إقبال كبير من الطلاب .. التعليم: إضافة 15 مدرسة تكنولوجية جديدة قريبا
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشف محمد مجاهد نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني، تفاصيل توقيع 5 اتفاقيات مع وزارة العمل واتحاد الصناعات لإنشاء مدارس تكنولوجية جديدة.
وقال محمد مجاهد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" إنشاء المدارس التكنولوجية يحتاج إلى مستثمرين لإنشاؤها ".
أضاف محمد مجاهد :" وصلنا للمدرسة رقم 61 وسوف يتم إضافة 15 مدرسة تكنولوجية جديدة في المستقبل القريب ".
وتابع محمد مجاهد :" تخصصات المدار س التكنولوجية التي تم توقيع اتفاقيات مع وزارة العمل واتحاد الصناعات بشأنها، خاصة بمواد البناء وصناعة الأخشاب والأدوية والكيماويات ".
وأكمل محمد مجاهد :" لازم يكون عدد الطلاب من 20 لـ 25 طالب في الفضل داخل المدارس التكنولوجية التطبيقية لضمان جودة التعليم ، مضيفا:" هناك إقبال من الطلاب للالتحاق بالمدارس التكنولولجية التطبيقية ".
وتابع محمد مجاهد:" المدارس التكنولوجية التطبيقية توفر فرص عمل للطلاب بعد التخرج لأنهم يتعلمون في تخصصات تربط بسوق العمل ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم التعليم الفني مدارس اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "مع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.