3 مرشحين لرئاسة هيئة مكافحة غسل الأموال بالاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
احتدمت المنافسة على منصب رئيس هيئة مكافحة غسل الأموال الجديدة في الاتحاد الأوروبي «AMLA»، بين 3 مرشحين، هم الإيطالية برونا زيغو، التي تعمل في بنك إيطاليا منذ عام 1990، والألماني ماركوس بليير من وزارة المالية الاتحادية، الذي شغل منصب رئيس مجموعة العمل المالي «FATF» من 2020 إلى 2022، والهولندي جان رايندر دي كاربنتييه، نائب رئيس مجلس القرار الفردي.
وتمت مقابلة المرشحين الثلاثة بالفعل من قبل مفوضة الاتحاد الأوروبي للخدمات المالية والاستقرار المالي واتحاد أسواق رأس المال، مايريد ماكغينيس، كما سيتم استجوابهم من قبل لجنة تابعة للبرلمان الأوروبي، ليتم بعد سلسلة من جلسات الاستماع الأخرى، إجراء التصويت على اختيار أحدهم.
أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: مأزق أكبر اقتصاد أوروبي الاتحاد الأوروبي: دور حاسم لـ«الأونروا» في الاستجابة الإنسانيةومن المقرر أن تبدأ هيئة مكافحة غسل الأموال العمل في العام المقبل، وستضم ما بين 400 و500 موظف، ويقع مقرها في فرانكفورت، وتتمثل مهمتها في الإشراف على مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب على مستوى الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى توحيد اللوائح الرئيسة في هذا المجال، وستعمل بشكل وثيق مع السلطات الإشرافية الوطنية.
جدير بالذكر أن هناك اختلافات كبيرة بين دول الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بمكافحة غسل الأموال، ما يجعل من الصعب للغاية مكافحة مثل هذه الممارسات بشكل فعال.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي مکافحة غسل الأموال الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الخارجية تواصل متابعة أنشطة «بعثة الاتحاد الأوروبي»
في إطار التشاور والتنسيق ومتابعة أنشطة بعثة الاتحاد الأوروبي للدعم في الإدارة المتكاملة للحدود ( يوبام ليبيا) مع الجهات الليبية الشريكة المعنية بمراقبة وتأمين الحدود البحرية، عقد المختصون من الجانبين اجتماعًا دوريًا، برئاسة إدارة الشؤون الأوروبية بوزارة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية بصفتها نقطة الاتصال الوطنية.
وتم خلال الاجتماع “مناقشة برامج وأنشطة التعاون والدعم المقدم من البعثة لمصلحة الجمارك، بالإضافة إلى تقييم التقدم المحرز والتحديات المرتبطة بتنفيذ تلك البرامج، بما يتماشى مع احتياجات وأولويات الجانب الليبي”.