فركش.. ليلى علوي تعلن انتهاء تصوير فيلم «المستريحة» (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أعلنت الفنانة ليلى علوي، انتهاء تصوير مشاهد فيلمها الجديد «المستريحة» والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة، بدور العرض السينمائية.
وشاركت ليلى علوي، فيديو لاحتفال فريق العمل بانتهاء التصوير، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلقت عليه، «فركش فيلم المستريحة، من كواليس آخر يوم تصوير.
A post shared by LailaElouiOfficial (@lailaelouiofficial)
أبطال فيلم المستريحةيشارك في بطولة فيلم المستريحة، بجانب ليلى علوي، عدد من الفنانين أبرزهم بيومي فؤاد، محمد رضوان، محمود الليثي، عمرو وهبة، مصطفى غريب، نور قدري، وعبد الرحمن ظاظا. الفيلم من تأليف محمد عبد القوي، أحمد أنور، أسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
أحداث فيلم المستريحةويدور الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، وتظهر ليلى خلاله بشخصية شاهيناز وتدخل في صراعات مع بيومي فؤاد من أجل الوصول إلى قطعة ألماس، فيما تستعين في مهمتها بأبنائها.
اقرأ أيضاًليلى علوي تستأنف تصوير فيلم «المستريحة» في أكتوبر.. وتؤكد: «مختلف»
ليلى علوي تعلق على اختيارها ضيف شرف في المهرجان المصري الأمريكي للسينما والفنون
ليلى علوي تشعل «السوشيال ميديا» بإطلالة أنثوية ساحرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابطال فيلم المستريحة الفنانة ليلى علوي المستريحة انتهاء تصوير فيلم المستريحة بيومي فؤاد فيلم المستريحة فيلم المستريحة لـ ليلى علوي ليلى علوي فیلم المستریحة لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
منير فوزي: إبداع مصطفى بيومي يحتاج إلى مشروع توثيقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور منير فوزي، أستاذ البلاغة والنقد الأدبي بكلية دار العلوم، خلال حفل تأبين الكاتب مصطفى بيومي في صالون مي مختار أن الأديب الراحل مصطفى بيومي لم يحصل على التقدير الكافي لا في مسقط رأسه بمحافظة المنيا ولا خارجها، رغم غزارة إنتاجه الأدبي والفكري، الذي تجاوز خمسين كتابا في مجالات النقد والرواية والكتابة الحرة.
القاهرة شكلت محطة فارقة في حياة بيوميوأوضح فوزي، في تصريحاته، أن القاهرة شكلت محطة فارقة في حياة بيومي، إذ أتاحت له مساحة أوسع لنشر فكره وأدبه، إلا أن اسمه لم يلق ما يستحقه من اهتمام على الصعيدين المحلي والعربي، مشيرًا إلى أن كثيرًا من القراء والمبدعين ركزوا على بيومي كروائي وكاتب صحفي، وتغافلوا عن منجزه النقدي العميق.
وأضاف فوزي أنه يسعى حاليا لطرح ومناقشة عدد من رسائل الماجستير بجامعة المنيا، حول الإبداع الروائي للراحل، في محاولة لإبراز أثر البيئة المحلية في تشكيل رؤيته الأدبية، داعيا إلى إطلاق مشروع توثيقي شامل يسلط الضوء على إرثه النقدي، إلى جانب إبداعه السردي.
وتحدث فوزي عن علاقة الصداقة التي جمعته ببيومي على مدار أربعين عامًا، قائلا "تعرفت عليه منذ أيام الجامعة، وكان أول لقاء لنا داخل قصر الثقافة بالمنيا أثناء بحثي عن كتب، فوجهني لاختيار عناوين بعينها ومنذ ذلك الحين، كان دائما مصدر إلهام وتوجيه.
مصطفى بيومي ساعد أكثر من 20 باحثاوأشار إلى أن مصطفى بيومي كان يمتلك موهبة شعرية بارزة في بداياته، وله دواوين قوية منها حكايات القلب الأخضر، لكنه فضّل التفرغ للكتابة الفكرية والنقدية لاحقا، نتيجة لتفوقه في هذا المجال.
وأضاف: مصطفى بيومي كان كريما في علمه، يمنح الكتب دون مقابل، وساعد أكثر من عشرين باحثا، ولم يبخل على أحد يومًا
وأكد فوزي أن الراحل كان يحلل النصوص الشعرية بدقة شديدة، ويتناول كل حرف فيها بوعي نقدي متكامل، قائلا: "كنت أستعين به كلما أردت كتابة قصيدة، وقد استفدت كثيرًا من ثقافته الموسوعية، رغم اختلافنا في الأسلوب والتوجه.
واختتم تصريحاته بالإشارة إلى أن بيومي كان قارئا نهما، يكتب ويحلل كل ما يقرأ، ما جعل إنتاجه الأدبي غزيرا ومتنوعا، لافتا إلى أن والده كان شاعرا ممثلا معروفا في الأدب الشعبي، يشبهه كثيرون بالشاعر الكبير إبراهيم ناجي.