شاشة إل جي الجديدة تمتد من 12 إلى 18 بوصة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تأتي طبعة اليوم من الأشياء التي أحتاجها حقًا فجأة بفضل إل جي ديسبلاي. طورت الشركة ما تدعي أنها أول شاشة قادرة على التمدد بنسبة تصل إلى 50 بالمائة.
الشاشة قادرة على التمدد من 12 بوصة إلى 18 بوصة ويمكنها الانحناء والالتواء والتمدد - في الأساس بوب إت لعالم التكنولوجيا. كشفت إل جي ديسبلاي عن طراز آخر في عام 2022، والذي يمتد من 12 بوصة إلى 14 بوصة - حوالي 20 بالمائة أطول.
إذن، كيف انتقلت من 20 بالمائة إلى 50 بالمائة من قدرات التمدد؟ وفقًا للشركة، "من خلال تطبيق عدد من التقنيات الجديدة، مثل تحسين خصائص ركيزة مادة السيليكون الخاصة المستخدمة في العدسات اللاصقة وتطوير هيكل تصميم الأسلاك الجديد، حسنت إل جي ديسبلاي قابلية التمدد والمرونة للشاشة، متجاوزة هدف المشروع الوطني الأصلي المتمثل في استطالة بنسبة 20 بالمائة."
تتميز تقنية الشاشة ذات الشكل الحر، كما تسميها شركة LG Display، بألوان الأحمر والأخضر والأزرق بالكامل بدقة 100 نقطة في البوصة. كما تستخدم الشاشة مصدر ضوء LED صغير الحجم أقل من 40 ميكرومترًا، مما يسمح بتمديد الشاشة أكثر من 10000 مرة. تزعم الشركة أنه لا يزال من المفترض أن تحتوي على صور عالية الجودة حتى إذا تعرضت لصدمة خارجية أو كانت في درجات حرارة أكثر تطرفًا من المعتاد.
لسوء الحظ بالنسبة لي (على الرغم من أنها مفيدة لمحفظتي بالتأكيد)، فإن الشاشة القابلة للتمدد هي مجرد نموذج أولي حاليًا. ومع ذلك، يمكن استخدامها للعناصر المرنة مثل الملابس وألواح السيارات والمزيد في المستقبل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
6 ملاحظات على iPad Air M3 الجديد من آبل
كشفت آبل عن إصدار جديد من iPad Air، رغم أن الجيل السابق لم يكمل عامًا واحدًا منذ إطلاقه، فبينما تركز معظم تحديثات أجهزة آبل الأخيرة على دعم تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، جاء هذا الإصدار ليحمل تحسينًا وحيدًا: الانتقال إلى شريحة M3 بدلًا من M2.
تحسينات طفيفة في الأداء، ولكن هل ستشعر بها؟وفقًا لاختبارات الأداء، يوفر M3 زيادة بنسبة 12-15% مقارنة بـ M2، وهو تحسن لا يُستهان به، لكنه بعيد عن القفزة التي تدّعيها آبل عند مقارنته بشريحة M1، ومع ذلك، فإن الاستخدام الفعلي لا يكشف عن فروق جوهرية في الألعاب، والتطبيقات الإبداعية مثل Procreate وLogic تعمل بنفس السلاسة، مما يعكس مدى قوة شريحة M2 السابقة.
لوحة مفاتيح جديدة وتحديث كان يجب أن يأتي منذ سنواتيعتبر أحد التحديثات الأكثر وضوحًا كان في Magic Keyboard الجديدة، التي أصبحت تضم صف مفاتيح وظيفية، مما يعزز تجربة الاستخدام ويجعل الجهاز أقرب إلى كونه بديلاً للحاسوب المحمول.
كما تدعم ميزة الشحن السريع عند التوصيل، لكن سعرها الباهظ الذي يبدأ من 269 دولارًا يظل نقطة ضعف رئيسية، حيث تعتبر الميزة الإيجابية هنا أن لوحة المفاتيح الجديدة متوافقة مع iPad Air M2، مما يمنح المستخدمين خيار الترقية دون الحاجة إلى شراء جهاز جديد بالكامل.
في الوقت الذي أصبحت فيه معظم أجهزة آبل تدعم Face ID، لا يزال iPad Air يكتفي بمستشعر Touch ID، وهو خيار غير عملي لجهاز يُستخدم في أوضاع مختلفة، على عكس الهاتف الذكي، حيث كان من الممكن أن يكون دعم Face ID أحد الفروق الجوهرية التي تجعل الجهاز أكثر جاذبية للمستخدمين.
حجم الشاشة القرار الذي يحدد تجربة الاستخداميتوفر iPad Air بحجمين: 11 بوصة و13 بوصة، وكلاهما يحمل الفروق المعتادة بين الأجهزة الصغيرة والمحمولة، والأجهزة الأكبر التي تناسب الاستخدام المكتبي والإنتاجي.
أما بالنسبة لمن يبحثون عن إنتاجية عالية، فإن iPad Pro 13 بوصة لا يزال خيارًا أكثر تميزًا بفضل لوحة المفاتيح الأفضل، وشاشة 120Hz، وأداء أقوى، أما لمن يفضل جهازًا خفيفًا وسهل الحمل، فإن iPad Air 11 بوصة هو الخيار الأمثل.
مستقبل الذكاء الاصطناعي هل iPad Airيعد أحد الفروقات الرئيسية بين iPad Air والجيل الجديد من الأجهزة هو دعم ميزات Apple Intelligence، وهي نقطة قد لا تكون مؤثرة الآن، لكنها قد تصبح حاسمة في المستقبل، فحتى الآن، لم تقدم آبل تحديثات ثورية في هذا المجال، لكن إذا كنت تراهن على الذكاء الاصطناعي كعامل حاسم في اختيار جهازك القادم، فقد يكون iPad Air خيارًا أكثر ضمانًا للمستقبل.
هل يستحق الشراء؟يظل iPad Air M3 جهازًا قويًا، لكنه أقرب إلى "ترقية نصفية" من كونه تحديثًا جذريًا. إذا كنت تمتلك M2 Air، فلن تجد سببًا مقنعًا للترقية، أما إذا كنت تبحث عن جهاز يواكب التطورات المستقبلية، مع أداء قوي وعمر افتراضي طويل، فإن iPad Air M3 يظل خيارًا متوازنًا بين الأداء والسعر.