واحشنا كلنا.. نجيب ساويرس يعلق على ذكرى وفاة محمود عبدالعزيز
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قام رجل الأعمال نجيب ساويرس بالتعليق على ذكرى وفاة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي “إكس” قائلًا: “واحشنا كلنا ... الله يرحمه”.
وكان هذا الرد على ما قد نشره الفنان كريم محمود عبدالعزيز صورة بمناسبة ذكرى وفاة والده الفنان الراحل محمود عبدالعزيز على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي “إكس” : “٨ سنين على أكتر يوم فارق في حياتي.
.الله يرحمك يا أبو الرجولة كلها”.
وتحل اليوم ذكرى وفاة الفنان محمود عبد العزيز الذى قدم عدد من الأعمال التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصرى والعربي.
وقدم محمود عبد العزيز، عددا من الأعمال الفنية التى تظل محفورة فى وجدان المشاهد العربى ولعل من أبرزها "جبل الحلال" و"محمود المصرى" و "راس الغول" و"رافت الهجان" وغيرها، أما فى السينما فقدم كثيرا من الأعمال منها "الساحر" و"الجينتل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر محمود عبد العزيز وفاة نجيب ساويرس الفن المصري محمود عبدالعزيز محمود عبدالعزیز ذکرى وفاة
إقرأ أيضاً:
عباس أبو الحسن يعلق على وفاة المراسل الفلسطينى أحمد منصور
نشر الفنان عباس أبو الحسن تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بشأن احتراق المراسل الصحفي الفلسطيني أحمد منصور.
تعليق عباس أبو الحسن على وفاة أحمد منصوروقال عباس أبو الحسن: “عُمر ما هيروح من مخيلتي إلى الأبد مشهد الصحفي اللي كله مولع بالكامل وجسمه بيتشوي ورأسه بتنصهر وأعضائه بتسيح قدامنا وبيرفع رجله وإيده ببؤس شديد، وما زال عايش في شكل مُروع ومُقبض سيظل محفورا في وجداني، ومحدش قادر يعمله حاجة من قوة وحجم النار! مشهد ربما هو الحدث الثاني اللي غير جوايا حاجة وموت حتة مني ولم أكتمل من بعد ذلك”.
وأضاف عباس أبو الحسن: “والحدث الأول هو رحيل أمي ومفارقتها الحياة وكفي يمسك بكفّها.. يا الله يا جبار يا قهار يارحمن يا رحيم، ارحمهم.. إني عجزت عن أن أستوعب حكمتك في كل دا؟ كيف تتخلى عن عبادك المخلصين؟ عام ونصف واتنين مليون ونص طفل وامرأة وعجوز بيتعرضوا لأشنع عملية تعذيب وإبادة عرفها التاريخ، ومن أول يوم وهما بيدعوك ويحتسبونك ولقد صاموا لك تحت وابل القذائف والفقدان، هم يستنجدون بك وقد تخلى العالم كله عنهم، هم استجاروا بك وأنت نعم المجير ولا من مجيب، شردوهم وطربقوا بيوتهم، فتلحفوا العراء وتدثروا بالصقيع فحرقوا بهم الخيام، لماذا تُقتل الأطفال في كل لحظة ويرتقون لك عطشى وجوعى وفي قلوبهم رعب وقد قُطعت أيديهم وأرجلهم وهم الأيتام؟”.
وتابع: «فأين الطير الأبابيل؟ أين الحجارة من سجيل وقد صاروا كالعصف المأكول؟ لا أعرف ماذا اقترفوا من آثام؟ أين الوعد الحق يا رب الأنام؟ ألم تقل «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ» صدق الله العظيم.. اللهم أنت مولاهم وهم عبيدك.. بحق عظمتك وكبريائك وجبروتك... بحق سلطانك وملكوتك لا تبقي للظالمين عليهم سلطانا".