قصة غريبة.. أسرة اكتشفت أن الطفلة ليست ابنتهم.. كيف حلّت الطفلة “فائقة الجمال” اللغز المحيّر وأعادت الهدوء للمنزل بعد أن أظهرت حقائق مذهلة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة OnePlus تطلق جهاز بنك طاقة مغناطيسي أنيق بسمك 0.8 مم ودعم آيفون
4 ساعات مضت
الاجواء الباردة تكتسح 8 محافظات خلال الساعات القادمة والارصاد يصدر تحذير هام وعاجل لجميع المواطنين4 ساعات مضت
الذهب يفاجئ الجميع ومحلات الصاغة تعلن السعر الجديد للذهب في صنعاء وعدن4 ساعات مضت
سقوط مدوي.. الريال اليمني يعاود انهياره امام العملات الاجنبية اليوم.. اسعار الصرف في صنعاء وعدن
5 ساعات مضت
طاقة الرياح البحرية في السويد تتلقى صدمة جديدة5 ساعات مضت
Caviar تطلق مجموعة iPhone 16 Pro لتكريم ستيف جوبز ودونالد ترامب وإيلون ماسك بسعر يبدأ من 9200 دولار5 ساعات مضت
أسرة اكتشفت أن الطفلة ليست ابنتهم.. كيف حلّت الطفلة “فائقة الجمال” اللغز المحيّر وأعادت الهدوء للمنزل بعد أن أظهرت حقائق مذهلة.
في قصة غريبة بفيتنام، شكّ رجل أن طفلته “الجميلة جدًّا” ليست ابنته؛ لأنها لا تشبهه ولا تشبه زوجته؛ مما دفعه إلى إجراء اختبار الحمض النووي “دي إن إيه – DNA”.
وهو ما أكد للأب أنه ليس والد الطفلة البيولوجي، والمفاجأة أنها ليست ابنة زوجته أيضًا، أما حلّ اللغز فقد جاء من الطفلة نفسها.
شكوك تحير الأب
وحسب صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” الصينية: فإنّ الأب، الذي لم يُكشف عن اسمه، كان يعيش مع زوجته “هونج” وابنتهما “لان” في مدينة هوشي منه جنوبي البلاد، وعندما بلغت الطفلةُ ثلاثَ سنوات لاحظ الأب أنها “جميلة”، ولا تشبهه ولا تشبه زوجته.وعندما كبرت “لان” وأصبحت أكثر جمالًا، زادت شكوك الأب فيما يتعلّق بالشبه؛ مما دفعه في النهاية إلى إجراء اختبار الحمض النووي “DNA”، والذي أكد أن الطفلة ليست ابنته البيولوجية.
مواجهة واتهام بالخيانة
وواجه الرجلُ زوجتَه بنتائج اختبار الحمض النووي واتهمها بالخيانة، لكنّ الزوجة “هونغ” نفتْ هذه الاتهامات وغضبت بشدة بسبب اتهامه لها، وفي النهاية انتقلت مع ابنتها إلى العاصمة هانوي.
ظهور الحقيقة بشكل غير متوقع
وبعد انتقال الأسرة إلى هانوي، التحقت الطفلة “لان” بمدرسة أخرى، وهي الخطوة التي كشفت الحقيقة بشكل غير متوقّع.في المدرسة الجديدة تعرّفت الطفلة “لان” على زميلة لها في الفصل وأصبحتا صديقتين، والغريب أن تلك الصديقة وُلدت في نفس اليوم وفي نفس المستشفى الذي ولدت فيه الطفلة “لان”.
وبسبب هذه الصداقة دعت أسرة الصديقة “لان” وأمها لحفل ميلاد مشترك؛ لأنهما ولدتا في نفس اليوم.
صدمة حفل الميلاد
وخلال الحفل صُدمت والدة الصديقة لرؤية الطفلة “لان”؛ لأن الفتاة كانت تشبهها بشكل كبير عندما كانت أصغر سنًّا بشكل ملحوظ.
وبعد الاكتشاف المثير طلبت أسرة الفتاة أن تقوم الأم “هونغ” بإجراء اختبار الحمض النووي، والذي أكد أن “لان” ليست ابنتها، ومع توالي إجراء اختبارات الحمض النووي للأسرتين، اكتشفتا أن الطفلتين الصديقتين تم تبديلهما عند الولادة، بسبب خطأ ارتكبه موظفو المستشفى، على الأرجح، وبعدها عاد الأب إلى أسرته.
عودة الهدوء
ونقلت “ساوث تشيانا مورننيغ بوست” عن صحيفة “دوكنهن – Docnhanh” الفيتنامية، أن العائلتين أصبحتا الآن تقضيان الوقت معًا بانتظام، وقد توصلتا إلى إجماع على الكشف عن الحقيقة للفتيات عندما يحين الوقت المناسب.ولم يتم الكشف عما إذا كانت العائلتان ستتخذان إجراءات قانونية ضد المستشفى.
جدل حول القصة
وقد أثار الكشف جدلًا عبر الإنترنت، فقال أحد المعلقين عبر الإنترنت: “القصة مثيرة حقًّا، مثل التقلبات الدرامية في المسلسل الكوري “الخريف في قلبي”.وقال معلق آخر: “ارتكب الطاقم الطبي خطأً سخيفًا، ولحسن الحظ ظهرت الحقيقة أخيرًا. وإلا كان من الصعب تبرئة الزوجة من تهمة مشينة”.
وأضاف شخص ثالث: “إذا لم يكن ذلك اختبار الحمض النووي ضروريًّا، فلا تقم به؛ لأنه يمكن أن يسبب لك مشاكل، كما حدث مع الأب”.
ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
خبير: مصر وفرنسا شراكة إستراتيجية وتفاهمات إقليمية لاستعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أحمد يوسف، الخبير في العلاقات الفرنسية المصرية، إنه في مشهد سياسي واقتصادي تتداخل فيه المصالح وتتشابك فيه الأهداف، جاءت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر كمحطة محورية تعكس الحاجة المتبادلة بين البلدين لتعزيز التعاون الاستراتيجي، مؤكدًا أن الزيارة لم تكن مجرد لقاء دبلوماسي، بل خطوة محسوبة في توقيت شديد الحساسية يخدم مصالح القاهرة وباريس على حدٍ سواء.
وأوضح يوسف، خلال حديثه مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، أن الرئيس الفرنسي، الذي يواجه تحديات داخلية في بلاده، كان بحاجة لهذه الزيارة لإعادة تثبيت موقع فرنسا على خارطة القوى العالمية، وإبراز دورها كقوة مؤثرة في أوروبا، وفي المقابل، أثبت الرئيس عبدالفتاح السيسي أن لمصر ثقلًا سياسيًا لا يمكن تجاوزه، وأنها لاعب أساسي في القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي ستشهد قرارات هامة خلال الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن التطورات الدولية المتلاحقة سرّعت من وتيرة هذه الزيارة، في ظل حاجة البلدين لتنسيق الرؤى تجاه العديد من الملفات المصيرية، موضحًا أن مصر وفرنسا اليوم لا تكتفيان بتبادل المصالح، بل تسعيان لصياغة رؤية مشتركة تعكس تطلعاتهما في ظل تحديات دولية متزايدة.