8 آلاف ريال شهريًا.. فرص العمل المتاحة الآن في السعودية كيفية التقديم والشروط المطلوبة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة العمل المصرية عن فتح باب التقديم على 21 فرصة عمل في المملكة العربية السعودية برواتب تتراوح بين 3000 و8000 ريال شهريًا، حيث تشمل الوظائف مجالات التسويق، والمبيعات، والشيفات، وذلك ضمن جهود الوزارة لتأهيل الشباب المصري وتوفير فرص العمل بالخارج.
تفاصيل الوظائف المتاحة:التسويق: 7 وظائف
المتطلبات: مؤهل عالي مناسب، خبرة في الدعاية والإعلان.المبيعات: 7 وظائف
المتطلبات: مؤهل عالي مناسب، خبرة في مجال الدعاية والإعلان.الشيفات: 7 وظائف
المتطلبات: موهبة في تقديم المحتوى الإعلامي، مؤهل عالي (يفضل في مجال السياحة والفنادق).مزايا العمل:عقود عمل سنوية.سكن ملائم.أجر شهري يتراوح بين 3000 و8000 ريال سعودي.تذكرة طيران ذهاب وعودة بعد السنة الأولى في حالة تجديد العقد.الأوراق المطلوبة:السيرة الذاتية.صورة من المؤهل الدراسي.صورة من جواز السفر ساري لمدة لا تقل عن 6 أشهر.كيفية التقديم:المكان: مقر وزارة العمل القديم (3 شارع يوسف عباس ـ مدينة نصر ـ القاهرة).المواعيد: بدءًا من اليوم الثلاثاء 12 نوفمبر 2024 ولمدة 10 أيام من الساعة 8:00 صباحًا حتى 3:00 مساءً.هذه المبادرة تأتي ضمن دور وزارة العمل لدعم الشباب المصري الباحثين عن فرص في الخارج، بتعاون مع مكتب التمثيل العمالي بالرياض.
وظائف مصر للطيران.. فرص عمل متاحة للذكور بهذه الشروط ازدياد الطلب على وظائف الاستدامة عالميًا وسط تحديات سياسية وتأثيرات فوز ترامبالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرص العمل آلاف فرص العمل تعرف على فرص العمل توفير فرص العمل خلق فرص العمل شروط فرص العمل تفاصيل الوظائف المتاحة
إقرأ أيضاً:
ورد الآن.. انشقاقات مفاجئة في حضرموت تضرب السعودية في مقتل
الجديد برس|
شهدت محافظة حضرموت، الواقعة شرق اليمن والغنية بالنفط، تطورات سياسية كبيرة يوم السبت، تمثلت في انشقاقات داخلية عن حلف القبائل ومؤتمر حضرموت الجامع، الذي يقوده الشيخ عمرو بن حبريش. وجاءت هذه التطورات في أعقاب كشف ترتيبات سعودية بشأن مستقبل المحافظة، مما يعكس تصاعد الصراع الخفي بين السعودية والإمارات على النفوذ في هذه المنطقة الاستراتيجية.
ووفقاً للقناة الرسمية للمجلس الانتقالي الجنوبي، الفصيل المدعوم إماراتياً، عقد اجتماع لكبار مشايخ ومقادمة وادي وصحراء حضرموت في منطقة العيون، بدعم من المجلس الانتقالي. وهدف الاجتماع إلى اختيار قيادة جديدة للقوى الاجتماعية والسياسية والقبلية في حضرموت، خلفاً لعمرو بن حبريش، الذي يُعتبر أحد أبرز القادة المحليين في المنطقة.
هذه الخطوة تأتي بعد أيام من نشر خالد بن سلمان، وزير الدفاع السعودي والمسؤول الأول عن الملف اليمني، صورة حميمية مع بن حبريش، الذي تم نقله إلى الرياض بواسطة طائرة سعودية نهاية الأسبوع الماضي. وقال بن حبريش إن اللقاء مع المسؤولين السعوديين ناقش مستقبل حضرموت، بينما تحدثت مصادر حكومية عن اتفاق سعودي معه لتشكيل مجلس حكم ذاتي وقوات خاصة بحضرموت.
من جهة أخرى، يُعتبر استدعاء بن حبريش إلى الرياض رداً على الزيارة التي قام بها عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، إلى المكلا عاصمة حضرموت قبل أيام. وخلال الزيارة، حاول الزبيدي التصعيد في ملف المحافظة النفطية، مما يعكس التنافس الحاد بين السعودية والإمارات على السيطرة على هذه المنطقة الغنية بالثروات النفطية والمتمتعة بأهمية جيوسياسية كبيرة.
هذه التطورات هي امتداد لصراع سعودي-إماراتي محتدم منذ سنوات في اليمن، حيث تسعى كل منهما لتعزيز نفوذها في المناطق الشرقية، خاصة في ظل الثروات النفطية الكبيرة التي تتمتع بها حضرموت. ويبدو أن الانشقاقات الأخيرة في حضرموت تعكس محاولة الإمارات، عبر المجلس الانتقالي، لتقويض النفوذ السعودي في المنطقة، بينما تسعى الرياض لتعزيز تحالفاتها مع القوى المحلية لمواجهة هذا التمدد الإماراتي.