علاج تصبغات البشرة باستخدام مكونات طبيعية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تصبغات البشرة تعتبر من أبرز مشاكل البشرة التي تواجه العديد من الأشخاص، وتحدث نتيجة لعوامل متعددة مثل التعرض المفرط للشمس، التغيرات الهرمونية، أو التقدم في السن، ويمكن استخدام بعض المكونات الطبيعية التي تساعد في تقليل هذه التصبغات واستعادة توهج البشرة.
- يعد عصير الليمون من أشهر العلاجات الطبيعية للتصبغات بفضل احتوائه على فيتامين C الذي يعزز من تفتيح البشرة.
- يعتبر العسل من المكونات الطبيعية التي تتمتع بخصائص مرطبة ومضادة للبكتيريا. يساعد العسل في ترطيب البشرة ويخفف من ظهور البقع الداكنة بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة. يمكن خلط العسل مع القليل من القرفة لتكوين ماسك فعال للتصبغات.
من جانب آخر، يمكن استخدام جل الألوفيرا الذي يحتوي على خصائص مهدئة ومفيدة للبشرة. يساعد الألوفيرا في تقليل الاحمرار وتوحيد لون البشرة. يمكن تطبيقه مباشرة على البشرة وتركه لمدة 20 دقيقة.
وأخيرًا، يعتبر زيت جوز الهند من العلاجات الفعالة لترطيب البشرة والتخفيف من التصبغات، بفضل خصائصه الطبيعية التي تساعد على تجديد خلايا البشرة.
محمد العدل يتدخل في أزمة "الهوى سلطان"| اتهامات بالسرقة ودعوة لحل قانوني الوقاية من السرطان.. أساليب فعّالة للحفاظ على صحة الجسم شلل الرعاش.. تعرف على الأعراض وسبل الوقاية والعلاج تعزيز الصحة النفسية للأطفال والمراهقين| أهمية ودور الدعم المبكر تأثير التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على الرعاية الصحية علاقة النظام الغذائي بصحة القولون| احذر اللحوم الحمراء فوائد الشوكولاتة الداكنة لصحة القلب والدماغ العناية بالشعر الجاف والتالف في خطوات بسيطة نصائح للوقاية من هشاشة العظام مع التقدم في العمر فوائد حمض الهيالورونيك للبشرة| أبرزها الترطيب العميق والنضارة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تصبغات البشرة علاج تصبغات البشرة ماسك تصبغات البشرة
إقرأ أيضاً:
عودة للحياة الطبيعية.. المدارس والجامعات تفتح أبوابها في سوريا
عاد عشرات من التلاميذ في دمشق، الأحد، إلى المدارس للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد.
قائد الحرس الثوري الإيراني: القوى الأجنبية في سوريا تسعى لتقسيمها اعلام عبري: ترامب ونتنياهو ناقشا تطورات الوضع في سوريا وغزة
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، حل هدوء الحياة اليومية محل الأجواء الاحتفالية بسقوط الأسد في شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في 8 ديسمبر.
وقالت رغيدة غصن (56 عاما) وهي أم لثلاثة أولاد إن الأهل تلقوا "رسائل من المدرسة لإرسال الطلاب من الصف الرابع وحتى الصف العاشر. أما بالنسبة للأطفال فسيبدأ الدوام بعد يومين".
وقال موظف في المدرسة الوطنية إن نسبة الحضور، الأحد، "لم تتجاوز 30 بالمئة" مشددا على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجا".
كذلك، فتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم.
وحضر عدد من موظفي كلية الإعلام في جامعة دمشق لكن "أيا من الطلاب لم يحضر اليوم" على ما أفاد موظف فضل عدم الكشف عن هويته.
وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى، والأمر بحاجة لبعض الوقت كي يستعيد كل شيء توازنه".
وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
على أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 أشخاص بانتظار دورهم للحصول على الخبز.
وقال غالب خيرات (70 عاما) "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفا بعد أن كانوا 10 خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات بدون قيود".
على الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.
وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من ساعات تقنين طويلة للتيار الكهربائي تصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، بدون وجود بدائل للتدفئة أو شحن بطاريات الهواتف والاجهزة المحمولة