محافظ كفر الشيخ يدعم مدرسة النور للمكفوفين بأغطية استعدادا للشتاء
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعم، اللواء دكتور علاء عبدالمعطي، محافظ كفرالشيخ، اليوم الثلاثاء، مدرسة خالد بن الوليد للنور والمكفوفين بمدينة كفرالشيخ، بـ34 لحاف فايبر و7 أجهزة مكاتبات تعليمية، بالتعاون مع المجتمع المدني، مؤكدًا دعمه الكامل للمدرسة وتقديم كافة الاحتياجات اللازمة لها، بالإضافة إلى تطوير وتحديث الخدمات التعليمية المقدمة للطلاب ذوي الهمم، خاصةً المكفوفين.
وأكد محافظ كفرالشيخ، خلال افتتاح تطوير معمل الحاسب الآلي وجولته التفقدية بمدرسة النور للمكفوفين، على دعمه الكامل لأبنائنا الطلاب، مشيرًا أن الدولة تولي اهتمامًا بالغًا برعاية ودعم أبنائنا من ذوي الهمم، وخاصةً المكفوفين، لضمان توفير بيئة تعليمية متميزة تلبي احتياجاتهم.
وأضاف محافظ كفرالشيخ، أن المحافظة مستمرة في تطوير المنشآت التعليمية وتقديم كل سبل الدعم اللازم، إيمانًا بأهمية تمكين هذه الفئة العزيزة من المجتمع ودمجها في مسيرة التنمية الشاملة.
جاء ذلك بحضور أحمد عيسى رئيس مركز ومدينة كفر الشيخ، والدكتور علاء جودة وكيل وزارة التربية والتعليم.
1000009892 1000009888 1000009880 1000009878 1000009872 1000009876المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدرسة النور للمكفوفين مدينة كفر الشيخ محافظ كفرالشيخ دعم محافظ كفرالشيخ
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة "كومينيوس" للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية بألمانيا
قام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، بزيارة مدرسة "كومينيوس" للتعليم الأساسي بالعاصمة الألمانية "برلين"؛ للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في دولة ألمانيا الاتحادية خاصة نظام الدمج.
وتفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، والطلاب ذوي التوحد بمختلف درجاته، وصعوبات التعلم.
واطلع الوزير، خلال زيارته للمدرسة، على النظام الألماني في التعامل مع الدمج طبقًا لنوع الإعاقة، حيث تهدف المدرسة إلى تقديم التعليم الأساسي مع التركيز على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك توفير بيئة تعليمية شاملة ومشتركة للجميع، كما يتم تقديم التعليم فيها بطرق تلبي احتياجات كل طفل.
كما اطلع الوزير على نسبة الطلاب لكل معلم حيث يتم توفير معلمين بالمدرسة لضمان تقديم الدعم اللازم لكل طفل، كما تتضمن المدرسة أيضًا مناهج تعليمية تتناسب مع متطلبات الطلاب المختلفة وتعزز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الجميع.
وتفقد الوزير فصول المدرسة، وغرف الموارد الخاصة بالطلاب وذوى الاحتياجات الخاصة والتوحد، واستمع لشرح مفصل حول طبيعة نظام العمل بالمدرسة، كما أجرى حوارًا مع المعلمين، للاطلاع على الخدمات التي تقدمها المدرسة للطلاب ذوى التوحد، وتجربة المدرسة في مجال الدمج التعليمي.
وأشاد الوزير بالأساليب التي تتبعها المدرسة واهتمامها بخلق بيئة دامجة للطلاب، معربًا عن تطلع الوزارة للتعاون المشترك في هذا الإطار وتبادل الخبرات لنقل هذه التجربة المتميزة إلى مصر، وكذلك حرص مصر على الاستفادة من النظام الألماني والخبرات الألمانية في إدارة مركز العاشر من رمضان لذوي الاحتياجات الخاصة، والذي يعد أحد أكبر مراكز تأهيل الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة، على المستويين العربي والأفريقي.
كما أشاد الوزير بهذه التجربة الرائدة لخلق بيئة دامجة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم على رأس أولوياتها، وتقدم لهم العديد من الخدمات التعليمية التي تهدف لدمجهم وتحويلهم لعناصر فاعلة ومشاركة في تقدم المجتمع.