الأنبا يوسف أسقف بوليڤيا يزور الكنيسة القبطية في إسبانيا
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار الأنبا يوسف، أسقف بوليڤيا، الكنيسة القبطية في إسبانيا، تلاها زيارة لمصر، التقى خلالها البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، وحضر لقاءات مع سفراء دول فنزويلا، وتشيلي، وبيرو، وكوبا، وجواتيمالا.
كما زار سفراء دول بيرو وبوليڤيا والبرتغال بمقار سفارات دولهم بالقاهرة.
وفي إسبانيا ترأس الأنبا يوسف، عدة قداسات، ورسم شمامسة في كل الكنائس التي صلى بها، وزار الأسر القبطية في تلك المدن، حيث صلى في الكنيسة القبطية بمدينتي ثيربيرا و ليريدا وشاركه الراهب القمص رويس الأنبا بولا، وفي مدن إليكانتي وتوربيخا وڤالينسيا بمشاركة الراهب القمص بشارة المحرقي، بينما شاركه الراهب القمص فيلوباتير الأنبا بولا في زيارة وقداس مدينة مدريد، والراهب القس مقار الأنبا بولا في برشلونة.
وفي السياق الرعوي ذاته عقد الأنبا يوسف عدة لقاءات مع الشعب والشباب في خمس كنائس.
وعقد لقاءات مع سفير مصر في إسبانيا السفير إيهاب بدوي، وأساقفة الكنيسة الكاثوليكية في مدريد وبرشلونة وإليكانتي، بالإضافة إلى أسقف ثيربيرا وليريدا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا يوسف إسبانيا البابا تواضروس الثاني المقر البابوي الكرازة الأنبا یوسف فی إسبانیا
إقرأ أيضاً:
لأول مرة .. ساحة بولا الكرواتية تتحول إلى حلبة تزلج على الجليد|فيديو
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا بـ عنوان: “لأول مرة في تاريخها.. ساحة بولا الكرواتية تتحول إلى حلبة تزلج على الجليد”.
وتُعد ساحة بولا واحدة من أكبر المدرجات الرومانية الباقية في العالم وأحد أبرز المعالم السياحية في كرواتيا. كانت في الماضي مسرحاً للمصارعين الذين كانوا يقدمون عروضاً للقدامى من الرومان، أما اليوم، فتحتضن المتزلجين الذين يتزلجون على الجليد في جميع أنحاء الساحة القديمة.
وقالت سانيا سينكوبان كوروتاج، مديرة مجلس السياحة في بولا: “توفر حلبة التزلج طريقة جديدة لاستخدام الساحة. أصبح بإمكان الزوار التمتع بها بشكل مفتوح، سواء كانوا يرغبون في التزلج، أو مجرد قضاء وقتهم في الموقع”.
واستضافت الساحة في الماضي العديد من الفعاليات الكبيرة مثل مهرجان بولا السينمائي وحفلات موسيقية، وتُعد اليوم مكاناً للاحتفال بروح الشتاء، حيث تفتح أبوابها للزوار للاستمتاع بتجربة فريدة في هذا المعلم التاريخي.