مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم برنامج نور السعودية لمكافحة العمى في مدينة هامبانتوتا بسريلانكا
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في مدينة هامبانتوتا بجمهورية سريلانكا، والمقام خلال الفترة من 3 وحتى 8 نوفمبر 2024م.
وقام الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة بالكشف على 4.500 حالة، وتوزيع 600 نظارة طبية، وإجراء 503 عمليات جراحية متخصصة في العيون تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع الطبية التطوعية التي تنفذها المملكة ممثلة بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لدعم القطاع الطبي ومساعدة المرضى والمصابين بأمراض العيون في الدول الشقيقة والصديقة ذات الاحتياج.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 732 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثالث من شهر يناير 2025م، من انتزاع 732 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 51 لغمًا مضادًا للدبابات، و8 ألغام مضادة للأفراد، و672 ذخيرة غير منفجرة، وعبوة ناسفة واحدة.
ونزع فريق “مسام” في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة، وفي مديرية حيس بمحافظة الحديدة نزع لغم واحد مضاد للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة، وفي محافظة لحج تم نزع 44 لغمًا مضادًا للدبابات و 35 ذخيرة غير منفجرة بمديرية تبن، و 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوهط، ولغمين مضادين للدبابات و 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية المضاربة.
وفي محافظة مأرب استطاع الفريق من نزع 20 ذخيرة غير منفجرة بمديرية الوادي، و 7 ألغام مضادة للأفراد و 403 ذخائر غير منفجرة بمديرية مأرب، وفي محافظة شبوة نزع الفريق ذخيرتين غير منفجرة بمديرية عسيلان، ولغم واحد مضاد للأفراد بمديرية بيحان، وفي محافظة تعز نزع الفريق 40 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، و 4 ألغام مضادة للدبابات و 8 ذخائر غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة بمديرية ذباب، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية المظفر.
وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر يناير حتى الآن إلى 2.522 لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 478 ألفًا و954 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.