ترشيح فرقة البيتلز لجائزتي جرامي بفضل الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أثناء قراءتي لقائمة المرشحين لجائزة جرامي في وقت سابق، صادفت مفاجأة كبيرة. هناك، في المنافسة على تسجيل العام إلى جانب أمثال أغنية Texas Hold 'Em لبيونسيه وأغنية Good Luck Babe لشابيل روان، كانت أغنية Now and Then لفرقة البيتلز. لا، لدهشتي، هذه ليست حالة سفر عبر الزمن، بل نتيجة للذكاء الاصطناعي.
إذن، إليكم قصة كيف تم ترشيح فرقة البيتلز لجائزتي جرامي - كما حصلوا على ترشيح لأفضل أداء روك - بعد 50 عامًا من انفصالهم رسميًا.
ولكن في العام الماضي، استخدم مكارتني وستار تكنولوجيا التعلم الآلي الحديثة لسحب صوت لينون من أجل مسار جديد. تتضمن أغنية Now and Then، التي صدرت في نوفمبر 2023، مكارتني على الجيتار، وستار على الطبول، وغناء لينون وجيتار على طراز هاريسون (يشكل تسجيل له عام 1995 جزءًا من إيقاع الجيتار في الخلفية. يمكنك مشاهدة فيلم وثائقي حول صنع الأغنية هنا.
وليس من المستغرب أن يُقال إن الأغنية هي الأخيرة من فرقة البيتلز. سيتعين علينا الانتظار حتى حفل توزيع الجوائز في فبراير لمعرفة ما إذا كانت الذكاء الاصطناعي ستساعدهم في الفوز بجائزة جرامي أخرى أم لا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.