ما هي فوائد الاستماع للموسيقى قبل وأثناء التدريبات الرياضية؟
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أثبتت تجربة جديدة أن تشغيل موسيقى في الخلفية له تأثير مولّد للطاقة قبل وأثناء التمرين، بغض النظر عن كون الموسيقى سريعة أو بطيئة.
الأفراد يتفاعلون جسدياً مع موسيقى الرقص الإلكترونية سواء أرادوا ذلك أم لا
وأجريت التجربة في جامعة أغدر بالنرويج، بمشاركة 23 شاباً و17 فتاة، وباستخدام نسختين من قطعة موسيقى لم يسمعها أي من المشاركين من قبل، إحداها بطيئة والأخرى سريعة الإيقاع.
وتم تأليف القطعة الموسيقية بواسطة قسم الموسيقى بالجامعة، لصعوبة العثور على قطعة موسيقية لم يسمعها أحد.
ووفق "مديكال إكسبريس"، اشتملت التجربة على 32 جلسة من التجديف، بعضها من غير موسيقى، والبعض بالنسخة البطيئة، والبعض الآخر بالنسخة الأسرع.
ولاحظ فريق البحث أن من استمعوا إلى الموسيقى قبل التجديف هم من بذلوا أكثر جهد، وأن الاستماع إليها أثناء التمرين كان مولّداً ومحفزاً للطاقة، بغض النظر عن سرعة أو بطء الإيقاع.
ووجد البحث أيضاً أن الأفراد يتفاعلون جسدياً مع موسيقى الرقص الإلكترونية، سواء أرادوا ذلك أم لا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تدين التدريبات العسكرية "فريدوم شيلد" وتحذر من اندلاع حرب حقيقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت كوريا الشمالية التدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان "فريدوم شيلد"، فضلًا عن وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية مؤخرًا إلى قاعدة بحرية رئيسية في كوريا الجنوبية، محذرة من أن مثل هذه الإجراءات قد تتصاعد إلى حرب فعلية في أي وقت.
وطالبت وزارة الدفاع الوطني الكورية الشمالية- في بيان، نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية- الولايات المتحدة وأتباعها المعادين لكوريا الشمالية بالتوقف فورًا عن الأعمال العدائية التي تسبب المزيد من الاستفزاز وعدم الاستقرار، والتي يمكن أن تدفع المواجهة العسكرية في شبه الجزيرة الكورية ومحيطها إلى صراع مسلح.
وأوضح البيان أنه من الواجب الدستوري لكوريا الشمالية اتخاذ تدابير دفاعية؛ لحماية البيئة الأمنية للدولة والحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي وتوازن القوة في المنطقة.
واختتمت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان مناورات "فريدوم إيدج" الثلاثية، التي استمرت ثلاثة أيام، في المياه الدولية جنوب جزيرة جيجو في كوريا الجنوبية يوم 15 نوفمبر. وفي يوم الاثنين، دخلت السفينة الحربية "يو إس إس" كولومبيا، التي يبلغ وزنها 6 آلاف طن قاعدة بحرية في بوسان.