«حقائق وأسرار» يكشف سيناريوهات تطبيق زيادة الإيجارات القديمة بعد حكم الدستورية العليا
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كشفت قناة «صدى البلد»، عن محتوى الحلقة الجديدة من برنامج «حقائق وأسرار»، الذي يقدمه الإعلامي مصطفى بكري.
ويتناول مصطفى بكري، في حلقة يوم الخميس، المقبل عددا من القضايا والملفات الساخنة خلال الأسبوع الماضي، وأهمها
هل تنجح القمة العربية الإسلامية بالرياض في خلق موقف دولي حاسم ضد الحرب في غزة ولبنان؟
حكم المحكمة الدستورية العليا.
سيناريوهات تطبيق زيادة القيمة الإيجارية.. ومتى تدخل حيز التنفيذ؟
كيف يحقق البرلمان التوازن بين المالك والمستأجر في القانون الجديد؟
برنامج «حقائق وأسرار» يقدمه الإعلامي مصطفى بكري يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع في تمام الساعة الثامنة مساء على قناة صدى البلد.
اقرأ أيضاًرئيس لجنة الدواء لـ «حقائق وأسرار»: انفراجة ملموسة في الأزمة.. وهناك 2000 مخزن يوزعون الأدوية للصيدليات
اللواء شريف صالح لـ «حقائق وأسرار»: تطوير الصعيد من أولويات الرئيس السيسي.. فيديو
معيط لـ «حقائق وأسرار»: برامج صندوق النقد يجب أن تأخذ في الاعتبار محدودي الدخل.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري قناة صدى البلد برنامج حقائق وأسرار الإعلامي مصطفى بكري حقائق وأسرار
إقرأ أيضاً:
الدستورية العليا تؤيد إلزام شركات الصرافة بتوفيق أوضاعها وزيادة رأسمالها
أصدرت المحكمة الدستورية العليا بجلستها المعقودة يوم السبت الماضي، برئاسة المستشار بولس فهمي إسكندر، حكما بتأييد إلزام شركات الصرافة بزيادة رأسمالها المدفوع وتوفيق أوضاعها خلال مدة زمنية محددة.
النائب أمين مسعود يعلن تأييده لحكم المحكمة الدستورية العليا حول قانون الإيجار القديم توقيع بروتوكول تعاون بين المحكمة الدستورية العليا المصرية ونظيرتها المغربيةوقضت المحكمة برفض الدعوى المحالة طعنًا على دستورية نصوص القانونين رقمي 88 لسنة 2003 بإصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي والنقد، و194 لسنة 2020، بإصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي.
ويترتب على هذا الحكم إلزام شركات الصرافة بتوفيق أوضاعها خلال مدة زمنية محددة من تاريخ العمل بكل منهما بزيادة رأسمالها إلى الحد المبين بالمادتين (115) من القانون السابق، و(208) من القانون الحالي.
وقالت المحكمة في أسباب حكمها إن شركات الصرافة تخضع لنظام الترخيص، وهو لا ينشئ لها مركزًا قانونيًا نهائيًا ومستقرًا، بل يبقى هذا الترخيص قابلًا للتدخل التشريعي بالتعديل والشطب والإلغاء في حدود القانون، وهو ما يتماهى مع طبيعة نشاط التعامل في النقد الأجنبي، وخضوع هذه الشركات لأي تعديل يطرأ على نظامها القانوني دون أن تحتج بسبق اكتسابها مركزًا قانونيًا في ظل العمل بقانون سابق.
وذكرت المحكمة أن النصوص المحالة في إطار سلطة المشرع في تنظيم الأنشطة المصرفية، ووضع حد أدنى لرأسمال الشركات المنضوية داخل هذا النشاط حرصًا على ملاءتها وقدرتها على تحقيق الأغراض الدستورية التي يهدف إليها النظام الاقتصادي، مانحًا إياها مهلة مناسبة لتوفيق أوضاعها، وهو ما لا ينطوي على أثر رجعي أو ينال من حق الملكية، ولا يشكل مخالفة لأي نص من الدستور.
و يترتب على صدور هذا بموجب هذا الحكم يجب على محاكم القضاء الإداري رفض الدعاوى المرفوعة أمامها من شركات الصرافة لعدم توفيق أوضاعها بموجب القانونين وكانت المحاكم قد أوقفت تعليقيا عددا كبيرا من تلك الدعاوى لحين فصل المحكمة الدستورية العليا في النصوص المحالة من قانون البنك المركزي السابق 88 لسنة 2003. هذا وقد صرح بذلك محمود غنيم نائب رئيس المحكمة ورئيس المكتب الفني بها.