"حسيت بروح فيلم بنات وسط البلد".. أسماء جلال ترد على انتقادات شخصيتها في فيلم "الفستان الأبيض"
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
ردت الفنانة أسماء جلال عن الانتقادات التي تعرضت لها بسبب فيلم «الفستان الأبيض» والذي عرض مؤخرًا في مهرجان الجونة السينمائي، بسبب شكل شخصيتها في الفيلم.
وقالت أسماء جلال خلال تصريحات تلفزيونية لـ برنامج «سينماتك»: "أستاذة جيلان مخرجة الفيلم كانت كلمتني عليه من سنين لكن كان قصة مختلفة وبعدين قررت أنه يبقى رحلة بنتين بيدورا على الفستان فكنت مهتمة أكتر وحسيت بروح فيلم (بنات وسط البلد) وأنا بحب الفيلم ده أوي".
أما عن جدل شكل شخصيتها في الفيلم وتعاونها مع الفنانة ياسمين رئيس، قالت: "بحب الشغل مع ياسمين رئيس أوي البنتين اللي بيغامروا ويقعدوا يدوروا والأحداث كلها كانت في نفس اليوم.. شكل الشخصيات كله من اختيار المخرجة".
قصة فيلم “الفستان الأبيض”
فيلم "الفستان الأبيض" يروي قصة "وردة"، التي تجسدها الفنانة ياسمين رئيس، العروس التي تفقد فستان زفافها قبل ليلة واحدة من حفل الزفاف. فتبدأ رحلة مشوّقة عبر شوارع القاهرة برفقة صديقتها المقربة، التي تؤدي دورها أسماء جلال، في محاولة للعثور على بديل. وعلى مدار هذه الرحلة، تخوض "وردة" رحلة أخرى لاكتشاف ذاتها وتقييم علاقتها مع المدينة وحياتها.
أبطال فيلم "الفستان الأبيض"
الفيلم من تأليف وإخراج جيلان عوف، ومن بطولة ياسمين رئيس وأحمد خالد صالح وأسماء جلال وسلوى محمد علي ولبنى ونس وأنجي أبو السعود، وميمي جمال. يضم فريق العمل للفيلم "أحمد عبد الله السيد" كمنتج إبداعي، و"عمر أبو دومة" كمدير تصوير، مع تصميم الأزياء من قبل "ريم العدل"، والموسيقى التصويرية من تأليف "خالد حماد"، والإشراف الفني والديكور بقيادة "عاصم علي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسماء جلال الجونة السينمائي الفنانة ياسمين رئيس الفنانة اسماء جلال الفستان الأبيض سلوى محمد علي فيلم الفستان الأبيض فستان زفاف مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة الفستان الأبیض یاسمین رئیس أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
ما القضايا التي ستلاحق ترامب في المحاكم رغم عودته إلى البيت الأبيض؟
(CNN)-- بينما يعود الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بحصانة شاملة من الملاحقة الجنائية، فإن هذا لن يمنعه بالضرورة من دخول قاعة المحكمة أو الإدلاء بشهادته تحت القسم.
وهناك ما يقرب من 12 دعوى مدنية يعتبر ترامب فيها مدعى عليه، ومن المرجح أن تظل الدعاوى القضائية، وبما في ذلك قضية تشهير في سنترال بارك، و8 دعاوى بشأن دور ترامب في اقتحام أنصاره الكابيتول (مبنى الكونغرس) في 6 يناير/ كانون الثاني 2021 وقضيتان تتعلقان بإخلاء الحديقة خارج البيت الأبيض من المتظاهرين المطالبين بالعدالة في يونيو/ حزايرن 2020.
وهذا الأسبوع، كانت هناك دعوى قضائية رفوعها ترامب حديثًا ضد صحيفة دي موين ريجيستر وأحد خبراء استطلاعات الرأي الذي توقع خسارته لولاية أيوا، وهو ما لم يحدث، وهذه تضاف إلى الدعاوى القضائية الأخرى التي رفعها ضد وسائل الإعلام، وقد هدد بالمزيد.
وإذا تم المضي قدمًا في أي من الدعاوى القضائية نحو المحاكمة، فقد يضطر ترامب إلى تسليم الاتصالات الخاصة في مرحلة جمع الأدلة أو الجلوس لإيداعات مسجلة بالفيديو.
ولأن الإيداعات تتم تحت القسم، فإنها تحمل دائمًا بعض التعرض القانوني وقد تضيف إلى الصداع السياسي لترامب في السنوات القادمة، كما حدث بين ولايتيه في الرئاسة.
وقالت بريجيدا بينيتيز، المحامية التي أدلت بشهادتها لترامب في السابق قبل أسبوعين من تنصيبه في 2017، في مقابلة: "أعتقد أنه عندما يُجبر على الجلوس واللعب وفقًا للقواعد، والاستماع إلى الأسئلة، والإجابة عليها، فإنه يواجه صعوبة في القيام بذلك عندما تكون الشاهد، فأنت لست مسيطرًا على الوضع".
وكانت بينيتيز تمثل خوسيه أندريس، الذي رفع ترامب دعوى قضائية ضده بعد انسحابه من صفقة مطعم في فندق ترامب السابق في واشنطن.
وما قاله ترامب في تلك الإيداعات لا يزال أمرا خاصا، والقضية محسومة.
القضايا التي رفعها ترامب
ومن غير الواضح متى سيعود ترامب إلى المحاكمات، وقد يكون التعرض القانوني لترامب في الدعاوى القضائية الحالية ضئيلاً لعدة أشهر، إن لم يكن لسنوات.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، تجنب ترامب بصعوبة الإدلاء بشهادته في دعوى قضائية حيث رفع دعوى قضائية ضد شبكة ABC، وتم تسوية القضية قبل أيام من جلوسه هو والمذيع جورج ستيفانوبولوس للإدلاء بشهاداتهما، حيث وافقت ABC على التبرع بمبلغ 15 مليون دولار لمؤسسة ترامب الرئاسية المستقبلية ومتحفه ومليون دولار لرسومه القانونية لإنهاء القضية.
وكان هذا فوزًا نادرًا لترامب في القضايا التي رفعها.
وانتقد خبراء التعديل الأول وغيرهم من المحامين على نطاق واسع الدعاوى القضائية التي رفعها ترامب ضد المنظمات الإعلامية، قائلين إن العديد منها من غير المرجح أن تنجح قانونيًا.
لكن رفع ترامب للقضايا لا يحمل مخاطر قانونية فورية بالنسبة له، كما قال تاي كوب، الذي دافع عن ترامب في الرئاسة خلال فترة ولايته الأولى وينتقده الآن، لشبكة CNN.