أجواء مشمسة مع "البرانش الاستوائي" في "سويس أوتيل"
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
دبي- الرؤية
دعا فندق سويس أوتيل الغُرير، السياح والمقيمين للاستمتاع بالسواحل الجميلة في قلب ديرة دبي، للاستمتاع بآشعة الشمس والقلاع الرملية، علاوة على الأناناس والبيتزا؛ حيث يلتقي الطابع الاستوائي مع الأصدقاء والعائلات في فترة ما بعد الظهر المليئة بالمأكولات اللذيذة والنكهات الرائعة والأنشطة المثيرة للأطفال والعروض الطهو الدرامية.
بينما يستمتع "المستكشفون الصغار" بعالم من الأنشطة مثل الرسم مع "بيكاسو الصغار"، وورشة الطهي مع "الطهاة الصغار"، والرسم على الوجه المستوحى من الشواطئ، ومنطقة اللعب التي تضم قلعة نطاطة ومسابقات الهولا هوب، يُدعى الأهل للاسترخاء والاستمتاع بالمشروبات الصيفية وتجربة مجموعة متنوعة من بوفيه مستوحى من نكهات الحمضيات، والشواء على الفحم، والمأكولات البحرية.
ويدعو الشيف التنفيذي ويلسون ديسوزا الضيوف لتجربة مجموعة متنوعة من الأطباق مثل سلطة دجاج هاواي مع الأناناس، ودجاج هولي هولي، وسلطة الذرة المشوية على الطريقة الجامايكية، وسلطة المانجو والخيار، ودجاج جيرك، والأرز المقلي بالأناناس على الطريقة التايلاندية، وكاري الدجاج التايلاندي مع صلصة جوز الهند، وباييلا المأكولات البحرية الإسبانية، وكاري سمك التونة على الطريقة السريلانكية، والمزيد.
ولعشاق الحلويات، يعدهم الشيف بتقديم أشهى الأطباق مثل بودينغ الأرز بالكراميل وجوز الهند، وكعكة موس بينا كولادا، وكعكة الفواكه الكولومبية، والأناناس المشوي، وبانا كوتا جوز الهند.
ويتوفر البرانش الاستوائي كل يوم سبت في مطعم ليوان، من الساعة 1 ظهرًا حتى 5 مساءً، بسعر 149 درهمًا للكبار و75 درهمًا للأطفال من 6 إلى 12 عامًا، بينما يتناول الأطفال دون 6 سنوات الطعام مجانًا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الهند تعمل على نموذج ذكاء اصطناعي لمنافسة ChatGPT و DeepSeek
تسعى الهند إلى دخول سباق الذكاء الاصطناعي عبر تطوير نموذج ذكاء اصطناعي جديد منخفض التكلفة يهدف إلى منافسة ChatGPT و DeepSeek، ومن المتوقع إطلاقه في وقت لاحق هذا العام.
وخلال حدث مُخصص للذكاء الاصطناعي، كشف أشويني فايشناو، وزير الإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات الهندي، أن بلاده تعمل على تطوير نموذج ذكاء اصطناعي أساسي خاص بها. وأوضح الوزير أن هذا النموذج سيقدم وظائف مماثلة لـ ChatGPT و DeepSeek، لكن بتكلفة تطوير منخفضة، مضيفًا أن المشروع قد يكون جاهزًا في مدة تتراوح بين 8 و 10 أشهر.
وأشار فايشناو خلال الحدث إلى أن الباحثين في الهند يعملون على وضع إطار شامل لدعم هذا النموذج الجديد، لكي يكون متكيفًا مع احتياجات المستخدمين الهنود من ناحية اللغة والسياق.
وفيما يتعلق بالبنية التحتية، أكد الوزير أن النموذج الهندي يُطوّر في منشأة حوسبة تضم 18,693 وحدة معالجة رسومات (GPU). وللمقارنة، فإن ChatGPT من شركة OpenAI الأمريكية دُرّب باستخدام نحو 25,000 وحدة معالجة رسومات، في حين اعتمدت نماذج DeepSeek الصينية على 2,000 وحدة فقط، وفقًا لما هو مُعلن.
ومن المتوقع أن يكون النموذج الهندي ميسور التكلفة، إذ إن تكلفة تشغيل نموذج مثل ChatGPT تبلغ نحو 3 دولارات للساعة، في حين قد تكلف النسخة الهندية نحو 100 روبية فقط (أي ما يعادل 1.15 دولار أمريكي) بفضل الدعم الحكومي.
وتسعى الهند بهذه الخطوة إلى تعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوفير حلول ميسورة التكلفة تلبي احتياجات مستخدميها المحليين، مما يفتح الباب أمام منافسة أوسع في سوق النماذج اللغوية الكبيرة.