أستاذ هندسة طرق: القيادة السياسية اهتمت بتطوير الطرق بشكل غير مسبوق
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبدالله أبو خضرة، أستاذ هندسة الطرق بجامعة بني سويف، إن الطرق والنقل أحد أهم ركائز التنمية المستدامة التي تحتاجها الدولة المصرية لتطوير الكثير منها، موضحا أن القيادة السياسية اهتمت بتطوير الطرق والسكك الحديدية بشكل غير مسبوق.
وأضاف “أبو خضرة”، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “اكسترا نيوز”، أن القيادة السياسية رصدت ميزانية لتطوير الطرق والسكة الحديد بلغت 2 تريليون جنيه لتطوير منظومة النقل بالكامل، كان منها حاولي 530 مليار جنيه للطرق، والذي كان منها الإنجازات التي تمت على أرض الواقع منها محور تنمية في الصحراء الغربية الذي يربط توشكى لشرق العوينات للداخلة والخارجة.
وتابع: “هناك أكثر من محور عرضي ربط أقصى الغرب بشمال ووسط وجنوب الصعيد ثم بالمنطقة الشرقية على موانئ البحر الأحمر بعد تطويرها، وأيضا محور منفلوط، وشمال الأقصر، وغيرها من المحاور العرضية التي عملت على ربط الدولة بشكل عرضي، وفتحت متنفس للمناطق الداخلية وساعدت المسافرين للوصول إلى أماكنهم في وقت أسرع”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنمية المستدامة السكك الحديدية الصحراء الغربية القيادة السياسية تطوير منظومة النقل جامعة بني سويف شرق العوينات منظومة النقل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تريد التخلص من الورقة الرسمية التي تحمي الحق الفلسطيني
أكد الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، أن هناك العديد من الأوهام المتراكمة لدى أطراف مختلفة بشأن الوضع الإسرائيلي في غزة.
وخلال مداخلة في برنامج "منتصف النهار" الذي تقدمه الإعلامية نهى درويش عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أوضح دياب أن هناك اعتقادًا خاطئًا بأن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يمتلك سلطة مطلقة، وأن تهديداته تتحول بالضرورة إلى واقع، مؤكدًا أن هذا التصور غير دقيق، وعلى إسرائيل أن تدرك ذلك.
وأضاف أن عائلات المحتجزين الإسرائيليين تعيش أيضًا في دائرة الوهم، حيث خرجوا في احتجاجات غاضبة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، معلقين آمالهم على تدخل ترامب، وهو رهان غير واقعي، إذ لن يكون له تأثير حقيقي في إنصافهم.
استمرار حرب غزة أمر متوقعكما أشار دياب إلى أن إسرائيل تسعى للتخلص من أي ورقة رسمية تدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مما يجعل استمرار الحرب على غزة أمرًا متوقعًا.