نهاية مأساوية لطالبتين أثناء الاستحمام
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
لقيت طالبة مغربية، مصرعها ونُقلت زميلتها في حالة حرجة إلى المستشفى بمدينة بني ملال، إثر تعرضهما لاختناق أثناء استحمامهما في مسكنهما بحي التقدم.
ووفقاً لوسائل إعلام محلية، فإن الطالبتين، البالغتين من العُمر 19 عاماً، إحداهما من ضواحي منطقة خريبكة والأخرى من قلعة السراغنة، دخلتا إلى الحمام للاستحمام، لكن نقص الأكسجين وزيادة أحادي أكسيد الكربون أسفر عن هذه المأساة.وأثيرت شكوك حول مصيرهما بعد اختفائهما طوال اليوم، ما دفع إلى إبلاغ السلطات واقتحام المنزل، ليتم العثور على جثة إحداهما داخل الحمام، فيما كانت الأخرى في حالة حرجة ببهو المنزل.
فتحت السلطات الأمنية تحقيقاً، تحت إشراف النيابة العامة المختصة لمعرفة تفاصيل الحادث، فيما تم إيداع جثة الضحية بالمستشفى؛ لاستكمال الإجراءات القانونية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المغرب جريمة حول العالم
إقرأ أيضاً:
سبب وفاة الفنان عادل الفار عن عمر يناهز 64 عامًا
رحل عن عالمنا الفنان عادل الفار، منذ قليل، بعد قرابة 23 يومًا في العناية المُركزة، إذ كان يُعاني من مرضية عدة، أدت إلى رحيله عن عمر يناهز 64 عامًا.
وكان الفنان عادل الفار، تحدث في تصريحات تليفزيونية، سابقة، عن معاناته مع مرضه بالكبد، وعدم قدرته على الكلام والدخول في شبه غيبوبة، ثم تطور الأمر للإصابة بسرطان الكبد.
عادل الفار يدخل في حالة صحية حرجةوكان الفنان مصطفى كامل أعلن عبر صفحته الرسمية عبر «فيسبوك»، تفاصيل الحالة الصحية قائلاً: «رجاء من كل الزملاء الدعاء للأخ العزيز والفنان الجميل عادل الفار.. هو حالته الصحية حرجة جدا جدا.. يا رب قادر على كل شيء.. اللهم اشفه واعف عنه».
ولم تمر سوى ساعات قليلة حتى عاد الفنان مصطفى كامل، ليُعلن وفاة الفنان عادل الفار، بعد مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
كان الفنان عادل الفار، في تصريحات متلفزة، عن فقدانه المؤلم لابنه شادي، مشيرًا إلى أنه دخل في خلافات معه بسبب علاقته بأصدقاء السوء، قبل أن يرحل نتيجة إصابته بمرض السكري.
معلومات عن عادل الفاروولد الفنان عادل الفار في 20 ديسمبر 1961، وبدأ مشواره الفني أوائل الثمانينات ودخل عالم السينما في التسعينات، وقدم العديد من الأدوار المميزة كمونولوجيست، قبل أن يُحقق شهرة واسعة، ومن أبرز أعماله: «هيستريا، شجيع السيما، زكية زكريا، بون سواريه، حارة البنات».