غدا.. السينمات المصرية تستقبل فيلم GLADIATOR 2
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
ينطلق فيلم الحرب والملحمة التاريخي Gladiator 2 في صالات السينما بدايةً من غد 13 نوفمبر، حيث يعود المخرج الأسطوري ريدلي سكوت لقيادة الجزء الثاني من ملحمة القوة، والغموض، والانتقام التي تدور أحداثها في قلب روما القديمة.
يحكي الفيلم قصة لوسيوس (بول ميسكال) الذي شهد في طفولته موت البطل العظيم ماكسيموس على يد خاله قبل عقدين، ويجد نفسه الآن مجبراً على مواجهة الإمبراطور الطاغية الذي يحكم روما بقبضة حديدية.
يضم الفيلم مجموعة من النجوم، منهم بول ميسكال، بيدرو باسكال، جوزيف كوين، فريد هيشنغر، ليور راز، وديريك جاكوبي، إلى جانب كل من كوني نيلسن ودينزل واشنطن.
الفيلم من إنتاج تنفيذي لوالتر باركس، لوري ماكدونالد، رايموند كيرك، وآيدن إليوت، وإنتاج كلاً من دوجلاس ويك، ريدلي سكوت، لوسي فيشر، مايكل براس، وديفيد فرانزوني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكولوسيوم روما القديمة
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: نتانياهو يكلف الموساد بالبحث عن دول تستقبل سكان غزة
كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، نقلاً عن مسؤولَين إسرائيليَّين، الجمعة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، كلف الموساد بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين النازحين من غزة
ووفقاً للمسؤولين الإسرائيليين ومسؤول أمريكي سابق، جرت بالفعل محادثات مع الصومال وجنوب السودان بالإضافة إلى دول أخرى، بما في ذلك إندونيسيا.
وأشار مسؤول إسرائيلي كبير إلى أن الموساد يواصل العمل على هذه القضية مع عدة دول.
وأوضح المسؤولان الإسرائيليان أن نتانياهو كلف الموساد بهذه المهمة السرية قبل عدة أسابيع، ورفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي التعليق
وبحسب "أكسيوس"، "لا يسعى ترامب بنشاط إلى تنفيذ خطته لتهجير الفلسطينيين في الوقت الحالي"، بينما يركز مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بشكل كامل على التوصل إلى اتفاق جديد بين إسرائيل وحركة حماس من شأنه ضمان إطلاق سراح الرهائن واستعادة وقف إطلاق النار، وفق ما قاله مسؤولان أمريكيان.
????Israeli prime minister Benjamin Netanyahu tasked Israel's Mossad foreign intelligence agency with finding countries that would agree to receive large numbers of Palestinians displaced from the Gaza Strip, per two Israeli officials. My story on @axioshttps://t.co/EgGy0ssujU
— Barak Ravid (@BarakRavid) March 28, 2025ويرتكز الجهد الإسرائيلي على رؤية "ريفييرا غزة" التي طرحها الرئيس ترامب في لقائه مع نتانياهو مطلع فبراير (شباط) الماضي، والتي تتضمن تهجير مليوني فلسطيني من القطاع من أجل إعادة إعماره.
وتدفع إسرائيل بهذه الخطوة وخطوات أخرى لتشجيع "الخروج الطوعي" للفلسطينيين من غزة، بالتوازي مع تجدد الحرب وإصدار أوامر إخلاء للفلسطينيين من مناطق مختلفة في القطاع.
في حين تعهد نتانياهو ومسؤولون إسرائيليون كبار آخرون باحتلال المزيد من أراضي غزة، إذا رفضت حماس إطلاق سراح الرهائن المتبقين.
وناقش المسؤولون الإسرائيليون، ولكنهم لم يأمروا بذلك بعد، غزواً برياً واسع النطاق لغزة، والذي من شأنه أن يتضمن إجبار معظم السكان على التوجه إلى "منطقة إنسانية" صغيرة جنوب القطاع.
والأحد الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إنشاء وكالة خاصة مهمتها السماح للفلسطينيين بمغادرة قطاع غزة "طوعاً"، في قرار نددت به منظمة إسرائيلية غير حكومية مناهضة للاستيطان.
وأكدت الوزارة أن المجلس الوزاري الأمني المصغر صادق على خطتها لإنشاء إدارة مخصصة "للمغادرة الطوعية لسكان غزة إلى دولة أخرى".
بدء خطة إسرائيلية لتهجير 10 آلاف شخص يومياً من غزة - موقع 24ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن وزارة الدفاع الإسرائيلية ستشرف على عمليات المغادرة الطوعية لسكان غزة، كما سيتم تعيين قائد لتلك العمليات قريباً، فيما حذر منتقدون من أن تلك السياسة قد تؤدي إلى تهجير قسري.
ورغم الرعب الذي عانوه جراء ويلات الحرب، يعارض الفلسطينيون أي جهود لإبعادهم عن وطنهم.
كما عارضت السلطة الفلسطينية والعديد من الدول العربية ومعظم الدول الغربية خطة اقترحها الرئيس الأمريكي ترامب، لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
الخارجية الفلسطينية ترفض إنشاء إدارة عسكرية إسرائيلية لتسهيل التهجير من غزة - موقع 24قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأحد، إنها تنظر بخطورة بالغة لمصادقة إسرائيل على إنشاء إدارة عسكرية لتسهيل "تهجير أبناء شعبنا من قطاع غزة تحت شعار "الانتقال الطوعي لمن يرغب من السكان".
ووافقت عدة دول على استقبال أعداد صغيرة من المرضى الفلسطينيين، معظمهم أطفال، من غزة، في حين لم توافق أي دولة على استقبال أعداد هائلة من الفلسطينيين من غزة.
وعارضت كل من مصر والأردن بشدة خطط ترامب لنقل أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى هاتين الدولتين.
ويذكر أن حوالي 90% من سكان غزة نزحوا بسبب الحرب، وقُتل أكثر من 50 ألفاً، وفقاً لوزارة الصحة في غزة.