد أربعة مواقع تديرها فرنسا في القدس، تحت مسؤولية باريس، وهذه ليست المرة الأولى التي تنشأ فيها مشاكل بشأن ممتلكات تاريخية فرنسية في المدينة المقدسة.
وذكرت الوزارة في بيان أنه تم إبلاغ السفير بأن وجود قوات أمن إسرائيلية مسلحة واعتقال مسؤولين فرنسيين في الموقع أمر «غير مقبول»، مضيفة من دون الخوض في التفاصيل «ستُتخذ إجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الأفعال».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا إسرائيل القدس وزارة الخارجية الفرنسية باريس جان نويل بارو
إقرأ أيضاً:
نشاط رعوي مكثف للمراحل التعليمية بـ باريس وشمالي فرنسا
شهدت إيبارشية باريس وشمالي فرنسا عدة فعاليات تعليمية، لأبنائها من شباب ثانوي وفتيان وفتيات إعدادي إلى جانب الاجتماع الشهري لشباب الإيبارشية، بمتابعة من نيافة الأنبا مارك أسقف الإيبارشية، وحضور القس أبرآم شنودة مسؤول الشباب بالإيبارشية والراهب القمص ثيؤدور الأنطوني من إيبارشية النمسا.
اجتماع الشبابوجاءت أولى الفعاليات في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والشهيد مار جرجس بمنطقة ڤيلچويف، لشباب ثانوي، شارك فيها حوالي ١٠٠ شاب وشابة وقُدِم لهم موضوع بعنوان "علاقتى الشخصية بشخص المسيح"، بينما تم تنظيم لقاء السبت الماضي لأبناء المرحلة الإعدادية بمقر المطرانية في كاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة رافائيل بدراڤي، بدأ بالقداس الإلهي تلاه محاضرة دارت حول أهمية الثقة في الله من خلال الانفصال عن الأفكار السيئة والرفقة السيئة والأعمال السيئة، وفي المقابل الاهتمام بالصلوات والأسرار، وافتداء الوقت، والمواظبة على قراءة كلمة الله.
وفي الاجتماع الشهري العام للشباب، الذي أقيم في كنيسة السيدة العذراء والقديس مار مرقس الرسول بشاتنيه، قدمت المجموعة الخدمية التي قدمت خدمات محبة في بعض الكنائس بمصر، ملخصًا لما قدموه لأخوتهم هناك، والبركة التي نالوها ومشاعر السعادة التي انتابتهم خلال تلك الزيارة.
كما تم عرض فيلم الـ ٢١ لأول مرة عن شهداء ليبيا الأقباط المعاصرين، بالإضافة إلى محاضرة ألقاها الراهب القمص ثيؤدور الأنطوني بعنوان "حياتي الشخصية فى المسيح".