الركراكي يحسم الجدل : عودة زياش للمنتخب مرتبطة باستعادة لياقته
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
تعليقا على “إسقاط” إسم نجم المنتخب الوطني حكيم زياش من لائحة المنتخب الوطني التي ستواجه الغابون وليسوتو، قال الناخب الوطني وليد الركراكي، إن ” غياب حكيم زياش له علاقة بمدى استعداده لخوض المباريات مع المنتخب الوطني”.
وأضاف الركراكي في الندوة الصحفية التي عقدها مساء اليوم قبل مواجهة منتخب الغابون يوم الجمعة 5 نونبر 2024 بمدينة فرانسفيل الغابونية، في إطار الجولة الثالثة من تصفيات كأس إفريقيا للأمم المغرب 2025 ، “إتصلت بحكيم وأخبرته بأن لابد أن يكون في لقياته للعودة إلى المنتخب الوطني.
وقال الركراكي، إن “زياش ولد الدار …وعليه أن يعيد لياقته.. ولقد تابعنا مباراته الأخيرة وعليه أن يرتاح مع ناديه”، مشيرا إلى أن “الإختيارات متاحة في جميع مراكز اللعب داخل الفريق الوطني وعليه أن يشتغل جيدا للعودة”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المنتخب الوطنی وعلیه أن
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!