طريقة عمل العجينة الحلوة بالسكر
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
هذه الوصفة الرئيسية للعجينة الحلوة هي كل ما تحتاجينه لصنع العديد من الحلويات المختلفة مثل لفائف القرفة والكعك اللزج
المقادير اللازمة
227 جم حليب
10 جرام خميرة فورية مجففة (3 ملاعق صغيرة)
709 جم دقيق لجميع الأغراض أو دقيق خبز
227 جم زبدة طرية
113 جم سكر
1 ملعقة صغيرة ملح
3 بيض بدرجة حرارة الغرفة
طريقة العمل
أضيفي ملعقة كبيرة من السكر ثم الخميرة والحليب واخفقي المزيج
يترك جانبا لمدة 5 دقائق
أضيفي الدقيق إلى وعاء الخلط ثم أضيفي خليط الخميرة
اعجني حتى تمتزج
أثناء الخلط أضيفي السكر والبيض والزبدة والملح حتى تمتزج
زيدي السرعة إلى متوسطة واتركي الخليط حتى تنظف العجينة جوانب الأواني وتشعري بالمرونة والنعومة بالعجين
شكلي العجينة على شكل كرة ناعمة ثم ضعيها في وعاء مدهون
غطيها بمنشفة واتركيها لمدة 90 دقيقة في مكان دافئ
يمكنك الآن تشكيل العجين على شكل المرغوب واستخدامها
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
طريقة فعالة لتحديد شدة “كوفيد-19” بشكل دقيق!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
توصلت دراسة حديثة، أجرتها جامعة إيموري الأمريكية، إلى طريقة فعالة في تحديد مدى شدة “كوفيد-19″ بشكل دقيق للغاية.
وشملت الدراسة 125 مريضا مصابا بـ”كوفيد-19” على مدى عامين، حيث تتبعت مستويات الأجسام المضادة في الدم وفي تجويف الأنف.
وأظهرت النتائج أن أكثر من 70% من المصابين بأعراض خفيفة أو متوسطة طوروا أجساما مضادة ذاتية في الأنف، وهو ما ارتبط بأعراض أقل حدة وتعافي أسرع ومناعة أفضل ضد الفيروس.
وظهرت هذه الأجسام المضادة، التي تعد عادة مؤشرا على وجود مرض مناعي، بشكل مفاجئ في الأنف، حيث استهدفت جزيئات التهابية مهمة تنتجها خلايا الجسم، ما يساعد في تقليل الالتهاب المفرط الذي يمكن أن يصاحب الإصابة.
وقال إيليفر غصن، الباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه الأجسام المضادة الأنفية تلعب دورا وقائيا غير معتاد، حيث تساهم في تنظيم الاستجابة المناعية للجسم وتمنع الالتهابات المفرطة.
وعلى عكس الأجسام المضادة في الدم، التي غالبا ما تكون مرتبطة بمضاعفات وشدة المرض، فإن الأجسام المضادة في الأنف تظهر بشكل أسرع بعد الإصابة وتختفي تدريجيا مع تحسن حالة المرضى، ما يشير إلى أن الجسم يستخدمها للحفاظ على توازن جهاز المناعة أثناء التعافي.
ولتعزيز دقة قياس الأجسام المضادة في الأنف، طور فريق البحث أداة جديدة تسمى FlowBEAT، التي تستخدم تقنيات حيوية متطورة لقياس أنواع متعددة من الأجسام المضادة في عينات الأنف في وقت واحد. وتتيح هذه الأداة إجراء اختبار أكثر دقة وكفاءة يمكن أن يكشف عن مدى استجابة الجسم للفيروسات مثل “كوفيد-19” والإنفلونزا، في خطوة قد تحدث فرقا في طرق التشخيص والعلاج للأمراض التنفسية.
وتسعى الأبحاث المستقبلية إلى معرفة ما إذا كانت هذه الاستجابة المناعية في الأنف يمكن أن تلعب دورا مشابها في مقاومة الفيروسات التنفسية الأخرى.
وحاليا، يعمل الباحثون مع مكتب براءات الاختراع في إيموري لتطوير أداة تشخيصية جديدة بناء على هذه الدراسة. وفي حال نجاحها، ستمكّن الأطباء من الحصول على نتائج تشخيصية أسرع وأكثر دقة باستخدام عينات من مسحات الأنف، ما يساهم في تحسين اتخاذ القرارات العلاجية في الوقت الفعلي.
نشرت الدراسة في مجلة Science Translational Medicine.
المصدر: ميديكال إكسبريس