مدير أمن عدن يستعرض مع وفد البنك الدولي جهود تأمين المرافق الحيوية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
بحث اللواء مطهر علي ناجي، مدير عام شرطة العاصمة عدن، اليوم الثلاثاء، مع مسؤولي الأمن والسلامة في البنك الدولي، والمنسق العام، زرياب، الأوضاع الأمنية في المدينة، ودور الأمن في حماية المنشأت الحيوية.
واستعرض الشعيبي الإجراءات الأمنية المعلنة من إدارة الأمن، لحماية المرافق الحيوية والمنظمات الدولية المتواجدة، مؤكدا أن أمن العاصمة عدن يحرص على سلامة مختلف المنظمات في بلادنا والطواقم الدولية العاملة.
ولفت إلى أن الأجهزة الأمنية في العاصمة عدن تبذل جهودآ مستمرة لتوفير الحماية الأمنية لمسؤولي مكتب البنك الدولي المتواجد في عدن، وستعمل على تذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه أعماله.
وحث ممثلي مكتب البنك الدولي على توفير الدعم الاقتصادي للبلاد خلال المرحلة الصعبة الراهنة جراء انهيار العملة وارتفاع الأسعار بشكل جنوني، ما انعكس سلبا على حياة الناس وساهم في انتشار الجرائم والسرقة بسبب الوضع الصعب الذي يعيشه الناس.
وعبر وفد الأمن والسلامة بالبنك الدولي، عن تقدير جهود أمن العاصمة عدن في سبيل حماية كافة المنظمات الدولية، وتعزيز الشراكة بين المجتمع الدولي والجهات الداعمة وقوات الأمن.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: البنک الدولی العاصمة عدن
إقرأ أيضاً:
أهالي جرمانا يردون على نتنياهو .. نحن عرب سوريون ولم نطلب حماية من أحد
#سواليف
قال ربيع منذر عضو #مجموعة_العمل_الأهلي بمدينة #جرمانا بريف العاصمة السورية #دمشق، السبت: “نحن #عرب_سوريون ومتمسكون بأرضنا ولم نطلب حماية من أحد”.
وأكد منذر في تصريحات لقناة “الجزيرة”، إن الإدارة السورية سترد على رئيس حكومة الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو و”لن نسمح باستخدامنا”، مضيفا “نعمل لتسليم المتورطين في حادث إطلاق النار للسلطات”.
وفي وقت سابق، أكد ديوان #حكومة_الاحتلال الإسرائيلي، السبت، أن تل أبيب لن تسمح لما وصفته بـ”النظام الإسلامي المتطرف في سوريا” بالمساس بالدروز.
مقالات ذات صلةوأوضح في بيانه، أن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس أصدرا تعليمات للجيش بحماية سكان جرمانا جنوب دمشق، مشددا على أن جيش الاحتلال سيضرب النظام السوري في حال مساسه بالدروز في جرمانا.
وأفادت تقارير إعلامية، بوقوع توتر أمني في مدينة جرمانا بريف العاصمة السورية دمشق سببه انتشار مسلحين في الطرقات وعلى أسطح البنايات.
وقالت “الجزيرة” نقلا عن مصادر، إن التوتر الأمني جاء على خلفية مقتل عنصرين من الأمن الداخلي على يد مسلحين في جرمانا، لافتة إلى أن السلطات الأمنية طالبت وجهاء جرمانا بتسليم من قتل عناصر الأمن فورا.
وأوضحت المصادر، أن السلطات الأمنية السورية تمهل المسلحين في جرمانا 5 أيام لتسليم السلاح ورفع الحواجز، مشيرة إلى أن تعزيزات أمنية وعسكرية تصل إلى جرمانا وتقيم حواجز في محيطها.