جامعة المنوفية تحرز تقدما في مجالي العلوم الزراعية والرياضيات بتصنيف شنغهاي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، ان تصنيف شنغهاي للموضوعات الاكاديمية أظهر في تصنيفه الجديد لعام 2024، تقدم الجامعة ، حيث صنفت جامعة المنوفية ضمن أفضل الجامعات العالمية في مجالين من الموضوعات الأول موضوع العلوم الزراعية Agriculture science حيث جاءت الجامعة في الفئة 301: 400
و الموضوع الثاني هوالرياضيات Mathematics حيث جاءت الجامعة في المجموعة 401 :500
وأكد القاصد أن تقدم ترتيب الجامعة فى التصنيفات العالمية، يأتى في إطار استراتيجية الجامعة لتحسين مخرجاتها البحثية ودعم شباب الباحثين العلمية والبحثية وتنفيذ رؤية مصر 2030
ووجه التهنئة لأعضاء هيئة التدريس وشباب الباحثين بالجامعة و الكليات التي جاءت بالتصنيف
وأضاف القاصد أن تصنيف شنغهاي الدولي للموضوعات الاكاديمية والبحثية بدأ عام 2009 ويحتوي على تصنيف الجامعات في أكثر من 54 مجال علمي تتضمن العلوم الطبيعية والهندسة وعلوم الحياة والعلوم الطبية والعلوم الاجتماعية وتم تصنيف أكثر من 5000 جامعة في 96 دولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس الباحث افضل الجامعات العالمية التصنيف الجامعات العالمية التصنيفات العالمية
إقرأ أيضاً:
حاكم الفجيرة يصدر مرسومين بدمج جامعتي الفجيرة و«العلوم والتقنية» وتعيين مجلس الأمناء
أصدر صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، المرسوم الأميري رقم 2 لسنة 2025، والقاضي بدمج جامعة الفجيرة وجامعة العلوم والتقنية تحت اسم «جامعة الفجيرة»، وذلك ضمن خطة تطويرية طويلة الأجل تدعم العملية التعليمية في الإمارة، وتستوعب الطلاب في الاختصاصات العلمية والأدبية المختارة.
كما أصدر سموه مرسوماً أميرياً آخر بتسمية مجلس أمناء الجامعة برئاسة سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، وعضوية كل من معالي سعيد بن محمد الرقباني، والدكتور أحمد حسن المرشدي، والدكتور أحمد علي الخزيمي، والدكتور سليمان علي الكعبي، وعلي خلفان العنتلي، ويوسف راشد المرشودي، ومنى حسن المطيري، ومريم سعيد المطيري.
وتضمن المرسوم الأميري تفاصيل المهام الأساسية لمجلس الأمناء لضمان استدامة الجامعة، وتحقيق أهدافها الأكاديمية والإدارية والمالية، موضحاً صلاحيات كل جهة من الجهات المساهمة في تنظيم عمل الجامعة والتي ستشهد إطلاق كيان أكاديمي جديد يدعم سوق العمل، ويوجه الخريجين صوب أفضل الممارسات المستقبلية لخياراتهم الدراسية.