أكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، أن الوحدات المحلية تواصل الحملات الميدانية لتنفيذ أعمال زراعة الأشجار المثمرة على جانبي الطرق والشوارع الرئيسية ومداخل المدن وذلك ضمن مبادرة "100 مليون شجرة " لمواجهة التغيرات المناخية بزيادة المساحات الخضراء ولإضفاء المظهر الجمالي والحضاري للمحافظة .

من جانبه، أوضح هشام فايز رئيس مركز مطاي، أنه يجري استكمال أعمال تنسيق وزراعة الأشجار بعدد من الطرق الرئيسية بالمدينة، بالتزامن مع تنفيذ حملات زراعة الأشجار والتجميل حيث تم زراعة عدد 60 من الأشجار المثمرة والزينة بالحديقة الوسطى أمام " قرية الكوادي" بمدخل مطاي الجنوبي وبالحديقة الوسطى بميدان السلام، كما قامت إدارة تخطيط وتجميل المدينة بقص وتهذيب الأشجار الكبيرة بطريق مصر أسوان الزراعي ورفع مخلفات الأشجار.

كما تابع الدكتور سعيد محمد أحمد رئيس مركز سمالوط، أعمال زراعة 20 شجرة زينة ومثمرة بجوار سور المدرسة التجريبية، وأكد على استمرار زراعة الأشجار المثمرة بالشوارع والطرق الرئيسية لزيادة المساحات الخضراء وإضفاء المظهر الجمالي والحضاري بمداخل وشوارع المدينة والقرى التابعة لها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: 100 مليون التغيرات المناخية تغيرات المناخ زراعة الأشجار المثمرة زراعة الأشجار

إقرأ أيضاً:

"أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"

 

 

مسقط- الرؤية

استلهم رينو سالمون المدير الإبداعي في "أمواج"عطرين جديدين هما "ديسيشن" و"اكسيستنس" من رحلة إلى جبل شمس- أعلى قمة في سلطنة عُمان على ارتفاع يقارب 3000 متر من سطح البحر- إذ إن الوصول إلى القمة يتطلب اجتياز طرق جبلية وعرة والسير على الأقدام لمدة 4 ساعات.

ويقول سالمون: "عندما وصلت إلى سفح الجبل وبدأت في السير واستكشاف هذا المكان المهيب، لفت انتباهي شيءٌ ما يلوح في الأفق، كان المكان ممتلئًا بأشجار بدت لي في البداية وكأنها صنوبر، لكن ما إن اقتربت منها حتى اكتشفت أنها أشجار العلعلان، بأغصانها الملتوية في أشكال غريبة، وكأنها تروي قصصًا نقشتها الرياح عبر الزمن".

وشكلت رؤية هذه الأشجار لحظة الإلهام في رحلة سالمون إلى قمة جبل شمس؛ فأشجار العلعلان من الأشجار المعمرة في هذه المنطقة النائية من عُمان. وحينما كانت هذه الأشجار تشغل كل تفكيره، واصل سالمون صعوده نحو القمة ولاحظ السحب التي تزداد كثافة لتحجب الأرض عن مرآه بالكامل، وكانت هذه اللحظة مصدر الإلهام الثاني في رحلته؛ فقد وجد نفسه محاطًا بالسماء من فوقه، والغيوم من تحته، ولم يبقَ من المشهد سوى لمحات من التضاريس الجبلية تُحيط به كأطياف باهتة من عالمٍ غائب.

وبعد هذه التجربة، عاد سالمون إلى الواقع ليصف تجربته بقوله: "في رحلة العودة، كنت على يقين بأنَّ هذه التجربة يجب أن تُروى بكل تفاصيلها وعزمت على تجسيدها بإبداعات عطرية تحمل توقيع أمواج." وبمجرد عودته، شارك سالمون قصة هذه الرحلة مع مبتكر العطور العالمي كوينتن بيش وبدأت الأفكار تتناغم وتتشكل عن النغمات القادرة على ترجمة هذه التجربة العطرية في جبل شمس، وبعد مناقشات، توصل الثنائي سالمون وبيش إلى فكرة صياغة إبداعين عطريين جديدين باسم "ديسيشن" و"اكسيستنس".

ويُعد إصدار هذين العطرين الآسرين أجمل ختام لمجموعة "أوديسي" التي بدأت أمواج في سردها عام 2020 بإطلاق عطور "مياندر" و"آشور" و"كريمزون روكس"‘ و"إنكليف"، و"باوندلس" و"ماتيريال" و"لينيج" و"سيرش" و"جايدنس" و"بوربس".

مقالات مشابهة

  • أخبار الوادي الجديد.. نائب رئيس مركز بلاط يتابع تنفيذ مبادرة حقك بالميزان.. ووكيل التعليم يوجه بتكثيف البرامج لتنمية مهارات الطلاب
  • نائب رئيس مركز بلاط يتابع تنفيذ مبادرة حقّك بالميزان بالمخابز
  • "أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"
  • الزينة التراثية الشعبية في رمضان بين الأمس وتقنيات اليوم
  • «المقريف» يتابع أعمال اللجنة المشرفة على مبادرة «تحدّي القِراءة»
  • بتكلفة 13.5 مليون جنيه.. محافظ الدقهلية يشهد استلام معدات جديدة ضمن الخطة الاستثمارية
  • تطوير سوق العتبة بتكلفة 28 مليون جنيه من الخطة الاستثمارية لوزارة التنمية المحلية
  • «ازرع الإمارات» مبادرة لتعزيز المساحات الخضراء ونشر ثقافة التشجير
  • الزراعة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون
  • رئيس مدينة مطاي تتابع سير العمل بمشروعات الصرف الصحي