كشف محمد مجاهد نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني، تفاصيل توقيع 5 اتفاقيات مع وزارة العمل واتحاد الصناعات لإنشاء مدارس تكنولوجية جديدة.

 

وزير التعليم يعلن تغيير دور الإخصائيين النفسيين والاجتماعيين في المدارس وزير التعليم: قرارات عاجلة لتخفيف العبء عن أولياء الأمور قريباً

وقال محمد مجاهد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :"  إنشاء المدارس التكنولوجية يحتاج إلى مستثمرين لإنشاؤها ".

أضاف محمد مجاهد :" وصلنا للمدرسة رقم 61 وسوف يتم إضافة 15 مدرسة تكنولوجية جديدة في المستقبل القريب ".

 وتابع محمد مجاهد :"  تخصصات المدار س التكنولوجية التي تم توقيع اتفاقيات مع وزارة العمل واتحاد الصناعات بشأنها، خاصة بمواد البناء وصناعة الأخشاب والأدوية والكيماويات ".

وأكمل محمد مجاهد :"  لازم يكون عدد الطلاب من 20 لـ 25 طالب في الفضل داخل المدارس التكنولوجية التطبيقية لضمان جودة التعليم ، مضيفا:" هناك إقبال من الطلاب للالتحاق بالمدارس التكنولولجية التطبيقية ".

وتابع محمد مجاهد:" المدارس التكنولوجية التطبيقية توفر فرص عمل للطلاب بعد التخرج لأنهم يتعلمون في تخصصات تربط بسوق العمل ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التعليم التعليم الفني مدارس اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً

بغداد اليوم - بغداد

كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.

وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".

وأضاف انه "مع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".

وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".

وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية. 

وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.

 وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.

مقالات مشابهة

  • العيد أحلى.. إقبال كبير على مراكز شباب البحيرة في أول أيام عيد الفطر
  • المجلس الأعلى للشباب: قريباً إطلاق مبادرة أفكار الرقمية
  • التعليم العالي: المركز القومي للبحوث يطلق الإصدار الثالث لمبادرة "أجيال"
  • أخبار التكنولوجيا| واتساب يحصل على تحديث كبير قريبا.. قائمة هواتف آيفون المدعومة بإصدار iOS 19
  • مثل إنستجرام .. واتساب يحصل على تحديث كبير قريبا
  • العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً
  • فرص عمل جديدة في الإمارات.. الشروط ومدة وطرق التقديم للراغبين بالسفر
  • وظائف المدارس المصرية الألمانية | التعليم تعلن عن المستندات المطلوبة للتقديم
  • مأساة التعليم في الحسكة.. غموض يهدد مصير 25 ألف طالب وطالبة
  • تعدى على طالبتين.. إحالة مدير مدرسة بالبحيرة للمحاكمة التأديبية