قمة المناخ.. دعوة أممية لاتخاذ خطوات عاجلة لخفض الانبعاثات
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في كلمته الافتتاحية لقمة العمل المناخي (كوب-29) في باكو، القادة لاتخاذ خطوات فورية لخفض الانبعاثات، وتأمين تمويل المناخ اللازم، وحماية المجتمعات من التبعات الكارثية للتغير المناخي.
وحذر غوتيريش من نفاد الوقت للحفاظ على الحد المسموح به لارتفاع درجة الحرارة العالمية عند 1.
أخبار متعلقة أثناء طريقهم لحفل زفاف.. مقتل 18 شخصًا جراء سقوط حافلة في باكستانقضية جنائية تطارد الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب.. ما القصة؟وأكد الأمين العام على 3 أولويات للعمل المناخي: تحقيق تخفيضات سريعة في الانبعاثات، وتوفير الدعم المالي للتكيف مع تأثيرات المناخ، وهدم العوائق أمام التمويل المتعلق بالمناخ لدعم الدول النامية.
بعد فوز #ترامب.. "#غوتيريش": مستعدون للعمل بصورة بناءة مع الإدارة الأمريكية الجديدة#اليوم #الانتخابات_الأمريكية #الانتخابات_الامريكيه2024#USElection #USElection2024https://t.co/YUdO5G9Wyz— صحيفة اليوم (@alyaum) November 6, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس واشنطن الأمين العام للأمم المتحدة الأمم المتحدة قمة المناخ كوب 29 خفض الانبعاثات
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية الإيطالية يستقبل الأمينَ العام لرابطة العالم الإسلامي
المناطق_واس
استقبل فخامةُ الرئيس سيرجيو ماتاريلا رئيس الجمهورية الإيطالية، في القصر الرئاسي بروما، معاليَ الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى.
أخبار قد تهمك رابطة العالم الإسلامي تُدين مزاعم قوات حكومة الاحتلال الإسرائيلي وادعاءاته الباطلة حيال الخريطة المنشورة من قبل حسابات رسمية تابعة له 9 يناير 2025 - 3:40 صباحًا رئيس وزراء باكستان يزور مقرّ رابطة العالم الإسلامي 12 نوفمبر 2024 - 12:21 مساءً
وجرى خلال اللقاءِ بحثُ عددٍ من الموضوعات ذات الصِّلة بأهمية فاعلية الإسهام الدينيّ من أجل دعْم جهود السِّلْم العالمي، وتعزيز الصداقة بين الشعوب، من منطلَق أنّ كثيرًا من الصراعات عبر التاريخ الإنساني تعتمد في جذورها على تأويلاتٍ دينية خاطئة.
وأكّد الدكتور العيسى أنَّ دين الإسلام دعا إلى التعارُف بين الأُمَم والشعوب، واحترام كرامة الإنسان، والتعايُش معه بسلام، شارحًا معالمَ رئيسة في “وثيقة المدينة المنورة” و”وثيقة مكة المكرمة”.
وشكرَ فضيلتُه لفخامته موقفَه العادلَ من الحقّ الفلسطيني، ولا سيّما تأييد الخيار الحتميّ لحلّ الدولتين.
وأشار إلى ما لمسهُ من قيادات المُكَوِّن الإسلاميّ الإيطاليّ من عُمق الوعي الديني والفكري، الذي يعكس حقيقة الإسلام، مُشيدًا باعتزازهم بهويتهم الوطنية، واحترام دستورها، وتعايُشهم المثالي في إطار وَحدة المجتمع الإيطالي ومفاهيم دولة المواطنة الشاملة، مع احترام الخصوصية الدينية.
وثمّن فخامةُ الرئيس الإيطالي جهودَ رابطة العالم الإسلامي بقيادة أمينها العام؛ من أجل تعزيز السلام الديني والحضاري، مُشيدًا بقِيَم الإسلام في ذلك، مؤكِّدًا أن التطرف -أيًّا كان مصدره- لا يمثِّل إلا نفسه، ولا يمثِّل القيم الحضارية التي تدعو لها الأديان.