كشفت الإعلامية أسما إبراهيم عن فارق العمر بينها وبين زوجها.

وقالت أسما إبراهيم فى تصريحات تليفزيونية، أنها تزوجت فى سن صغير كانت بعمر لل٢٢ عام وأن زوجها يكبرها ٤٠ عاما وأنها كانت تشعر معه بإحساس الأبوة والصداقة القوية.

وأضافت أسما ، معلقة: "حياتي كانت مقفولة وبرفض ارتبط وأنا في الجامعة قلقانة من الارتباط مش عارفة ليه لحد ما اتعرفت على جوزي، حد حسيت معاه بأسلوبه وبطريقته حسسك أن تمام وانضم للناس اللي بتدلعك، أنا كنت بشوف نماذج سيئة حواليا طول الوقت وعلاقات مريضة كان عندي حالة رعب مش عايزة أعيش دا.

وعن فترة انفصالهما، قالت أسما إنها انفصلت عن زوجها لمدة سنة ونصف او سنتين وحاول الكثير الدخول لحياتها العاطفية ولكنها رفضت ومازال هو الشخص الداعم لها والصديق المخلص فى كل الأوقات.

وفى وقت لاحق،  كشفت أسما إبراهيم عن أول صورة لها مع زوجها رجل الأعمال محمد الخشن، بعد سنوات من الحرص على إخفاء هويته وعدم نشر أي صور لهما سويا. 

وعلقت أسما إبراهيم على صورتها مع زوجها ووالد أبنائها التي شاركتها عبر انستجرام قائلة:" my everything". 

يذكر أن أسماء إبراهيم هى إعلامية مصرية تقدم برنامج “حبر سري” على قناة القاهرة والناس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسماء إبراهيم أخبار أسما إبراهيم أسما إبراهیم

إقرأ أيضاً:

جوهر الصراع بيننا وبين الصهاينة والأمريكان

محمد الفرح

أصل المشكلة أن الأعداء (أمريكا وإسرائيل ومعظم دول الغرب) ينظرون إلى منطقتنا أنها سوق لمنتجاتهم ومواد خام لمصانعهم وثروات نفطية هائلة.

وهي من الناحية الجيوسياسية منطقة إستراتيجية بالإمكان الاستفادة من جزرها وطرق الملاحة فيها ومضائقها البحرية في التحكم بالعالم وفي الصراع مع دول أخرى مناهضة لهم كروسيا وكوريا والصين.

إضافة إلى العداء والكراهية والاحقاد التي يحملونها لنا كمسلمين ونزعة الإستعمار والسيطرة والنزعة المادية الرأسمالية لديهم وكثير من العوامل المختلفة.

وعلى هذا الأساس زرعوا كيان العدو الإسرائيلي ثم أتوا من مغرب الأرض ومن مختلف أصقاعها وتوافدوا من بلدان نختلف معهم في اللغة والشكل والهوية ونختلف حتى في توقيت الليل والنهار.

فجاؤوا بأسلحتهم وجيوشهم وبنوا قواعد عسكرية في بلداننا وحشدوا أساطيلهم للسيطرة على بحارنا وجثموا على صدورنا في هذه المنطقة وأرادوا كتم أنفاسنا وتكميم أفواهنا من أن نرفع أي صوت رافض لممارساتهم أو مناهضاً لاحتلالهم.

ولتثبيت الهيمنة والنفوذ عملوا على اختراق مختلف المجالات في واقعنا فهم يستهدفونا فكرياً وثقافياً وسياسيا واقتصادياً واعلامياً واجتماعياً ويضربونا أمنياً وعسكرياً ويستهدفونا بأساليب ووسائل ناعمة وصلبة بهدف إضعاف هذه الأمه وتفتيتها ليتمكنوا من السيطرة التامة.

في المقابل عملوا على تطويع الأنظمة الخائنة والعميلة واستغلوا مقدراتها وثرواتها واسلحتها وإعلامها فيما يخدم مصالحهم ويوطد هيمنتهم واستغلوا من يتماهى معهم من أحزاب سياسية ومنظمات وأفراد من داخل الأمة ليحولوهم إلى مرتزقة يدافعون عنهم بالوكالة.

كما استفادوا من أي مشاكل سياسية واجتماعية واقتصادية وحتى المشاكل الفكرية والفرقة المذهبية كل ذلك وظفوه فيما يخدم مصالحهم وفيما يحقق هيمنتهم وفيما يمكنهم من البقاء ونهب الثروات ومصادرة القرار وفرض سياساتهم وإملاءاتهم وفيما يخدم أمن إسرائيل ويصفي القضية الفلسطينية.

وفي هذا السياق عمدوا إلى تصفية أي قائد حر يظهر في هذه المنطقة ومواجهة أي حركة تحررية تسعى لاستنهاض أبناء الأمه أو تعمل على توعيتهم وتبصيرهم وقيادتهم إلى بر الأمان.

ويقتلون أي عالم أو مخترع أو مبدع ويدمرون اي منشأة صناعية عسكرية تحديدا وكل من يقف ضد مشاريعهم أو يعاديهم يتخلصون منه ويسعون الى إزاحته…الخ، كل ذلك بهدف أن تبقى لهم الهيمنة والسيطرة الكاملة ونهب الثروات وضمان أمن العدو الاسرائيلي والحكاية في هذا تطول.

أمام كل ذلك لا يوجد حل ولا مخرج إلا في أن تعود هذه الأمه إلى هويتها وإلى الحلول التي قدمها الله لها (والله أعلم بأعدائكم) وقد هدى إلى الحلول الحكيمة كاملة ووعد أن يقف مع من يسير عليها وهو أصدق القائلين.

وهي كفيلة بإخراج الأمه من هذا المأزق إلى بر الأمان.

واثبتت التجارب عبر التاريخ أن مخرج الأمة مرتبط بالإسلام الأصيل وتجربتنا في اليمن تشهد بذلك كما ثبت فعاليتها وتأثيرها في لبنان وفي فلسطين والعراق.

فنحن كعرب ربطت عزتنا وكرامتنا وفلاحنا في الدنيا وفي الآخرة وحتى النصر على العدو ربط بديننا وبالإسلام وليس لنا أي خيار آخر. جربنا القومية وجربنا العلمانية وجربنا كل التوجهات لكنها فشلت وأخفقت ولم توصلنا إلى نتيجة مجدية أو إلى حلول مفيدة في مواجهه هذا العدو.

اذً هذه هي حقيقة الصراع وهذا جوهره ولا حل آخر بدون العودة إلى القرآن وإعلام الهدى وبدون الاعتصام بالله وواقع شعبنا يشهد بذلك.

يقول الله جل شأنه (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ (100) وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلى عَلَيْكُمْ آياتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (101)) صدق الله العظيم

سورة آل عمران

مقالات مشابهة

  • أكثر من مفاجأة كانت تنتظر هاني فرحات ودنيا جمعة في ظهورهما الأول
  • جوهر الصراع بيننا وبين الصهاينة والأمريكان
  • نشرة الفن| فارق السن بين أسما إبراهيم وزوجها.. وسر خوف زينة من الحبس
  • «التعليم» تكشف محاور خطة مواجهة الأمراض المعدية في المدارس.. بينها «توعية الطلاب»
  • شاب تركي ضمن أفضل 100 لاعب شطرنج في التصنيف العالمي
  • ياسر إبراهيم: أتمني العودة لصفوف المنتخب.. وخسارتنا أمام الزمالك كانت سببا لتحقيق البطولات
  • لم تبكِ مُنذ 15 عاماً.. إسعاد يونس تكشف أسراراً لأول مرة ومفاجأة مع شريهان
  • بينها العراق.. أكثر الدول شراءً للذهب خلال 10 سنوات
  • عليك بهذه العوامل لتكون من المسنين خارقي الإدراك‏