جيش الاحتلال يصدر استدعاءات لتجنيد الآلاف من المتدينين
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ (د ب أ)
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن جيش الاحتلال يعتزم إصدار أوامر تجنيد اليهود المتدينين المتشددين (الحريديم) مجددا يوم الأحد المقبل.
وذكرت عدة صحف إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن حوالي 7000 من اليهود الحريديم سيتلقون أوامر استدعاء.
واعتمد وزير الدفاع السابق يوآف غالانت إرسال أوامر الاستدعاء قبل إقالته، وفقا لما ذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
وذكرت تقارير أن جيش الاحتلال يعتزم إرسال الأوامر كما هو مخطط له. ولم يلغ وزير الدفاع الجديد يسرائيل كاتس هذا الإجراء.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن نحو 3000 من الرجال الحريديم تلقوا بالفعل أوامر تجنيد في الصيف. ورغم ذلك لم يتوجه إلى مراكز التجنيد منهم إلا عدد صغير.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: إسرائيل الإحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
10 أوامر إخلاء.. قلق أممي لتقلّص المساحة المتاحة للمدنيين في غزة
أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان عن قلقها العميق حيال تقلّص المساحة المتاحة للمدنيين في غزة.
وأشارت إلى أنهم يتعرضون للتهجير القسري من قبل الاحتلال الإسرائيلي من مساحات واسعة من القطاع.10 أوامر إخلاء إجبارية في غزةوشددت على أن عمليات الإخلاء الإسرائيلية لا تتوافق مع متطلبات القانون الدولي الإنساني.
أخبار متعلقة استشهاد 14 فلسطينيًا من عائلة واحدة في قصف الاحتلال على مدينة غزةبرنامج الأغذية العالمي: الجوع الحاد يهدد آلاف المدنيين في قطاع غزةوقال المتحدث باسم المفوضية ثمين الخيطان، إن الاحتلال الإسرائيلي أصدر 10 أوامر إخلاء إجبارية تشمل مناطق واسعة في جميع محافظات قطاع غزة منذ استئناف حملته العسكرية في 18 مارس.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قلق أممي لتقلّص المساحة المتاحة للمدنيين في غزة - وكالات الجوع يهدد آلاف المدنيين في غزةوأكد الخيطان أن المدنيين الذين عانوا من التهجير المتعدد نتيجة لهذه الأوامر يواجهون مرة أخرى خيارًا قاسيًا بين التهجير مجددًا أو البقاء والمخاطرة بحياتهم.
كان حذر برنامج الأغذية العالمي من خطر الجوع الحاد وسوء التغذية الذي يواجهه الآلاف من المدنيين في قطاع غزة، بسبب تناقص مخزونات الغذاء وإغلاق الحدود أمام المساعدات، إضافة إلى تدهور الوضع الإنساني بسرعة مع استمرار الأعمال العدائية.